أرجوك ساعدني
أنا اسمي شيماء عندي 20 سنة آنسة من وسني 10 سنين كنت بشوف بابا وماما يعني بيماروسوا حياتهم الجنسية فكنت أوقات بعمل زيهم ومش فاهمة دا إيه ولا اسمه إيه ولا ليه، المهم جيت عملت حاجة زي كده مع أصحابي البنات كنت عندي 12 أو 13 سنة من بعد السن داه وكنت بمارس العادة السرية اللي أنا مكنتش عارفة إنو اسمها كده ومش عارفة هل اللي بعمله دا إسمها كده ولا إيه مش عارفة كنت بكون مستمتعة أوي من أول ما كان عندي 15 أو 16 سنة مكنتش بعمل حاجة زي دي إلا كل أسبوعين أو شهر مرة.
المهم أني كنت بنام على جمبى وبعدين أشدد جسمي أوي لغاية ما تخلص شهوتي، أنا خايفة أروح لدكتورة أتكلم معاها في الكلام دا، خايفة أكون مش بنت ومش عارفة إزاي أعرف، خايفة أروح لدكتوره تعرف إني بعمل حاجة زي كده، مش عارفة أعمل إيه أو أتصرف إزاي أو اللي أنا بعمله دا إيه بس أنا إنسانة رقيقة أوي وكلي مشاعر وأحاسيس وكده مش عارفة،
أرجوك ما تستهترش بكلامي وساعدني.
31/5/2007
رد المستشار
معاذ الله أن أستهتر بكلامكك يا ابنتي.... أو أتجاهله... فقط كنت مشغولا... وسأعود مشغولا....، أرسلت يا ابنتي على محمول الموقع رسائل متالية تطلبين فيها أن أحادثك عبر مرسال الهوتميل Hotmail Messenger وهو ما لا أتمكن منه بسبب انشغالي أولا وعدم اقتناعي لا بجدواه ولا جديته، وأخيرا اتصلت ونصحتك بأن تكتبي المشكلة وترسليها على مجانين وها أنت فعلت ولكنك مع الأسف أعطيتنا بريدا إليكترونيا غير صحيح، فعاد لي الرد بعدما أرسلته لك في نفس ليلة إرسالك للمشكلة، وبالتالي أنشر الرد هنا.
بنيتي أولا ليس هناك أي داعٍ للقلق بشأن غشاء البكارة، ويمكنك أن تقرئي على مجانين كل شيء عن غشاء البكارة، ادخلي من هنا: الاسترجاز بالشيء وغشاء البكارة مشاركة، ولفي براحتك بقى، هتلاقي عن وسواس البكارة، ومن الآخر في حدود ما وصلني يا ابنتي، أنا شخصيا مطمئن عليك...
ومفيش حاجة تخوف حصلت معاك احمدي ربنا، وطبعا اسم ما تفعلينه هو العادة السرية والتي لا يشترط أن تعبثي بيديك في أعضائك الجنسية فيكفي جدا ما تفعلين من ضغط على ما بين فخذيك مع تخيلات مناسبة، ولا أستطيع تحميل والديك ذنب ممارستك هذه ليس لأنهما لم يخطئا –بل هما مخطئان بالتأكيد- ولكن لأن ممارسة العادة السرية لا تحتاج لأن ترى البنت ممارسة جنسية بل كثيرا ما تعتادها البنت دون أي تعرض للجنس فقط بالصدفة يا شيماء أفندي.
واقرئي؛
أبي وأمي يمارسان الجنس مشاركة
واقري عن العادة السرية
وازاي تبطليها، إن كنت شاطره، أو حتى تقليلها إن كنت خايبه، إيه رأيك في ماما فيروز عمر؟
دوري عليها على مجانين.
أكرر ليس هناك أي داعٍ للقلق بشأن بكارة حضرتك فهي ما لم تدخلي شيئا في فتحة المهبل –التي يسيل منها دم الطمث كل شهر- هي بالتأكيد على حالها مثلما خلقها الله فلا تنزعجي كثيرا. واضحكي كده وقومي اتوضي وصلي لربنا... ونحمده على نعمه الكثيرة ونتوب، وربنا بيحب نعمل كده، يلا بقى قومي ادعي ربنا.