أريد أن أتخلص من التفكير في هذا الحب الشاذ! وأعود ذكيا كما كنت!
السلام عليكم، أسف على الإطالة.
أنا شاب عمري الآن 16 سنة، أنا الولد الوحيد ولدي 7 أخوات، لم أذهب إلى أي طبيب للعلاج من قبل منذ أن كنت صغيرا، كنت أعتقد أنني مميز عن الجميع فقط لأني أفضل منهم في الدراسة ولأنني ولدت في بريطانيا!
بدأ كل شيء عندما كان عمري 11 سنة في مدرستنا جاء لنا أستاذ أو بالأحرى (جلاد!) لم يكن هذا الأستاذ يعطي دروسا مثل غيره لا أعتقد أنه يعمل في الإدارة أو شيء ما كل ما كان يفعله هو الضرب! أجل كان يضرب المشاغبين والمهملين وكل من يأتي بعلامة سيئة في الامتحان أو من يعمل أي شيء خطأ. ولكن بطبيعة الحال هو لم يلمسني أبدا لأني متفوق دراسيا، وفي ذلك العام صرت أشعر بشعور غريب جدا!
أشعر بأني أرغب أن يعذبني أحد ربما أو يضربني أو شيء كهذا، استمر هذا الشعور وأعترف أني كنت أضرب نفسي أحيانا (وأشياء أخرى لا أحب البوح بها). بعدها بحوالي سنة ومع استمرار هذا الشعور في إحدى المرات أشترت قرص DVD فيه بعض التسجيلات من المصارعة الحرة التي تعرض في التلفاز ولكن والغريب أني عندما كنت أشاهدها أشعر بشعور غريب جدا في العضو وبعدما ضغطت عليه حدث ما حدث! لم أكن أعرف أن هذه تسمى عادة سرية أو أني أفعل شيئا خطأ لأني أول ما قمت بها شعرت بالارتياح لكن بعدها وبفضول طبعا قمت بنفس الحركة فقذفت مرة أخرى وصرت أقوم بها غير مدرك ما هي أصلا! أقوم بها عدة مرات في اليوم قد تصل أحيانا إلى 5 أو ربما 6 تقريبا؛
ومع استمرارها صرت أبحث عن طرق لبناء الجسم فظهرت لي بعض مقاطع الفيديو لشباب يعرضون أجسامهم فأعجبني الأمر وصرت أشاهد وأشاهد حتى وصل بي الحال أن أتعلم ماذا تعني كلمة الشذوذ بالإنجليزية فكتبت تلك الكلمة في قوقل وبرغم أنه من المفترض أن لا تظهر مواقع البالغين في محرك البحث إلا أنها ظهرت فصرت أفتح موقعا تلو الآخر ويعجبني الأمر وأفتح وأفتح وأفتح وأشاهد تلك الأفلام المروعة وأنا ولا على بالي! عاجبني الموضوع وماشي!!!!!!!! استمر الحال هكذا في بعض الأحيان أتوب وأقول لن أفعل هذا ولكن أعود له مرة أخرى.
إلى أن تدمرت كليا فعندما بلغت 14 سنة صرت أشعر بأني صرت غبيا جدا! وعلى وشك الفشل في الدراسة ولست قادرا على استيعاب الدروس مثل قبل وبصراحة لقد كنت أفشل طالب في الفصل! حتى المعلمين استغربوا وبعضهم يسألونني عن سبب هذا التدني المفاجئ فأستخدم الحجج المختلفة ولكنها كلها حقيقية في الرد عليهم (أقصد أني لا أكذب) وفي ذلك العام بالذات وقعت في حب أحد الأساتذة فصرت أكلمه بأسلوب مميز عن غيره وأراقبه طوال الوقت وأراقب تحركاته (باختصار وكأنه فتاة)
كنت غالبا ما أتخيل أشياء سيئة حول الناس كأن شخصا يمارس العادة السرية أو أن يمارس الجنس معي أو مع شخص آخر لم أكن أعلم أبدا أن سبب هذا الغباء والتدني هو العادة السرية ولكن بعد فترة طوووويلة ولكن قبل أن ينتهي العام اكتشفت أن السبب هو العادة السرية وذلك عندما شاهدت إعلان في أحد المنتديات يدعو للتوقف عن العادة السرية وبحثت في قوقل عن العادة السرية فوجدت أن أعراضها تنطبق علي أنا تماما 100% !!!
