عملية زورانية م
أريد أن أرتاح
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وشكرا على ردودكم المفيدة لقد سبق أن أرسلت 3 مشاكل:
سفاح القربى
سفاح القربى م
عملية زورانية Paranoid Process
والآن سأرسل مشكلة أخرى أتمنى ألا أكون قد أكثرت عليكم لقد عدت للطبيبة فوصفت لي medizapin 5 mg أتناولها ما يزيد عن 7 أيام بدون فائدة لم يعد للحياة معنى بسببها هل أستمر في أخذها أم لا. ما أريد أن أطرحه في هذه المشكلة هو ربما أنني لست مريضا وإنما ما أعانيه هو فقط نتيجة الاعتداء الجنسي وإن الدواء زاد من تفاقم المشكلة (فمثلا عندما أذهب لمكان ما وأعود أقول في نفسي أن سروالي قد زال عن مكانه وأن مؤخرتي قد ظهرت للناس) ما هذه الوساوس أو ربما أنها ليست وساوس وقد زادت مع ميدزابين وهي تلح علي ماذا إذا ظهرت مؤخرتي في bus كيف سأقابلهم مرة أخرى أنها نهايتي ماذا أكون أنا حينها لا أساوي شيء.
وكذالك أحس بأنني غير مسيطر على الأشياء غير موجود والتركيز ضعيف أرجوكم أن تأخذوا قضيتي على محمل الجد .فأنا لا أظن أن ما أعاني هو paranoid process لقد زرت إحدى المواقع كان جوابهم أنني أعاني من اكتئاب ثانوي ووسواس قسري هناك شيء آخر فمثلا عندما أكتب ما أعاني أحس براحة وكذلك عند الخروج من عند الطبيبة النفسية ألا يمكن الاستغناء عن الدواء لأنه لم ينفع معي قد سئمت من شرب الأدوية والاكتفاء فقط بالجلسات.
كما أنني أحس بنفسي مرفوضا من طرف الآخرين عدة أشياء تدور في عقلي شيء يرميني لشيء آخر ربما صاحب المحل يشاهد ما أكتبه وقد يكون سروالي قد نزل عن حده والناس قد شاهدوا مؤخرتي............ أليست-هذه الأشياء تطور لأضرار الاغتصاب اللتي قرأت عنها في المواقع الإكترونية الفرنسية أفيدوني جزاكم الله خيرا.
وهذا هو رد ذلك الموقع (كتبه : د.صلاح الدين السرسي في : الأربعاء, 08 مايو 2013 - 23:18
الابن العزيز استغلال الأخ الأكبر لك جنسيا، كان يمثل لك مشكلة مزدوجة، مشكلة الاستغلال تحت حالة من القهر والإذلال، وحالة أخرى من الاستسلام، ربما مصحوبة بمتعة تستشعرها، حتى وإن كان يمارس معك رغم أنفك هذا الصراع هو الذي ظل قائما لم يحل، قد يكون حله المؤقت بعد ذلك هو ممارستك للعادة السرية، لكنها بدورها أثارت صراعا آخر بين المتعة المؤقتة التي تستشعرها وقتها وبين الإحساس بالذنب والندم بعد الممارسة، وعندما زادت درجة القلق، وأصبح لا يحتمل أنتقل إلى الخوف والانشغال بالأعضاء الجنسية، ذات المعنى المزدوج، وأصبح هذا الهاجس هو شغلك الشاغل الذي صرفك عن الكثير من واجبات حياتك اليومية، وسبب الشرود وعدم التركيز.
