عاشرت فخفت ولا أزال..!؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......
أنا عندي 22 سنة مكتوب كتابي بس لسه مدخلتش، عندي حالة رعب غير طبيعية وخايفة قوي وبأجل ميعاد الفرح معرفش لي.
أنا عاشرت زوج وكنت خفت أن يدخل بى فذهبت لدكتورة وطمأنتني على غشاء البكارة وقالت لي: أنت بخير الحمد الله.
لكن رجعت أخاف تانى بدون أسباب أعمل إيه؟
أنا خايفة قوي
16/01/2008
رد المستشار
أهلا ومرحبا بك معنا؛
قد نهرب في حياتنا من كل شيء إلا ذلك الجلاد القابع بين جنبتانا ألا وهو الضمير ما يوجعك ويفزعك هو ضميرك فما حدث لم ينسه ضميرك ولا زالت نفسك تعبة، وتعب النفس في مثل هذه الحالات ليس له إلا طبيب واحد ودواء واحد فالطبيب هو التوجه إلى الله ودواءه هو الاستغفار والندم, لقد طمأنتك الطبيبة بعد أن كشفت ورأت وهي أعلم مني في ذلك وعلى أي حال يمكنك أن تستشيري طبيبة أخرى إن كنت لا زلت في شك.
استغفري لذنبك فالله غفار رحيم وعندها قد تهدأ نفسك، وفقك الله وهداك وزيجة سعيدة بإذن الله.
واقرئي على موقعنا:
كوابيس الغشاء