حاولت التوقف ولكن بدون فائدة بعدها تخرجت من الشهادة الإعدادية ولكن بمستوى متدني ودخلت الثانوية ونجحت في السنة الأولى ولكني ما زلت أدور في دوامة المعصية العادة السرية ولكني نسيت الأستاذ الذي كنت أحبه! لا أعرف كيف بالضبط ولكني نسيته وللأسف ومرة أخرى وقعت في حب رجل آخر وهو جارنا لم أكن أراه عادة في الجوار لأن طبيعة عمله تعتمد على السفر والتنقل في مختلف مناطق ليبيا ولكن في حرب التحرير التي وقعت توقف معظم الناس عن العمل وطبعا أنا والحمد لله أصلي في المسجد كلما أمكن ذلك وبما أن بيته بجانب المسجد مباشرة فلابد أن أراه هناك فأحببته, وصرت أتمنى أن أكون مكان زوجته ولو أنني كنت فتاة لطلبت منه أن يتزوجني!
وفي السنة الثانية للثانوية حاولت تدارك نفسي وقللت من نسبة العادة السيئة بشكل كبببببييير جدا وحققت مستوى جيد في الدراسة والحمد لله وأنا لا أزال مغرما بهذا الرجل ففكرت أني ربما قد أتزوج ابنته ولكن هو ليس عنده أطفال! ففكرت بعدها أني قد أتزوج ابنة أخيه ولكني قرأت في أحد صفحات الإنترنت شخص ينصح الشواذ بعدم الزواج لأن ذلك لن يحل المشكلة بل قد يزيدها تعقيدا ويسبب مشاكل اجتماعية في المستقبل وأنه يجب مراجعة الطبيب للعلاج أولا وفي أواخر شهر رمضان السابق صليت ركعات في أواخر الليل وبكيت كثيرا وطلبت من الله أن يسامحني
وتوقفت عن العادة السيئة ولكني الآن أعاني من العديد من المشاكل مع أبي فأتشاجر معه دائما على أسباب مختلفة فعندما يطلب مني أن أفعل شيء أقوم به ثم يأتي ويقول لي لماذا قمت به هكذا وليس هكذا! بالرغم من أن الطريقتين يعطيان نفس النتيجة! (على سبيل المثال 1+2 بدلا من 2+1) وهكذا ندخل في شجار قد يكون طويل أو قصير وينتهي الأمر أحيانا بي وأنا أقول حسنا حسنا.....
ولكني الآن أشعر أني أكره نفسي أعتقد أني مصاب بما يسمى الرهاب الاجتماعي لأنني ضعيف جدا اجتماعيا ولا أجيد التواصل إلا مع شخصيات قليلة من الناس وأجد صعوبة دائما في القيام بمهام الحياة اليومية خصوصا أنه في ليبيا القيام بها أصعب من بعض البلدان الأخرى أكره نفسي وأشعر أن هذه الحياة لا شيء وأنه يجب أن أموت حتى أرتاح من كل هذا وكلما فكرت في أنني أريد الموت أكثر وأكثر أبدأ بالبكاء ولا أتوقف لفترة طويلة ولكن هذا لا يؤثر على نومي لا أستطيع التواصل مع الناس فكلما حاولت أن أتحدث مع شخص بأسلوب جيد (كما يفعل الناس عادة) يحدث شيء سيء يفسد على المحادثة معه صدقوني أنا جاد دائما يحصل شيء سيء فيفسد على المحادثة.