ويبدو أن طبيبك لم يتعمق حالتك جيدا، وبالتالي جاء التشخيص الأول باعتبار ما تعانيه هو اكتئاب فقط وليس اكتئابا ثانويا مصاحب للوسواس، ورغم أن الأدوية التي وصفها لك في البداية قد تعالج الوسواس أيضا، لكن الجرعة لم تكن تتناسب وعلاج الوسواس ذلك أن مرض الوسواس القهري هو مرض مرهق جدا ومستهلك للوقت والهمة، حيث ترى نفسك موزعا بين التفكير والاجترار، ونراك في دراستك غير قادر على الإنجاز والإتمام لواجباتك، ويقود ذلك كثيرا إلى حالة من الاكتئاب تعزى للوسواس وتبعاته، ولكنه اكتئاب يحمل كل المواصفات الكافية للتشخيص، ويعرف بالاكتئاب الثانوي secondary Depression ذلك أنه قد يكون استجابة وجدانية لك حيث ترى نفسك قابعا في حيز محدود وعالم سقفه الوسواس وأرضه الوسواس ولا غير.
ولقد ثبتت فاعلية الدواء في علاج الوسواس القهري في محاولات ودراسات كثيرة وفي الواقع العملي ومن بين المجموعات الدوائية في علاج الوسواس القهري مجموعة تقوم بتثبيط استرجاع مادة السيروتونين إلى داخل الخلية العصبية وتتميز هذه المجموعة بقلة الأعراض الجانبية وهي من أكثر الأدوية فاعلية في علاج الوسواس القهري.
ولكن إذا لم يتحسن المريض على الجرعات الدوائية المعتادة، وجب زيادة الجرعة تدريجيا خلال (4 - 8) أسابيع وإذا حدث تحسن جزئي على الجرعة الدوائية المعتادة وجب زيادة الجرعة إلى الحد الأقصى المسموح به خلال (5- 9) أسابيع من بدء العلاج ويعتبر الدواء غير فعال ويجب تغييره إلى مجموعة أخرى أو إضافة دواء آخر إذا لم تشعر بتحسن خلال (2 - 3) شهور.
وعند التحسن الكامل يجب الاستمرار في تناول الدواء, لأن هناك مرضى بحاجة إلى العلاج المستمر لظهور الأعراض بعد ثلاث أو أربع مرات من المحاولات العلاجية خصوصاً في حالات الوساوس الشديدة التي تؤثر على الدراسة والنشاط الاجتماعي للمريض.
كما يمكنك إلى جانب العلاج الدوائي أن تساعد نفسك في العلاج الذاتي من خلال عدة خطوات الخطوة الأولى تتطلب منك أن تتعلم تمييز الوساوس المسيطرة على تفكيرك، من خلال فهم عميق بأن الشعور المزعج جدا في هذه اللحظة هو وسواس مستحوذ أو أنه إلحاح قهري، وحتى تفعل ذلك، من المهم أن تعي أن هذه الأفكارالمتطفلة إنما هي أعراض لاضطراب مرضي،عن طريق التركيز الشديد الذي يتطلب منك المعرفة اليقينية والتسجيل الذهني لأعراض هذه الوساوس أو الإلحاحات.
على سبيل المثال:
\"هذه الفكرة هي مجرد وسواس\"، \"هذا الإلحاح هو مجرد إلحاح قهري،\" لا بد أن تسعى لإدارة هذه الأفكار والإلحاحات الشديدة المنتقلة بيولوجيا والتي تتطفل بإلحاح في العقل، وهذا يعني أن تصرف جهدك للإبقاء على وعيك في ما نسميه بالمراقب الحيادي وهي القوة المراقبة في داخلنا والتي تعطي كل شخص القابلية لمعرفة الفرق بين ما هو حقيقي وما هو مجرد عرض، ومن ثم الوقاية من الرغبة الملحة المرضية حتى تبدأ في الذبول والاختفاء.
