دفعتني إلى الأمام, شكراً لك..!؟
تحياتي واحترامي وشكري وتقديري لك يا سيدتي أنا صاحبة رسالة حبيبي، هل يصلح أبا لأبنائي؟
وحبيبي، هل يصلح أبا لأبنائي؟ م
وأما هو فكتب لكم قيس يرد على حبيبي، هل يصلح أبًا لأبنائي؟ وإنني أذوب خجلا من ردكم الذي ينم عن صبر واحترام فلكم مني كل احترام وعرفان بالجميل.
فلقد وصلني ردكم الطيب الحنون وشكل بداخلي فرحة لا أستطيع وصفها فلقد دفعتني إلى الأمام ولم أكن أريد غير هذا فلم يشجعني أحد غيرك حتى الآن بالفعل لم يشجعني أحد ٌ سواك يا سيدتي الفاضلة فليس لي ذنب سوى أنني أحلم ولكني أصمم على تحقيق حلمي عندي عزيمة أن لا أتخلى عن حلمي مثلما يفعل غيري ولم أكن أريد غير دفعتك هذه.
فأنا لا أرى في حلمي شيئًا خطأً أو حراما، كل ما هنالك أنني أتجه إلى الله ولن أغضبه وأعلم أنه سوف يجازيني بالخير ويحقق لي الحلم الذي أدافع عنه بكل ما أملك شكرا لك.
وشكري أيضا للأستاذ الدكتور وائل أبو هندي فكلامه يدل على عقل راجح وإن كان فيه بعض الجمود أو التعنيف ولكنه صحيح وقد نبهني لأشياء كثيرة إنه يراعي الله وضميره فيما يقول حتى إن كانت الحقيقة مرة. الشكر لله الذي هيأكم لي، وسوف أوافيكم بأخباري.
والسلام عليكم ورحمة الله.
12/10/2003
رد المستشار
نحمد الله أننا وفقنا معك واستطعنا أن نحقق هدفا نسعى له جميعا هنا في موقع مجانين وهو أن نساعد ونعين كل من يطلب منا العون وأكثر ما يسعدنا هو أن يتابعنا أحدهم ويرسل لنا قائلا شكرا فهذه الكلمة بالرغم من كونها غير مناسبة فهذا واجبنا جميعا إلا أن لها سحرا خاصا ومنهم نعلم أننا نجحنا معه ولو بعض الشيء.
نرجو أن نكون أجدنا معك فغاية آمالنا هو عونك وعون من يأتي مشكورا لموقعنا نتمنى لك التوفيق في حياتك وفيما أنت مقبلة عليه فأكثر ما يسعد المرء أن يعلم ما يريده ويعمل جاهدا لتحقيقه نرحب بك دائما معنا وبيننا هداك الله ووفقك.
* ويضيف الدكتور وائل أبو هندي: الابنة العزيزة أهلا وسهلا بك، الحقيقة أن الأخت الزميلة أ.إيناس مشعل، أوفت ووفت إلا أنني أود أن أحيلك إلى بعض المشكلات المعروضة على صفحتنا استشارات مجانين لعل فيها ما يساعدك على فهم أعمق للموقف:
اختيار شريك الحياة هل من ضابط
السن المناسب للزواج
مدافع عن حقوق المكتئبين
وجهة نظر حول الحب مشاركه
لتوافق بين الزوجين: قواعد عامة
طلاق البنت واختلال الأم!
مشاعر الطلاق.
وفي نهاية أشكرك على شكرك، وندعوك إلى مشاركتنا دائما وأهلا وسهلا بك.