أخاف مما سيأتيني في المستقبل فستكون على مسئوليات كبيرة وأنا أشعر بالخوف منها وعدم القدرة على القيام بها بسبب ضعف تواصلي مع الناس الجميع يكرهني وأشعر بالوحدة والغربة فأنا كما قلت شاذ ولا أستطيع التوقف عن التفكير في هذا الرجل قد أتحدث إليه ولكنه في معظم الأحيان مشغول ومستعجل أنا أحبه وأحب أن يبتسم في وجهي لأني عندها أشعر بشعور رائع أشعر وكأنني أريد أن أجري في طريق طويلة وأفكر وأنا أجري أنا لن أقتل نفسي لأني أعلم أن هذا حراما ولكني سوف أدعو الله على أن تكون نهايتي قريبة على الأقل سوف أرتاح وسوف تنتهي كل مشاكلي ومشاكل أهلي أنا لا أهرب من المشاكل ولكنني أنا المشاكل لهذا أتمنى أن أنتهي.
لا أستطيع محاولة الحصول على مساعدة من طبيب نفسي الآن الأطباء النفسيين في ليبيا قلة وبما أنهم قلة فسوف تكون أسعارهم واضحة! وكيف سأحصل على المال؟ وأنا حقا أخاف أن أواجه أمي وخصوصا أبي بحقيقة أني شاذ وأحتاج إلى طبيب وأجعلهما يتحملان التكاليف؟ وأضف إلى ذلك أنني لا أعرف إذا ما كانوا يعالجون مشكلة الشذوذ أو لا أنا لا أستطيع أن أخبر أحدا بأني شاذ وأحتاج للمساعدة فكما تعرفون أن يكون الرجل شاذا في مجتمعنا يعتبر عار على صاحبه وأهله وهذا الرجل الذي يصيبني بالجنون وأتذكره كلما ذهبت للصلاة في المسجد لا أستطيع التركيز على أشياء أخرى غيره فما الحل؟
أبي لا يهتم لأمري كما هو واضح وهو يوبخني كل ما رآني تقريبا أصبحت لا أطيقه أبدا فمنذ أن كنت صغيرا وهو يضحك عليّ ويسخر من تصرفاتي مع العلم أنني من برج السرطان وأنجرح كثيرا عندما تتم الإساءة لي لم يكن يتحدث معي حديث الأصدقاء أبدا فأنا وحيد وليس لي أخ كي أتكلم معه وفي مرة وصل به الأمر إلى أن يقول لي "يا ليتك لم تكن ابني!".
أنا أصلا أشك أنني ابنه! فلربما وجدني في الشارع عندما كنت صغيرا فاعتنى بي لم أجد إلا ألعاب الفيديو احتضنتني ولم أجد من يتكلم معي سوى التلفاز, يا ليتني كنت ابن ذلك الرجل الذي أحبه أما أمي فهي دائما مشغولة إما بمشاكلها هي وأخواتها أو بمشاكل أخواتي المتزوجات وأشعر أنها دائما متضايقة من أبي الذي يقسو عليها لأسباب تافهة أحيانا.
أنا نبتة متعطشة للعطف والحنان كوني كبير لا يعني أني لا أحتاج للعطف من الوالدين أعترف أني لدي كل ما قد أحتاجه ماديا من هاتف وجهاز حاسوب وملابس...... إلخ ولكن هذا كله لا يهمني فأنا أبحث عن علاج لمشكلة حبي اللا محدود لهذا الرجل لقد جربت الإيحاء الذاتي منذ أسابيع وأشعر بتحسن كبير والرجال لا يثيرون شهوتي حتى الآن وأعتقد أنني بدأت أحب النساء. ولكن الظروف لم تسمح لي بالاستمرار على الإيحاء الذاتي فعدت تقريبا إلى ما كنت عليه حتى بعد أن توقفت عن حب الرجال لا زال ذاك الرجل كالشهاب في عيني عندما أراه أقول سبحان الله فعلا قد أبدع في خلقه ونفس الشيء مع أخيه فهو أيضا مميز عندي ولا زلت أفكر في الزواج من ابنته.