الهدف من الخطوة الأولى هو تعلم إعادة تسمية الوساوس المتطفلة والإلحاحات في عقلك على أنها وساوس مسيطرة، على أن تتم هذه التسمية بطريقة حازمة، ابدأ بتسميتها بهذه التسمية، استخدم التسميات: \"استحواذ\"،و\"اضطرار\"، على سبيل المثال درب نفسك للقول: \"أنا لا أعتقد أو أحس أن هذه الفكرة نابعة من عقلي، إنما هي وساوس .\" أو \"أنا لا أحس أنني أعتقد في صدق هذه الأفكار إنما أعاني من إلحاح قهري لتصورها.\" لابد لك من تمييز الأفكار والإلحاحات المتطفلة باعتبارها نتيجة مرض الوسواس القهري،في هذه الخطوة الأولى - خطوة إعادة التسمية - الفكرة الأساسية منها هي أن تسمي الوساوس الملحة والإلحاحات القهرية باسمها الحقيقي، أعد تسميتها، حتى تبدأ في قهم أن هذه الصور إنما هي إنذار زائف ليس لها علاقة بتفكيرك الطبيعي .
هذه الأفكار لا تعني ما تقوله، إنما هي مجرد إشارات زائفة تأتي من المخ، من المهم أيضا أن تتذكر أن مجرد إعادة تسمية هذه الأفكار والإلحاحات لن يجعلها تزول، وفي الواقع إن أسوأ شيء من الممكن أن تقوم به هو أن تحاول أن تجعلها تختفي، لن تنجح في ذلك، لأن الأفكار والإلحاحات سببها حيوي وهو خارج عن نطاق إرادتك، ما تستطيع أن تتحكم فيه هو سلوكك في رد الفعل لهذه الإلحاحات.
من خلال إعادة التسمية ستعرف أنه مهما كانت حقيقة شعورك بها فإن ما تقوله هذه التصورات ليس حقيقيا، الهدف هو أن تتعلم كيف تقاومها، هذه العملية تتطلب الصبر والجهد الحثيث، أما محاولة إلغاء هذه الأفكار والإلحاحات في خلال ثوان أو دقائق لن يسبب سوى الإحباط وتحطيم المعنويات والتوتر، وفي الحقيقة سيجعل الإلحاحات تسوء، وربما أهم شيء يمكن تعلمه في هذا العلاج هو أن رد فعلك تجاه هذه الأفكار والإلحاحات إنما هو تحت سيطرتك مهما كانت قوية ومزعجة، الهدف هوالتحكم في رد فعلك لهذه الأفكار والإلحاحات، وليس الهدف هو أن تتحكم في الأفكار والإلحاحات نفسها.
الخطوة الثانية: أعد نسبة هذه التصورات لمرض الوسواس: النقطة الرئيسية لعلاج مرض الوسواس القهري يتلخص في حقيقة مؤداها: \"لست أنا السبب، إنه مرض الوسواس القهري،\" هذا هو نداءنا في مقاومة الوساوس، فإلحاحات مرض الوسواس القهري ليست لها معنى، وأنها ليست سوى إشارات زائفة في المخ، علاج السلوك الذاتي يعطيك فهما أعمق لهذه الحقيقة، أنت تعمل للحصول على الفهم العميق الذي يفسر لك السبب في أن نفسك تلح عليك بهذه التصورات والأفكار، إذا كنت تعلم أن الفكرة غير منطقية لماذا إذن تستجيب لها؟ أن نفهم لماذا هذه الفكرة قوية ولماذا هذه الفكرة لا تذهب هو المفتاح لتقوية إرادتك في مصارعة إلحاح هذه التصورات، الهدف هو إعادة نسبة شدة الوسواس والإلحاح إلى مصدرها الحقيقي، وأيضا المعرفة أن الشعور والإنزعاج سببه اضطراب الوسواس القهري، وإنها حالة مرضية، فهمها على حقيقتها هو الخطوة الأولى للوصول إلى فهم أعمق بأن هذه الأعراض ليست كماتبدو، ستتعلم أن لا تأخذها مأخذا جديا.
