تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: كلامك صحيح ولكن..
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أعترف بأن كلامك صحيح لكني في الفترة بين ما قدمت إليك الاستشارة انتظاري لتلقي الرد حاولت أن أجد حل ولو مؤقت..
تحدثت إليه بمنتهى الهدوء والتحضر وشرحت له كل ما أفكر فيه ومبادئي وأن احترامي له لن يكون إذا لم يحترمني هو ويقدر أني لن أفعل شيء كهذا وأنه إذا كان يحبني فليقبلني كما أنا ولا يطلب مني أشياء أرفضها ويعلم أني لن أفعلها..وبالفعل أعقتد انه اقتنع بذلك ..وقد مضى أسبوع كامل..امتنع عن تلك الأحاديث بتاتا وأنهى كل طلباته وكنت في غاية السعادة..
لا ادري هل هذا رد فعل مؤقت أم ماذا..لكنه ليس صيادا كما ذكرت..فأنا قد فمت حقا بما ذكرته وتحدثت إليه من بريد آخر أو حساب شخصي ولم يبد سوى الاحترام والكلام كان عاما..حتى أنه كان رسميا في حديثه..وقد لاحظت ذلك منذ أن بدأت بيننا تلك المشاعر أو الحب أو العلاقة أو سمها بما شئت.
ما أعرفه الآن هو أنه صار كما أريد أنا..وكما كانت صورته في خيالي ..لا أرغب في خسارته بعد ما وصلت إليه..وفي نفس الوقت أخاف أن نعود لنقطة الصفر مرة أخرى..
أرجو أن ترشديني للحل الصحيح ولكن بمنطقية وهدوء..لو عشت ما عشته من ظروف ما كنت لتصفيني بالبلهاء..أنا فقط أحتاج للحب,الاهتمام,شخص بجانبي
أرسلت بواسطة: lostlost بتاريخ 21/11/2011 22:19:02
العنوان: "إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِأُوْلِي النُّهَى "يا نهى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أتكلم إليك بلغتنا نحن معشر الشباب فنحن في الغالب لن نرتبط بفتاة تعرض صورها لرجل غريب وصدقيني أن حتى هذا الرجل التي تعلقت به كذلك ... أو في أحسن الأحوال إذا ارتبطت به فلن يكون ذاك الرجل المرسوم في خيالك لأنه تصرفاته تدل على حقارة في نفسه تسمح بهتك أعراض بنات الناس !
الخيار خيارك، فقط أردت نصحك كأخت في الله وليس لي مصلحة غير إرشادك إلى الصواب!
أتفهمك أختي أتفهم حاجتك للدعم والسند ولكن هذا لا يكون بطرق ملتوية قد تقودك إلى الهلاك.
وأختم بقول الله عز وجل: "ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها*قد أفلح من زكاها *وقد خاب من دساها" .
أسأل الله أن يلهمنا الطريق لتزكية أنفسنا والرقي بها مع تمنياتي لك أختي أن يعوضك الله خيرا مما أخذ منك إذا اخترت الصواب
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 22/11/2011 02:05:43
العنوان: أختي الصغيرة نهى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أنا لست اختصاصية هنا، و لكني أود أن أقول لك رأيي ولك الحرية بتقبله أو لا، هذا ليس حبا حقيقيا يا صغيرتي، من يحب بصدق يحافظ على حبيبته ويراعي مشاعرها خلال الحديث معها ،عندما تقعين في مشكلة حاولي أن تضعي نفسك في مكان الطرف الآخر، أي أنك لو كنت أبا وأحببت هل من الممكن أن تطلبي ممن تحبينها بفعل مثل تلك التصرفات الشائنة التي يطلبها منك هذا الرجل؟
و أتمنى أن تركزي على آخر سطرين اللذين كتبتهما لك الأستاذة أميرة، صغيرتي هذا ليس صيادا عاديا وإنما صيادا ماهرا متوحشا و شاذا أيضا، ولن يتركك إلا وقد حقق مناله منك، ولنتكلم بصراحة من خلال تعليقك تدافعين عنه بشراسة أنت لا تريدين حلا لنسيانه أو الابتعاد عنه، أنت تريدين حلا لكيفية التصرف معه عندما يطلب منك الحديث عن الجنس وتنفيذ رغباته الشاذة.