سأوضح الوسواس الذي يأتيني ويجعلني ألوم نفسي خصوصا معهما في أحد الأيام كنت عائدا من المدرسة وعندما وصلت لشارعنا وصل هو ليضع سيارته خلفي ثم نزل منها ومشى ورائي قليلا لم أرد أن ألتفت إليه لأني كنت متعرقا كثيرا ورائحتي كريهة فطريق الثانوية طويلة والشمس كانت مشرقة بقوة ولكني شعرت بأنه قد يحزن لأنه لم يعتد هذا مني فعدت للبيت وقررت أن أستحم بسرعة قبل صلاة الظهر حتى أجده هناك وأوضح له ما حدث, فذهبت وعندما اقتربت من المسجد خرج هو من باب بيته (ورائي)؛
فبدأت أرتجف ككل مرة ولم أستطع أن ألتفت فدخلت للمسجد ولم أستطع أن أكلمه حتى في المسجد لأني كنت خائفا وقلبي يدق بقوة لا تصدق وبعد نهاية الصلاة أجبرت نفسي على النهوض للتحدث إيه فذهبت وتفجأت فيبدو أنه فعلا تأثر من فعلتي وتجاهلني ولكني كلمته وسلم علي ببرودة شديدة لم أتوقعها منه عجزت عن تنفيذ الخطة وتفسير الموقف وصرت أكرر كلمتي "كيف الحال، ما الأخبار" لا أعرف كم مرة كررتها ولكني حقا عجزت عن قول ما كنت أريد قوله، طبعا كان مستعجلا كالعادة فقلت له هل تريد شيئا فقال "لا بارك الله فيك"
وعندما رن جرس بيته أدركت أنها فرصتي الأخيرة وأني لا يجب أن أرتكب نفس الخطأ الذي أقع فيه دوما وأستندم عليه طوال الوقت قلت له أني خجلت منه لآني كنت متسخا كثيرا ومليئا بالعرق من المدرسة فقال "نعم بارك الله فيك" وابتسم في وجهي ابتسامة لم أعرفها مزيفة أو صادقة وهكذا مثل هذه المواقف تربكني وأفكر فيها كثيرا وأشعر بالذنب...إلخ.
كنت أحاول أن أرسل لكم قصتي الحزينة هذه منذ زمن ولكنكم تستقبلون الاستشارات في أوقات معينة وأنا أفشل في تلك الأوقات، الآن تحسن وضعي مع أبي كثيرا جدا والحمد لله وتخلصت نهائيا من الأفلام الإباحية ويمكن القول أني أيضا تخلصت من العادة السرية، فأنا لا زلت أفكر فيها في وقت الفراغ ولكني أحاول دائما أن أشغل نفسي ولكن إلى الآن أنا لا زلت أصاب بصداع
مفاجئ وإرهاق أحيانا وعدم قدرة على التركيز وأعتقد أن كل هذا لأني أفكر في عدة أشياء في نفس الوقت فكما قال د.إبراهيم الفقي رحمه الله لا يمكن للعقل البشري التفكير في أكثر من شيء واحد في نفس الوقت فأنا أفكر في هذا الرجل وأخيه وفي الدراسة وأحيانا أفكر في بعض الحسابات المالية عندي في الإنترنت وفي بعض الأشغال المنزلية التي يجب أن أقوم بها لأني الولد الوحيد صدق المثل القائل "من راقب الناس مات مهموما" عندما أبقى وحدي وأفكر فيما يجري لي أبكي!
وعادة ما أغطي كامل جسمي عند النوم فهل الابتعاد عن هذين الرجلين سوف يساعدني على نسيانهما أم أنه يجب علي أن أفعل شيئا ما ولا أقاطعهما ولا أبتعد عنهما والأهم من كل ذلك هو هل أحتاج لطبيب نفسي, وجلسات علاجية؟ لا أستطيع تحديدا تخمين نوع المساعدة التي ستقدمها لي ولكن أعتقد أني بحاجة للكثير من النصائح حتى أتخلص من مشاكلي.
ليست لدي أي فكرة عن ما هو العلاج الدوائي الذي تتحدث عنه لكن لا بأس إذا كان بإمكاني الحصول عليه بسهولة
أشكركم جزيل الشكر وأسأل الله يوفقكم ويبارك فيكم وفي مجهوداتكم الرائعة لمساعدة الشباب.