النقطة الرئيسية في إعادة النسبة هي أن تدرك أن التطفل والشدة الملوعان لأفكار مرض الوسواس القهري سببها حالة مرضية، بسبب الاختلال في كيميا حيوية المخ تصبح هذه الأفكار والإلحاحات شديدة التطفل، هذا هو السبب في أنها لا تغادر، بإمكانك تغيير الخلل في كيميا حيوية المخ عند اتباعك لأسلوب الأربع خطوات، هذا قد يتطلب منك العمل الجاد لأسابيع أولأشهر، وفي الوقت الحالي فهم الدور الذي يلعبه المخ في مرض الوسواس القهري من وساوس وإلحاحات سيساعد على تجنب واحدة من أكثر الأمور إضرارا وتحطيما للمعنويات، وهو المحاولة المحبطة للتخلص من الأفكار والإلحاحات، ليس بإمكانك التخلص منها بشكل سريع، ولكن تذكر أن لا تستجيب لهذه الأفكار بقيامك بما تطلب، لا تأخذها مأخذ الجد، لا تستمع إليها، أنت تعلم ما هي، إنها أفكار زائفة من المخ سببها حالة مرضية تسمى مرض الوسواس القهري، استخدم هذه المعلومة لتجنب العمل بما تطلبه منك.
أكثر الأمورفاعلية والتي بإمكانك القيام بها والتي ستغير دماغك للأفضل في المدى الطويل هي تعلم كيفية وضع هذه الأفكار والمشاعر على جنب وإكمال طريقك إلى السلوك التالي محاولتك لأن تجعل الأفكار تذهب سيتسبب في زيادة توترك، والتوتر يجعل من مرض الوسواس القهري أسوأ حالا، استخدام طريقة إعادة النسبة سيساعدك على تجنب الاستسلام لهذه التصورات بإمكانك أن تتجاهل الإلحاح والاستمرار، تذكر: \" لست أنا السبب، إنه مرض الوسواس القهري،\" بإمكانك تغيير دماغك وجعل الشعور مخففا إذا رفضت الاستماع إلى الأفكار أوالعمل على تنفيذها إذا صدقت الإلحاحات وبدأت بتنفيذها ربما ستحصل على راحة لحظية، ولكن في وقت قصير جدا سيزداد الإلحاح حدة، هذا قد يكون أهم درس يجب أن يتعلمه المصابين بمرض الوسواس القهري، وهذا سيساعدك على تفادي أن تكون المخدوع الذي يقع في شرك الوسواس القهري في كل مرة.
خطوتا إعادة التسمية وإعادة النسبة عادة يعمل بهما في نفس الوقت وذلك حتى نحصل على فهم أعمق لما يحدث حقيقة عندما يسبب لك مرض الوسواس القهري الألم الشديد أعد تسميته أو سمها باسمها الحقيقي على أنه إلحاح أواضطرار وأدرك ذلك بوعي تام، وابتعد عن الفهم السطحي لمرض الوسواس القهري، واحصل على فهم أعمق بأن هذه الوساوس والإلحاحات ليست إلا وقوع في حالة مرضية.
الخطوة الثالثة: أعد التركيز خطوة إعادة التركيز هي خطوة العمل الحقيقي، في البداية من الممكن أن تفكر فيها على أنها مفهوم: \"بلا ألم لا تحصل على ربح،\" الممارسة العقلية تقابل الرياضة البدنية، في عملية إعادة التركيز إنك لديك عمل عليك البدء فيه، لابد لك من بذل الجهد والإدراك الواعي وهذا العمل هو تعلمك متى تنتقل إلى سلوك آخر، فكر في جراح يغسل يديه قبل العملية الجراحية، هذا الجراح لا يحتاج إلى ساعة موقتة تخبره متى يتوقف عن الغسل، بعد قليل سيكون السلوك الذي يليه أتوماتيكي، وبعد قليل يحصل على شعور يخبره بأنه قد قام بالغسل بما فيه الكفاية؛
ولكن في المقابل الناس المصابين بمرض الوسواس القهري لا يمكنهم الحصول على الشعور بأن العملية قد انتهت متى ما انتهت، فالغيار الأوتوماتكي قد تعطل عن العمل، من حسن الحظ فإن الخطوات الأربع غالبا تصلح العطل، الفكرة الكامنة في عملية إعادة التركيز هي أن تعمل من حول وساوس وإلحاحات مرض الوسواس القهري عن طريق تحويل الانتباه إلى شيء آخر، حتى ولو لبضع دقائق، في البداية من الممكن أن تختار سلوك معين لاستبدال هذه الصور والأفكار، من الممكن استبدالها بأي عمل بناء وممتع بالخصوص إذا كانت هواية، على سبيل المثال من الممكن أن تتخذ القرار للمشي أو التمرين أو القراءة أو اللعب بلعبة على الكمبيوتر أو لعب كرة السلة.