أعرف بأنك تعانين من فراغ عاطفي ومرحلتك العمرية مرحلة حساسة بالاضافة إلى التضارب والتناقض بين مشاعرك وعقلك ولكن لتزني الأمور جيدا وتعلمي ما أنت مقدمة عليه، لنحضر ورقة وقلما ولنبدأ بالإيجابيات والسلبيات لهذه العلاقة .
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 22/11/2011 02:52:53
العنوان: أختي الصغيرة نهى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
فلنبدأ بالإيجابيات لقلتها، ستقضين وقتا جميلا معه على النت يسمعك بما ترغبين من كلمات الحب والعشق ويوهمك بأنك حبه الأول وتعويضك عما تعانينه من الفراغ العاطفي الكبير .
ولننتقل إلى السلبيات:
1.أهم شيء مراعاة أن الله يراقبك بأي فعل تفعليه (هل هذا الشخص يستأهل أن يغضب الله منك ) من منهما أحب إلى نفسك، واعملي أن الموت ليس له موعد ماذا لو جاءك ملك الموت قبل أن تتوبي من فعلتك، فأنت بالغة عاقلة وتحاسبين كأي مسلم بالغ عاقل على كل أفعالك
2. هذا الصياد الشاذ يريد شيئا واحدا أن يقضي معك ليلة حمراء يشبع غرائزه الشاذة ومن ثم يرميك فقد قضى حاجته سيحاول مقابلتك بأي طريقة من الطرق الخبيثة التي يحضر لها ويطبخها على نار هادئة ومن يدري لعل النتيجة تكون الحمل بسفاحا ماذا ستفعلين الآن هل ستهربين هل ستواجهين أهلك وهل وهل وهل، ستقولين لي لا لن أذهب لمقابلته وتحقيق رغباته إذن لماذا طلب منك صورا لأعضائك الجنسية لتهديدك بها يا عزيزتي فإن لم تذهبي إليه سيرسلها إلى عائلتك وحتى لو لم تبعثي صورا عارية لك يستطيع أن يفعل ما يشاء ببرنامج الفوتوشوب وتركيب وجهك على جسد عاري من النت ويهددك أيضا
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 22/11/2011 03:13:45
العنوان: أختي الصغيرة نهى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
و يستمر مسلسل التهديدات الذي لا ينتهي الا بدمارك وتدخلين في دوامة البحث عن حلول لمشاكل لا تنتهي وليس لها حل أصلا لأن الفأس قد وقعت في الرأس،
3. و الآن فلنفترض قضية الزواج مع أنني أعلم أنها مستحيلة لإنسان في مثل أفكاره المنحرفة والشاذة، اطرحي على نفسك تلك الأسئلة، هل هذا الإسان بطلباته الشاذة يصلح أن يكون لي زوجا صالحا ويعاملني باحترام ويبادلني مشاعر الحب والإسانية وخاصة خلال العملية الجنسية بينكما أشك في ذلك، فحسب وصفك هو يقضي حاجته الجنسية كالحيوانات دون روابط أو قيود، هل تضمنين أنه لن يخونك عبر النت مع بنات أخريات أو حتى بالواقع، لا تقولي لي أنه يحبك وليس صيادا، ولا تقولي لي عن تجربتك بأنك تحدثت معه من إيميل آخر، طبعا سيكون مؤدبا بالبداية وكلامه محترم حتى تقعي بشباكه وتثقي به ولو أنك استمريت بالحديث معه لمدة أطول لكان قد أوقعك بشباكه عبر إيميلك الآخر
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 22/11/2011 03:27:34
العنوان: أختي الصغيرة نهى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