01/11/2012
رد المستشار
استشارة نفسية تعليمية Psychoeducational Consultation
نظرة عامة Overview :
شاب عمره 16 عاماً يتطرق إلى حبه لرجلين. بدأ بالاطلاع على المواقع الإباحية مع بداية عمر المراهقة وتدني مستواه الدراسي تدريجياً وتحسن بعد ذلك، ولكنه لا يزال مغرماً بالرجلين. يتساءل إن كان الابتعاد عن الرجلين هو الحل أو عدم الابتعاد عنهما؟
التوصيات Recommendations
٠ شكراً على استعمالك الموقع.٠ مشكلتك تكمن في العائلة التي أنت فيها. ليس هناك في استشارتك ما يشير إلى توجه جنسي مثلي ولا أنت تعرف بالضبط ما هي العاطفة التي تشعر بها تجاه ذلك الرجل.
٠ تطرقت في رسالتك إلى خيال مفرط وهو أن تتزوج بابنة هذا الرجل لكي تكون قريباً منه. ما تبحث عنه هو الأب البديل والأم البديلة كذلك. كلاهما غائب عنك وما يحتاجه الطفل والمراهق هو بناء علاقة سليمة وصحية مبنية على الاحترام المتبادل مع الأب والأم معاً توفر له الأمان وتسانده في أعوام المراهقة لكي يبدأ باكتشاف ذاته والحصول على هويته التي سيحتفظ بها طوال العمر.
٠ إن السلوك الذي وصفته بملاحقتك لهذا الرجل بعد خروجك من المسجد غير لائق أبداً وليس هناك أدنى شك بأن الرجل بدأ ينظر إليك بأنك مثلي جنسياً وتحاول إغرائه. الرجل الذي تتحدث عنه متزوج وقال لك بصريح العبارة لا بارك الله فيك. ما عليك الآن إلا أن تبتعد عن هذا الرجل وعن أي رجل آخر بديلاً عن الوالد الغائب. إن استمرارك في هذا السلوك سيؤدي بك في نهاية المطاف إلى اللقاء بمن لديه الاستعداد لاستغلالك جنسياً وأنت بدون شك فريسة سهلة لبعض الرجال الذين لديهم هواية واحدة وهي إغواء الصبيان.
٠ ما أنت بحاجة له هو الخروج من عالم الخيال إلى عالم الحقيقة. لا تزال تعاني من انتشار الهوية ولا تجد من يرشدك نحو العثور على شخصيتك النفسية والاجتماعية والجنسية.٠ إن عمر 16 عاماً يمثل مرحلة حرجة في حياة الطلبة. يكتشف الطالب ما هي رغباته التعليمية والمهنية ويبدأ بالتخطيط لخوض سباق التنافس مع زملائه من أجل التحصيل العلمي أو الأدبي. كذلك يسعى الطالب إلى تحسين لياقته البدنية وسد احتياجاته الروحية وإقامة علاقات اجتماعية سليمة. هذا هو الطريق الواجب سلوكه ويا حبذا لو تخلصت من جهاز الكمبيوتر. ما أعرفه أن في البلدة التي أعيش فيها كان أكثر الطلاب تفوقاً في الامتحانات الحكومية لعموم البلد طالب لا يتفحص الإنترنت.
٠ انتبه إلى ما ذكرته أعلاه ولا تبحث عن أب بديل. ولا تبحث عن معالج نفسي.
٠ وفقك الله دوماً.
واقرأ على مجانين:
الجوع للأبوة.. مفتاح الشذوذ الجنسي
التعليق: بارك الله فيك دكتور
يبدو أنني لست مثاليا كما قلت
أعدك أن ألتزم بتعليماتك حيث سأتوقف عن التصرفات الغريبة مع هذا الرجل علما بأني توقفت عنها (بعد كتابة الموضوع )
وبخصوص الكمبيوتر أنت على حق بخصوص هذا أيضا فأنا عندما كنت متفوقا كنت أقضي وقتي على ال"Playstation"
وهو جهاز لا يمكنك إلا وضع قرص فيه واللعب بلعبة سوف تمل منها بعد فترة, عكس الإنترنت الذي ستغوص فيه وربما لن تجد طريقة للطفو ^_^