محاولة اغتصاب
مشكلتي بدأت عندما حاولت أن أغتصب ماما، والسبب أني كنت في فترة إجازة من الجيش بعد حوالي شهرين قضيتهم في الصحراء محروم حتى من رؤية النساء.
وعندما عدت في إجازة وجدت ماما تلبس ملابس قصيرة كعادتها فأثارت شهوتي، وحاولت اغتصابها، ولكن لم أستطع هذا، وإن كنت مزقت ملابسها وعريتها، وفعلت بها كل شيء إلا الإيلاج؛ لأنها قاومتني... وطبعا لم تصرخ حتى لا تكون فضيحة.
وبعد أن فشلت في هذا تركت البيت نادما على ما فعلته. وظننت أنها ستفضحني في البيت، ولكن لم يحدث وأخبرَتهم أني تشاجرت معها. وبعد فترة عدت للبيت مرة أخرى، ولكن العلاقة بيني وبينها لم تعد أبدا كما كانت رغم مرور ما يقرب من سنة على هذا الحادث!!
وكل ما أختلي بها، وأحاول أن أتكلم معها، وأعتذر لها، تصدني، وتعاملني بجفاء، رغم ندمي الشديد على ما حدث. وليس هذا فقط بل أصبحت تخاف مني فهي تحرص ألا تتواجد معي في البيت دون أن يكون هناك شخص آخر خوفا أن أعود لمحاولة اغتصابها رغم أني أكدت لها أن هذا لن يحدث مرة أخرى.
فماذا أفعل معها؟
وكيف أقنعها أني بالفعل حزين على ما حدث؟؟؟
04/02/2011
رد المستشار
تقول أن مشكلتك (ببساطة)، إنك (يا حبيبي) حاولت أن (تغتصب ماما) متحججاً أنك كنت في فترة أجازة من الجيش بعد شهرين قضيتهما في الصحراء (محروم) حتى من رؤية النساء (يا عيني)، ترى هل كل المجندين ممن كانوا معك عملوا كده، أم السبب كما تقول إن (ماما كانت تلبس ملابس قصيرة – كعادتها – فأثارت شهوتك، لماذا لم تثر شهوتك قبل ذلك وهى التي تلبس القصير عادة، ثم حاولت اغتصابها (بجد)، أنت (سوفاج)، (متوحش)، لم تستطع اغتصابها يا (ولد) لكنك (عيني عليك) مزقت ملابسها وعريتها وفعلت بها كل شيء إلا (الإيلاج) يااااااااااه....
ألا تعرف أن كل ذلك اغتصاب بدني ونفسي وأخلاقي وإنساني. إنها عملية انتهاك بشعة. وتقول في معرض حديثك أنها (قاومتك) ليه كده ؟! (لم تصرخ) خشية الفضيحة بعد (الصدمة) هي تتجنبك، ولا تختلي بك ولا تأتمنك وتخاف منك (نعم كل هذا رد فعل طبيعي) تحاول الاعتذار عن ماذا عن انهيار الحاجز الأخلاقي الطبيعي الهش لديك – هل تعتذر عن شهوتك المستبدة وضعفك الغريزي الفاضح، وتستغرب أنها تعاملك بجفاء.
عزيزي الدوق (رغم تأكيدك لأمك بأنك لن تغتصبها مرة أخرى)، فهي لن تصدق (أقرا الجملة التي بين القوسين مرات).. لا أحتاج منك إلى إحساس مضخم بالذنب، وإنما أحتاج إلى معرفة تركيبتك الشخصية المنحطة، في رسالتك تقول أنك (حزين) هذا لا يكفى عليك أن تراجع نفسك وعلى والدتك أن تراجع لبسها في بيتها وأن تراجع تربيتها لك فربما دون أن تدرى كانت تبذر فيك بذور شهوة وتنميها بيولوجيا، ولم ترب فيك ضميرا أو خلقا أو دينا يكبح جماحك.
واقرأ أيضًا على مجانين:
أب اعتراف مشاركة
أمي منحرفة وأنا انحرفت معها
أمي تثيرني جنسيا - مشاركة2
ماما تثيرني جنسيا: حاسس... مشاركة (3)
ممكن أمارس الجنس مع ماما؟
ممكن أمارس الجنس مع ماما؟ مشاركات