و الآن لنبحث في واقعك الحالي تريدين الحب والاهتمام وشخصا بجانبك، لمَ لا تكون والدتك، كبف هي العلاقة بينكما، الأم أحيانا تكون بمثابة الصديقة المقربة والأخت الحميمة لابنتها، وفي غياب والدك تستطيع هي التعويض عن دوره، وبالنسبة لأصدقائك المقربين الذين فرقت بينكم الظروف تواصلي معهم عن طريق السكايب والإيميل، بدلا من أن تهدري وقتك مع علاقة وهمية قائمة على الكذب والاحتيال،
حاولي بناء صداقات وعلاقات اجتماعية في البلد التي تتواجدين فيها الآن، وكما ذكرت أ. أميرة مارسي هواياتك اشتركي بالاعمال التطوعية وأهم شيء تقربي من الله تعالى، وادعيه بأن يخرجك من هذه المحنة، فلا أنا ولا أي شخص قادر على إخراجك من مشكلتك إلا إرادة الله بالإضافة إلى إرادتك وتصميمك ورغبتك في المضي قدما والاهتمام والتفكير بمستقبلك
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 22/11/2011 03:37:24
العنوان: أختي الصغيرة نهى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
صغيرتي أنت في عمر الربيع، عيشي حياتك، فكري في مستقبلك القريب ودراستك الجامعية ، وغدا ستستقر مشاعرك وتجدين الشخص المناسب والملائم لك من جميع النواحي وخاصة العمر، سرعان ما سيشيب هذا الصياد الشرس، وتعضين على أصابعك ندما لقضاء كل ثانية معه ، فغدا ستحبين وترتبطين بشاب يكبرك بعدة أعوام ملتزم أخلاقيا ودينيا وتسعدان في حياتكما وتنجبان ما قدر الله من أبناء،
أتمنى لك السعادة والتوفيق من كل قلبي، وبالمناسبة أنا أشعر معك لأني أيضا أعاني من الفراغ العاطفي ولكني لم أقع ولن أقع في مصيدة النت والحمد لله
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 22/11/2011 03:48:13
العنوان: الأستاذة أميرة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هذا التعليق موجه للأستاذة أميرة وليس للنشر ، أتمنى أن تكوني أكثر هدوءا وروية عندما تحول اليك مثل تلك الحالات، فلو أنك واجهت ما واجهناه أنا وهذه الصغيرة لما وصفتها بالبلهاء، فالفراغ العاطفي قاسي ومدمر، فلتراعي هذا الشيء، الفتاة كانت بحاجة إلى من يحتويها ويتفهمها ويوعيها للأخطار المستقبلية نتيجة هذه العلاقة، وليس صفعها ووصفها بالبلهاء .
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 22/11/2011 03:57:23
العنوان: رفقا بالاميرة ابها القلب الحزين
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أوافقك في أغلب ما قلت أيها القلب الحزين إلا التعليق الأخير !!
نعم فالحقيقة المرة أحسن بألف ألف مرة من الوهم المريح!
ربما أتفهم الخلفية التي انطلق منها لأني بنفسي عشت تجربة الفراغ العاطفي وهي لا شك أنها مؤلمة لدرجة لا توصف ولا أدري إن كانت المستشارة مرت بتلك التجربة لكنها أيضا غير غافلة عن هذه النقطة بنظري ولا أدري إن كنت متابعا لاستشاراتها ولكن كواحد من المعجبين بآرائها المنفتحة والملتزمة في آن واحد عندي تحليل :
عندما يأتيك مريض لتعالجه فلا بد أن يقبل بالدواء وإن كان مرا ! وهذا ما فعلته الأستاذة فربما أختنا نهى في غفلتها لم تعي كونها بلهاء في تصرفاتها ولربما لو انتبهت لذلك لاستيقظت من نومتها ّ!
