Big Problem
i have a big problem and i don't wont to begin for all my life and my uncle do sex with me 3 times when i was 9 ears old then he continued asking me to do the same thing for all these year he said I do that with you because you are to beauty and i have a sexy body i hate my self because of that now i trying to forget that but i cant every day i hate he more and i hate all the men because i thing all the men like he now i trying to kill my uncle you now why then i being always thinking about sex but with girls now i did sex relationship with 3 girls in this year please help me quickly
13/07/2008
هذه السنة أقمت علاقة جنسية مع ثلاث فتيات.
أنجدوني أرجوكم... بسرعة.
13/07/2008
رد المستشار
إن غشيان المحارم من المشاكل التي على قبحها من المشاكل الشائعة على غير ما يتوقع الكثير من الناس والخطر الأكبر هو حدوثها على غفلة من الأسر التي تقع فريسة لتلك المشكلة: فترى الأخ يتحرش بأخته والعم يتحرش بابنة أخيه والخال بابنة أخته والعكس جائز أن تتحرش البنت بأخيها أو العمة أو الخالة بذويهم، وهو مرض يصيب الأسر وليس الفرد ففي الوقت الذي يتميز فيه الطرف المعتدي بالقسوة وبلادة الضمير وغياب الفطرة السليمة تقع الضحية فريسة سهلة نتيجة لإهمال الأهل وانشغالهم أو تفكك الأسرة.
والكارثة أن الفرصة دائما سانحة للمعتدي الذي يدخل البيت بدون غضاضة من الأب أو الأم بحكم القرابة واستبعاد بل واستهجان تخيل حدوث التحرش الجنسي منه، والحل في رأيي يكمن في توعية أطفالنا وأولادنا وإخبارهم بالطريقة المثلى للتصرف وهي فورا مقاومة المعتدي وإخبار الأهل دونما خجل أو خوف حتى نتقي شر مضاعفات تلك الحوادث والتي منها:
- الاضطرابات الجنسية بداية من الضعف الجنسي والبرود وضعف الرغبة الجنسية إلى ما هو أكثر فظاعة من الشذوذ الجنسي (المثلية الجنسية) واضطرا بات التفضيل الجنسي بمختلف أنواعها.
- الأمراض النفسية وأشهرها في هذا المضمار اضطراب ما بعد الصدمة والاكتئاب والمشاكل الأسرية للمعتدى عليه لدرجة تمنعه ربما من تأسيس حياته وإعاقة لعلاقته بالجنس الآخر.
وللأخت السائلة؛
أحب أن أقول لها أن الاعتراف بالمشكلة هو أول خطوة لحلها: كثير من حالات التحرش الجنسي يحدث أن تواجه الضحية أحاسيس ممتعة حتى مع الرفض المبدئي للموقف كلية وذلك ممكن أن يحدث حتى مع الألم فمن غير المستبعد بعد أن زال التحريم المبدئي أن تستمر العلاقة كما حدث في حالتك على أغلب الظن، ولكن على الجهة الأخرى تظهر مشاعر الدونية واحتقار الذات والإحساس بالذنب أو العجز فلابد من مواجهة الموقف وحسمه ومواجهة عمك بالرفض من الآن فصاعدا وإخبار من تثقين به من الأهل مثل الأب أو الأم أو الجد أو الجدة حال وجودهم حتى يساندك وحتى تفوتي عليه فرصة ابتزازك بمعرفة الأهل.
أما عن ممارستك الجنس مع الفتيات فأعتبره هروب منك من مواجهة المشكلة وطريقة أقل إيلاما للنفس للحصول على اللذة ورأيي أن تلجئي للطبيب النفسي قبل أن تتحول الأمور لمشكلة أكبر والله معك.
واقرئي أيضًا:
تحرش جنسي: Sexual Abuse تحرش بالمحارم