تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: المرهفة الحساسة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أقرأ استشارتك وأنا مجهدة في آخر اليوم لذلك سأعلق بخبرتي لأنني لم أقرأ الرد، فقد كنت مثلك في هذه الحساسية المفرطة منذ كنت طفلة صغيرة، وكنت أسير على قضبان البر بوالدي فلم أغضبهم مني أبدا، وكانا يعاملاني بالمثل، إلى أن واجهت واقع الحياة بعد التخرج بشهر واكتشفت أن الواقع مختلفا عن طبطبة الأهل،
وعندما دخلت مجال العمل علمت أنهم يقولون أنني حساسة لأن دموعي كانت تسبقني في أبسط الأمور، نت أتنازل مثلك عن حقوقي حتى لا أصطدم بأحد وحتى تسير الأمور كما تربيت،
كنت أحصل على تقييم منخفض في العمل بسبب دموعي.. الآن لا أسمح لأحد أن يحملني أخطاءه، الآن أعترض على ما لا يناسبني، الآن أطالب بحقوقي، الآن إن تغاضيت عن أمر أعلمهم أنني سأمرر الموقف بمزاجي مرة وليس كل مرة، الآن لا أحمل نفسي فوق طاقتها، بالرغم من أنني أضطر أحيانا لفعل أشياء معينة و لكن لا أجبر نفسي على ذلك وإن حدث مرة فلن يحدث كل مرة.
لم أعد أبكي كما كنت لأنني لم أعد أحمل نفسي فوق طاقتها
فالأمر يتعلق بك أنت ورؤيتك لنفسك، فأحبيها وقدريها وستختلف رؤية الناس لك.
تعلمي قول "لا" ولا تخشي عدم تقبل الناس، فأنت ناجحة قوية ولست قطعة بسكويت سهلة الكسر.
أرسلت بواسطة: Sorah بتاريخ 30/05/2013 23:42:13
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com