والأمر الثاني: الدعم النفسي والعاطفي من الصعب إن لم يكن من المستحيل توفيره عبر هذه النت وهو ما أسهبت به أميرتنا في واحدة من استشاراتها. بالنهاية كل إنسان مجبول على طباع وعلينا أن تقبل بعضنا كما نحن
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 22/11/2011 20:56:50
العنوان: رد المستشار
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لا زلت عند موقفي يا ابنتي، فطلباته تلك لا يمكن أن تكون طلبات شخص أحب حباً خالصاً حقيقياً؛ فالحب مشاعر مسئولة تجعل المحب مسئولاً عن المحبوب ومسئولاً على الحفاظ على العلاقة بينهما، فأين ذلك؟؛
فالحبيب قد تهفو نفسه للمسة أو غيره ولكن تجعله يطلب ما يطلبه تكراراً ومراراً؟، وأين رغبته في الارتباط على المستوى الفعلي وليس الكلام؟، أين قصة الزواج في ذهنك أو ذهنه؟، أنت ترفضين الارتباط به على مستوى عقلك وعلى مستوى مشاعرك ولكن "تصورك" لرغبتك في وجوده نابعة من "الاحتياج" الشديد للحنان والاهتمام ولم أنكرهما ولكن أنكرت الوسيلة التي تحصلين عن طريقها ما تحتاجين فلا هو الشخص المناسب ولا هي الوسيلة التي تتمكنين بها الوصول لذلك، فمنذ ظهرت رغباته وأنت في حالة اكتئاب وحزن ومراجعة ألا يكفي ذلك لتتفهمي؟،
وبالنسبة لصموده أسبوعا هل هذا وقت كاف للتأكد؟، هل تعاملك معه عن طريق ميل آخر كما قلت لك لمرة أو مرات كاف؟، أنا لا أريدك أن تظلي في حالة تحري فالمخرجات دوماً برهان على المدخلات، ولو أردت أن أحدثك بمهنية فأقول لك: احتياج الاهتمام والحب احتياج أولي لم تحصلي عليه بالشكل المشبع والمناسب لك منذ طفولتك ولا يجوز .... يتبع
أرسلت بواسطة: أميرة بتاريخ 23/11/2011 12:08:30
العنوان: رد المستشار
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أن نكون في حالة "استجداء" أو"تشبث" بأي علاقة أو شخص فقط ليسد هذا الاحتياج فسيظل هذا الوضع في حالة "عرج" لن يستقيم، لذا أكرر أنه كما أظن فانشغلي بالمفيد وتعلمي "فن" سد احتياجاتك بذاتك أنت دون اللجوء لآخر ورغم صعوبة ما أطلبه واحتياجه لوقت وجهد وتكرار وتدريب إلا أنه سيحميك بإذن الله من الوقوع في فخاخ فتتمكنين بعد ذلك من اكتشاف المشاعر الحقيقية التي تنبع من داخلك لآخر أو لمشاعر تقدم لك فتتعرفين على حقيقتها.