عندما يأتي الوسواس ابدأ بإعادة تسميته على أنه وسواس مستحوذ أو رغبة ملحة، ثم أعد نسبته على أساس أنك مصاب بالحالة المرضية الوسواس القهري، ثم أعد تركيز انتباهك إلى العمل الآخر الذي اخترته لنفسك، ابدأ عملية إعادة التركيز عن طريق عدم تصديق أعراض الوساوس القهري أو الرغبات الملحة، قل لنفسك: \"أنا أحس بعرض من أعراض مرض الوسواس القهري، أنا أحتاج أن أقوم بعمل آخر،\" لابد لك من أن تدرب نفسك على طريقة جديدة للاستجابة للوساوس والإلحاحات عن طريق توجيه انتباهك إلى شيء يختلف عن أعراض مرض الوسواس القهري.
الهدف من العلاج هو التوقف عن الاستجابة لأعراض مرض الوسواس القهري مع الإقرار بأن هذه الأحاسيس المزعجة ستضايقك لفترة قصيرة، وستبدأ بالعمل من حولها عن طريق القيام بسلوك مختلف، وستتعلم أنه حتى لو أن الشعور بمرض الوسواس القهري كان موجودا لا يعني ذلك أنه سيتحكم بما ستفعله، أن تتخذ القرار عما ستقوم به، بدلا من الاستجابة لوساوس وإلحاحات مرض الوسواس القهري كما لو كنت مبرمج فعن طريق إعادة التركيز ستستعيد قوة اتخاذك للقرار، هذه الاضطرابات الكيميا حيوية في المخ لم تعد تتحكم فيك.
ماذا ترون في حالتي
وشكرا جدا لكم
09/05/2013
رد المستشار
الأخ العزيز؛
شكراً على استعمالك الموقع ثانية.
لقد راسلت الموقع من قبل وراسلت موقعاً آخر وتسلمت الرد لا أحب التعليق على ما تفضل به الطبيب الذي أجابك الردود على موقع مجانين تخضع للتدقيق وتتضمن المشاركة أحياناً بين أكثر من مستشار علق على ردودي بعض الزملاء وعلقت على ردودهم وفي النهاية يمكن لأي إنسان التدقيق في الاستشارات وإبداء الرأي بكل حرية.
ليس هناك بشيء جديد في رسالتك وما تفضلت به وصف لشكوك حول سروالك من الصعب وضعها في إطار طبي سريري ومن الغريب أن تظهر بهذه الصورة بعد تناول عقار لسبعة أيام لكن ليس هناك فيها ما يدل على أنها ليست عملية زورانية كذلك.
هناك ارتباك واضح في تفكيرك حول دورك كضحية ومعتدي في نفس الوقت هذا الارتباك بحد ذاته يؤدي أحياناً إلى تحوير الحقيقة والدخول في زنزانة انفرادية تحجبك عن الواقع وتزيد من ميولك الزورانية.
إن كنت مقتنعاً بأن كل ما تعاني به هو نتيجة الاعتداء الجنسي الذي حدث لك فلك الاختيار في التوجه إلى طبيب أو معالج نفسي والحصول على علاج كلامي فقط.
لا أزال على الرأي الذي طرحته سابقاً.
وفقك الله
واقرأ على مجانين:
لا يسلمُ الشرفُ الرفيع من ال..
لا يسلمُ الشرفُ الرفيع م
ويتبع >>>>>>: عملية زورانية م2