التأتأة والأيزو و"السادة العلماء" إعادة نظر
stuttering
Jazakom allah kheran for responding to my problem concerning stuttering I was waiting for your response for along time and i thought that I would be notified when the answer was posted but I guess that was not the case. Alhumdullah i was looking through the site and was so pleased to see my problem posted.
Dr Ahmed, you impress me with your answers. I am a fan of your writings and I constantly learn a lot from your answers to problems on islamonline and on this website. May allah reward you for all your efforts.
Going back to my problem of stuttering, I thought of what you said of trying to live with it. I have been trying to do that but what is bothering me more is the effect it is having on my life. Stuttering prevents me from doing a lot of the stuff I want to do.
I try to be active in the Islamic center in my area and subhan allah I was asked this ramadan to give a khatera. I would have loved to do it but i insisted on not doing it because I know what would happen if i do!!!
I am trying to deal with it but I feel that is affecting my life. My self confidence is so low and i think it is because of it. In a few months I will be graduating and i will be asked to give some oral presentations on my senior design project.... how will i be able to do it?? i don’t know. I will also be doing job interviews and the same dilemma will surface again. What should I do to deal with my problem and is there anyway to get rid of stuttering.
27/1/2004
جزاكم الله خيرا لاستجابتكم لرسالتي التأتأة والأيزو و"السادة العلماء" إعادة نظر، لقد انتظرت الإجابة طويلا، وكنت أعتقد أنني سأبلغ من خلال البريد الإليكتروني بظهور الرد على الصفحة عندما ينشر، أو هكذا خمنت، الحمد لله على أي حال، لقد كنت أتصفح الموقع وسررت جدا عندما وجدت أن الرد على رسالتي منشور.
دكتور أحمد، أنت تأسرني بردودك، وأنا أتابعها باستمرار، وأتعلم منها، على صفحة مشاكل وحلول للشباب بموقع إسلام أون لاين أو على صفحة استشارات مجانين بموقع مجانين، كافأك الله على جهودك.
وأعود إلى مشكلتي مع التأتأة، لقد فكرت فيما نصحتني به من محاولة التعايش مع المشكلة، وقد كنت أحاول ذلك بالفعل، ولكن ما يزعجني هو تأثيرها على حياتي، فالتأتأة تمنعني من فعل أشياء كثيرة في حياتي أتمنى أن أقوم بها، فأنا أحاول أن أكون ناشطا في المركز الإسلامي في المنطقة التي أعيش بها، وقد طُلِبَ مني في رمضان الفائت أن أقدم خاطرةً للأخوة المسلمين، ورغم رغبتي في ذلك إلا أنني رفضت بإصرار، لأنني أعرف ما يمكنُ أن يحدث لو فعلت.
أنا أحاول التعايش فعلا مع التأتأة لكنها تؤثر سلبا على حياتي، وعلى ثقتي بنفسي، وخلال شهور قليلة سأنهي دراستي، وسيكون مطلوبا مني أن أقدم عرضا شفهيا لمشروع التخرج، ولا أدري كيف سأستطيع ذلك؟ وبعد ذلك سأكون مضطرا لإجراء مقابلات شخصية للحصول على وظيفة، وستعود معمعة المعاناة النفسية التي أعيشها إلى الظهور مرةً بعد مرة،
فماذا أفعل للتخلص من مشكلتي،
وهل هناك طريقة للتخلص من التأتأة نهائيا؟
27/1/2004
رد المستشار
الأخ الكريم: تعرف أن قلقك وتوترك من حصول التأتأة يكون عاملا هاما في زيادتها، وهكذا.. في حلقة مفرغة تدور فما هو الحل؟!
إما أنك تستطيع تخفيف هذا التوتر، ولو باستخدام مضادات القلق، ولابد أن يكون تعاطي الدواء تحت أشراف طبيب متخصص.
أو يمكنك قضاء وقت أطول على الانترنت للبحث عن علاجات مناسبة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية NLP أو غيرها.
وتذكر أن التدريب البسيط المتدرج وسط مجموعة صغيرة "خاطرة المسجد = تدريب ممتاز"
مع تخفيض معدلات القلق، واستمرار التدريب وسط مجموعات من الأصدقاء والزملاء من شأنه أن يساعدك جدا شريطة الانتظام والمداومة... وتابعنا بأخبارك.
ويضيف الدكتور وائل أبو هندي، الأخ العزيز السائل أهلا وسهلا بك، ونشكرك على ثقتك في صفحتنا استشارات مجانين، ما أود إضافته فقط بعد إجابة أخي وزميلي الدكتور أحمد عبد الله، هو أن أحيلك إلى الردود السابقة على الروابط التالية:
لثغةٌ في الراء : وبقية الحروف براء !
كيف تنمي ثقتك بنفسك ؟
الهذرمة وشيءٌ من الرهاب
"الحل...ابحث عن ذاتك"
وأهلا وسهلا بك دائما، ونحن معك فتابعنا بأخبارك.