أرسلت بواسطة: أميرة بتاريخ 23/11/2011 12:13:50
العنوان: رد المستشار
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أشكر كل من اهتم بأمر صاحبة الاستشارة وأراد أن يقدم إضافة أو نصحا أو اقتراحا، ولكن فيما يتعلق بأسلوبي في الإجابة فأريد أن أوضح أن الإجابات لا ترتبط بمزاج أو انفعال وإلا انتفت المهنية عنها بقدر هذا الإنفعال، ولكن صاحبة المشكلة لم تتحدث عن قصة حب فقط تؤلمها أو تحتاج لحل ما في وضعها، ولكنها تتحدث في قصة أخرى جاء لنا منها آلاف المشكلات التي وقعت فيها الفتيات واضطررن ببلهاتهن-ثانية-للوقوع في مشكلات معقدة وتهديدات أدمت صاحباتها وأهلهن وما ارتبط بها من فضائح وفقدان للثقة وقرارات متهورة بناء على تلك المشكلات،
فحين نقم بالرد نكون على درجة من المعرفة بأن "نوع"تلك المشكلة تحتاج ليد عون أكثر من الإفاقة أو العكس، وهذا ما رأيته في مشكلتها؛ فأن تفيق كان هو الأهم مع اعترافي باحتياجها النفسي لأي أذن تسمعها حتى لو لم تكن تقدم لها اهتمام حقيقي أو حب حقيقي؛ فحين يقف أحدهم على حافة شرفة ويختل اتزانه لابد من جره لأسفل أولاً ثم الحديث عما يؤلمه، شكراً ثانيةً والحمد لله رب العالمين
أرسلت بواسطة: أميرة بتاريخ 23/11/2011 12:25:31
العنوان: نفس الشخص
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قصتك أدهشتني وكذلك شخصيتك وشخصية من تظنين أنك تحبينه لأن نفس السيناريو يتكرر بشكل لم أتوقع حدوثه مره أخرى فأنا أشبهك في شخصيتك ولكني أكبر منك و كنت أظن نفسي مثلك أني عاقلة ومتزنة وتحدثت إلى الشباب وأبدى لي البعض مشاعره ولم أوافق ولم أستمر وهذا زاد ثقتي بنفسي ولم أتصور أن أقع في فخ رجل يشبه كثيرا الرجل الذي تتحدثين عنه حتى أني أشك أنه نفس الشخص فهو ذكي ويعرف كيف يعامل الأنثي وثعلب يعرف كيف يوقع بالفريسة تدريجيا ويتكلم في الكلام الجنسي وكأنه يتحدث بكل أدب ووقار ويجعلك تشكين في نفسك ولا تشكين فيه وتزداد مطالبه ولا أعرف كيف نفذت بعضها مثلك فكما قلت لك كأني أرى نفس فيلمي يتكرر أمامي وأنا أقرأ كلامك
وأنا كذلك حاولت مرارا وتكرارا أن أبعد عنه وفشلت وتحدثت معه بوضوح عن رفضي وخوفي من ذنوبي وأبدى أنه يتفهم كل شيء ثم يعود لما كان عليه وتزداد مطالبه وإذا رفضت وتشاجرت اتهمني بحب النكد وأعود وأصالحه وأنفذ طلبه وحدثته مثلك بإيميل آخر وبدى أنه محترم ولم أفهم إلا في آخر القصة أنه بدى محترما لأن خبرته تجعله يتوقع هذا التصرف ويعرف كيف يتقن دوره
أرسلت بواسطة: gharebah بتاريخ 26/11/2011 00:45:59
العنوان: تكملة نفس الشخص
التعليق:
fiogf49gjkf0d
ولم تنتهي قصتي إلا بعد التعرف على زوجته بالصدفة التي كان يقول أنها طليقته واتضح لي أنها ما زالت تعيش معه وكم هي تعاني من تصرفاته وقصصه وتحاول الانفصال ولا يرضى وينكر كل شيء وله ابنتان منها أيضا كما أقول لك أني أشك أنه نفس الشخص و اسمه حسن سواء هو أو لا المهم أنه نفس العينة وحاولت أن اكون راقية مثلك بعد تعرفي على زوجته وأن أضغط على نفسي وأصلح بينهما ولكن الأمر ازداد سوءً وظهرت شخصيته الحقيقية أمامي شديدة السوء والاحتراف والدناءة وبعدت عنهم وأنا أكرهه أشد الكره وأشعر بدمار حياتي وفقدان الأمل في التوفيق بسبب معرفتي به وما اقترفت من ذنوب على يده وأنت لن تستطيعي الحكم عليه إلا بعد الخروج من دائرته والذي دفعني للكتابه هو شعوري بك وشعوري بالخوف الشديد عليك من هذا الذئب
أسأل الله أن ينجيكي وأن تستعيدي إيمانك وخوفك من الله واحترامك لنفسك وهذه الأشياء لن تستعيديها حقا إلا بعد الخروج من تلك الدائرة المظلمة
أرسلت بواسطة: gharebah بتاريخ 26/11/2011 00:48:14
العنوان: أشكركم جميعا
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قرأت جميع تعليقاتكم وكنت قد توقفت عن الدخول للموقع لاستيائي من الرد لكن ربما أني عندما كتبت استشارتي كنت في حالة انفعال شديدة وحزن فهولت الصورة..
