تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: كان الله في عونك
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لا نجني من الأهل إلا المصائب غالبا،
مع الأسف الشديد
أرسلت بواسطة: sa3sa3 بتاريخ 07/02/2012 19:25:48
العنوان: ليس الاهل المصيبة ولكن هذا التفكير هو عين المصيبة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لا نجني من هذا التفكير غير التخلف !
فلتسألي يتيما عن معاناته أو تخيلي نفسك مكانه، ولنرى حينها ماذا تقولين.
لا يعني أن الأهل ملائكة لا يخطئون ولكن لا يجوز وصفهم بالمصيبة فهل سبب وجودنا في الدنيا بعد مشيئة الله، فهل هكذا نشكرهم ؟!

ثم ما من أبوين طبيعيين يتمنيان الشر لأولادهم وحتى أفعالهم السيئة إما أن تكون صادرة عن لحظة غضب أو جهل وهذه من طباع الانسان .
ثم أننا لم نسمع رأي الأهل فلربما عندهم معطيات أخرى قد يكون الحق معهم !
وبالتوفيق
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 07/02/2012 23:15:23
العنوان:
التعليق:
fiogf49gjkf0d
يا آنستي كلام حضرتك صحيح،
لا يجوز وصف الأهل هكذا ولكنهم في الحقيقة هم كذلك، بعضهم عن جهل وبعضهم عن تشفي وانتقام والنوع الثاني هم الأكثرية،
وبصراحة أنا يائس، وإن كان هنالك بصيص أمل لتغيير أفكارهم ، ولكن ... إن لم يتغيروا هم أحرار لكن لن نسمح لعاداتهم وطبائعهم وأفكارهم أن تتسلل إلينا ان شاء الله،
لكن ما أرجوه من الله أن نضبط أنفسنا نتحكم بأعصابنا كي لا نخطئ بحقهم، أما مستقبلنا وتفكيرنا يجب أن نقرره بأنفسنا إن شاء الله ونتغير تغيير جذري لأني لا يوجد لدي أدنى شك بأننا تربينا بمستنقع من الأفكار البالية المقيتة والعقد، وكثيرة جدا ليس بعضها، هذا إن لم يكن أكثرها وأعتذر إن أزعجتك بكلامي يا آنستي
أرسلت بواسطة: sa3sa3 بتاريخ 08/02/2012 12:51:04
العنوان: من الشاب samal !
التعليق:
fiogf49gjkf0d
ربما تتكلمين بحكم تجارب سلبية عشتها، لكن صدقيني أن الإنسان الطبيعي لا يتشفى في أبنائه فهم فلذات كبده، ولا أعتقد أن الأكثرية من الناس مرضى نفسيين، وأميل إلى أن سوء معاملتهم ترجع إلى الجهل، فهم تلقوا هذه المعاملة من آبائهم ويعاملون بالطريقة نفسها الأبناء ، لأنهم يرون أنها الطريق الصحيحة، وفعلا أغلب الأبناء الذين واجهوا آبائهم بأسباب سوء معاملتهم يجدون أنه لم يكن بقصد التشفي بل إن بعض الآباء بكوا مثل الأطفال الصغار عند سماع هذا الكلام من أبنائهم، فلنكن متسامحين مع من ربونا .
كنت أعتقد مثلك أننا يجب أن نغيرهم ولكن وصلت إلى قناعة أن هذا ليس من صلاحياتي، فأنا يجب أن أغير نفسي ولا أملك تغيير غيري، صدقيني إنه بالكاد الإنسان يغير نفسه وإذا كان صادقا فسيجعله الله قدوة للآخرين.
والله ولي التوفيق
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 09/02/2012 22:11:24
العنوان: يا سلام عليك
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هذا ما أقصده، هم تربوا هكذا ونقلوا ما توارثوه لجيلنا للأسف، صحيح ليس من صلاحياتنا تغييرهم، لكن المنطق يقول:
كيف يريدون تربيتنا ومنعنا من أخطاء جسيمة كانت أم صغيرة ... هم أنفسهم يرتكبونها؟ ربما الأبناء يتجنبونها ولكن... إما خوفا وقمعا من الأهل أو عن قناعة الابن أو البنت بخطأ ما يفعله أو تفعله، لكن مع إصراره/ا أن طريقة أبويه/ا خاطئة ولن يتراجع أو تتراجع، وأنا من النوع الثاني، أحاول تغيير نفسي لكن دون السماح لأبويي بأن يؤثرا علي بالسلبيات التي شرباها من بيئتهما ...
بالمناسبة أنا أصدقك لكني شاب ولست فتاة
أرسلت بواسطة: sa3sa3 بتاريخ 10/02/2012 23:51:44
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com