بعدما قرأت الاستشارة ولم أقتنع بالكلام لسني أو لطريقة تفكيري وليس لتقصير من المستشارة..عدت للحديث معه وفعلا توقف عن ذلك وأخبرني أنه هذا الأمر هو علاقة إنسانية تزيد من الحب والألفة وليس علاقة حيوانية كما أتصورها وأنه توقف عن ذلك كي لا يحزنني وفعلا هذا ما يحدث الآن..
لا يتحدث بتاتا عن أي شيء يضايقني بل حتى أنه أراد مني بعد انتهاء امتحاناتي أن أحدث أمي وأبي وأعرفه عليهما..يقول أنه يخاف أن لا يوافقا عليه لفرق السن والظروف ..إلخ..
لكن ليس هذا هو الأمر الذي يهمني الآن..فهو ليس الصياد او الوحش الذي تتحدثون عنه..والصور وما إلى ذلك هي صور عادية لكن بدون حجاب..لا أدري بماذا أحكم أو إلى أين أنا ذاهبة..حقا لقد احترت من قراءة آرائكم ومن ما وصلت إليه بعد مجرد نقاش بسيط وهادئ معه..ليكن الله معي ولتكن مشيئته..حقا أنا قلقة فقد اطمئننت وارتحت..وكنت أنظر إلى الأمر أنها طبيعة الرجال غير العازبين لا أكثر وهو الآن لا يريد أي شيء يريد حبي وراحتي فقط
أرسلت بواسطة: lostlost بتاريخ 28/11/2011 02:16:00
العنوان: "قال يقوم ارأيتم ان كنت على بينة من ربكم وآتاني منه رحمة فعميت عليكم أفنلزمكموها وأنتم لها كارهون"
التعليق:
fiogf49gjkf0d
نهى يظهر من طريقة كلامك أنك إنسانة محترمة .
إذا عبر أحد الرجال عن شهوته لامرأة غريبة فهذا كاف لإسقاطه من عينها !
حسنا ما دمت مصرة عى التمسك به.. فليكن ولتحضري نفسك اذا أردت الارتباط به لما لا يحمد عقباه...
لكني لن أستطيع أن أخفي ما يدور في رأسي :
"الخبيثون للخبيثات والطيبون للطيبات" فإن أفعال هذا الرجل خبيثة فلا تكوني خبيثة أو ساذجة لتستمري معه هذه نصيحتي ولك الحرية بقبولها أو لا.....
أما عندما قال لك أنها ليست علاقة حيوانية فإنه زاد شكي أنه صياد ماهر رغم إنكارك لهذا فهو يحاول تطمينك وكسب ثقتك أولا ... ولو كان صادقا لاعترف بالحقيقة.. فما الذي يجبر رجلا بهذا العمر من التشبث بفتاة في قمة أنوثتها من أجل الحب والعاطفة هههه
صدقيني أنا واحد من الشباب وأعرف كيف يفكرون... ثم لو كانت علاقة حب لماذا لا يأتي البيوت من أبوابها ؟؟ طبعا يؤجل بكل حجة والشاطر يفهم
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 30/11/2011 21:01:37
العنوان: مشاركة شاب حياته كلها على النت
التعليق:
fiogf49gjkf0d
ليس بشرط أنه يتسلى بك فمن الممكن أنه يحمل لك مشاعر صادقة الرجل لا يفصل بين المشاعر الحسية والرومانسية فهما مرتبطان ببعضهما ارتباطا لا يقبل الانفصال.
ولكن إرسال صور لغريب أمر غير مقبول فلو فيه حسن الظن فقد تقع في يد شخص آخر ينشرها
الحب على النت حب ساحر كل شيء فيه رائع براق بدون أي مسؤوليات الأفكار كلها مرتبة لا مجال فيه للخجل أو الخوف من أجل ذلك فأنت تشعرين فيه براحة أكثر من الحب الطبيعي
أرسلت بواسطة: hisham5232003 بتاريخ 04/12/2011 15:38:31
العنوان: استاذي العزيز صاحب اكونت "samal"
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أقدر لك اهتمامك باستشارتي وأشكرك على آرائك السديدة والمقنعة والتي أنوي الأخذ بها بإذن الله وبنصائح إخواتي والمستشارة أيضا فقد كنت على رهان مع نفسي أنه لن يصمد وفعلا لم يتمكن من الصمود سوى أسابيع مع أنه قال لي أستطيع أن أتحمل أي شيء شهورا بل سنينا من أجل أن أرضيك...هههه طبعا كلام
ولكني أستميحك عذرا في تعبير أنت قلته في كلامك لم أفهمه....ما الذي تقصده بقولك"ما الذي يجبر رجلا بهذا العمر على التشبث بفتاة في قمة أنوثتها من أجل الحب والعاطفة هههه"....
هل تقصد السخرية مني أم منه أم أنك تريد القول أنه لا يستمر معي سوى لإرضاء رغباته فحسب أم ماذا؟
أرسلت بواسطة: lostlost بتاريخ 05/12/2011 01:48:19
العنوان: أردت أن أبكي فضحكت
التعليق: أتدرين لم ضحكت ؟
بالأحرى كنت أريد أن أبكي ولكن كبريائي منعنتني فضحكت ! لست ساخرا منك، ولكني يؤلمني أن أرى الجرائم المسكوت عنها ولا أحد يتكلم بها فما وصل بك أختي إلى هذا الحال هو عدم إشباعك عاطفيا ونفسيا في عائلتك مما جعلك عرضة للاستغلال من ضعاف النفوس!
نعم فالأهل يقبرون أولادهم بغير وعي منهم
أقول لك هذي الكلام لأني أعلم تجربة مشابهة جدا لتجربتك لكنها انتهت بفض العذرية وقد تم استغلال البنت أبشع استغلال وواحدة من الأسباب أنه لا يتم الإشباع عاطفيا في البيت.
ولكن ما يزيد حسرتي هو عند ذهابي للمسجد الأقصى وأرى الأجانب و"الغرباء" بلباس مغر وفاتن ولا يراعون حرمة المسجد، ولا زال في أمتي من يؤخر النصر عنا ...
بالنسبة لكلام هشام فأقول صدقت أنك من شباب النت وليس شباب الواقع !
أختي بعد هذا الكلام أنت حرة بنفسك ولكنها نصيحة الأخ لا أبغي بها غير مرضاة الله وأسأل الله أن يعينني على الإخلاص له.
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 06/12/2011 23:55:41
العنوان: محاولة تفسير وليس وعظا
التعليق:
fiogf49gjkf0d
بعد السلام والتحية
أرجو من الفاضلة المستشارة أن تسمح لى بمحاولة إبداء رأى فى مثل هذة المشكلة وهو أن المشكلة نفسها تحتاج إلى توضيح أكثر وأن يكون توضيحاً علمياً ومحاولة وضع حلول أو بدائل وخيارات أمام هذة الفتاة صاحبة هذا الحدث المضطرب
أولاً السؤال الذي يطرح نفسه هو : لماذا قامت هذة الفتاة بمجاراة مثل هذا الرجل الذي هو بالطبع ليس بالملاك مثله مثل كثيرين وأعتقد أنه إذا كان صياداُ فهناك صائدات للرجال
أوضح أنا الأمر من وجهة نظرى المتواضعة بصفتي متخصصا من الناحية النفسية ومشروع باحث في مجال علم النفس والعلاج المعرفي، هذة الفتاة وقعت في هذة المشكلة لأنها تبحث عن بديل للأب الذي فقدت معه الكثير من الإحساسات الأبوية الناعمة، فصادفت رجلاً قد يكون في مثل سن والدها أكثر أو أقل ولكن هو رجل ناضج معتقدة أنها بهذا قد وجدت البديل الذي يعوضها عن فقدانها معنى التواصل والتفاهم الأبوي مع ابنته.
ثانياً لماذا استمرت هذة الفتاة في تعلقها بهذا الرجل رغم تصادمها مع حقيقته وهي الإيقاع الجنسي بالفيات المراهقات. سؤالاً يطرح نفسه لماذا استمرت؟؟
أود الحديث أكثر من هذا ولكن محاولة توضيح الأمر للفتاة ليست واضحة المعالم ولا حتى مقنعة
أرسلت بواسطة: عبدالناصر بتاريخ 15/12/2011 22:18:28
العنوان: الرد على مشاركة الأستاذ عبد الناصر
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الأستاذ الزميل/عبد الناصر،
أهلا وسهلا بحضرتك، وأسأل الله أن يضيف بك في المجال النفسي إن شاء الله، الحقيقة أن وسط حديثها هي قالت أنها تعلم أنها تفتقد والدها، وتعلم أنها لجأت لتلك العلاقة لهذا الحرمان، ولقد أيدت ما قالته بالفعل، وأوضحته بشكل أكثر من خلال تعليقاتي أسفل المشكلة قبل مشاركتك، ولكن نحن تعلمنا أن هناك"مشكل رئيسي" ومشكل"ناتج"، فالمشكلة الرئيسية هي افتقادها للاهتمام وميلها العاطفي للجنس الآخر بحكم سنها، ولكن ما نتج عنه من تلك المشكلة هي مشكلة تحتاج الآن للحديث عنها لتنتبه حتى لا تقع في المزيد من المشكلات التي ستعيق قيامها بالمطلوب منها خاصة وأنت تعلم ما يحدث من تهديدات تخص العرض والشرف في مثل تلك الصور، فكان التركيز عن حقيقة تلك العلاقة مع الإشارة لسببها الحقيقي وقد اقترحت عليها القيام بتفعيل لطاقتها على عدة مستويات اجتماعية، ترفيهية، تطوعية، اجتماعية، ولكن يبدو أنك لم تقرأ التعليقات، وعلى أية حال حديثك صحيح وحديثي كذلك صحيح وكلاهما مبنيان على أساس علمي، بقي فقط أن تكون الخطوة الباقية بعد تلك الاقتراحات أن "تبحث" عن بديل عن مكان الأب الخالي الآن دون إرادة من والدها أو منها لأن الظروف الآن لن تسمح بوجوده بشكل قريب كما تحتاج،
شكراً على المشاركة
أرسلت بواسطة: أميرة بدران بتاريخ 21/12/2011 19:18:21
العنوان: ولو حدثت نفس القصة في الواقع وليس على النت ماذا سيكون الحل....
التعليق:
fiogf49gjkf0d
السلام عليكم..
هذه المشكلة من أصعب المشاكل التي يمكن أن تواجه أي بنت والأصعب لو كانت المشكلة في الواقع وليس عبر الإنترنت...
سؤالي هو ما هو الحل لو حدثت في الواقع لكن مع وجود تقارب في العمر ومرور الاثنين بتجربة زواج فاشلة؟؟
وإذا تبين أن هذا الشخص صادق فعلا في كلامه بالأدلة فهل يكون هذا الشخص مريضا حين يغلب مشاعرة الجنسية في التعامل مع من يدعي أنه يحبها أم ما تفسير هذا الأمر؟
وهل يمكن أن ينجح الزواج إذا حدث زواج بالفعل؟؟؟
أرسلت بواسطة: neelam بتاريخ 13/09/2012 01:23:00
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com