مجرد خيال جنسي لا مازوخي ولا فيتشي !
هل وساوسي في الشذوذ والمازوخية والفيتيشية صحيحة؟
مرحبا بكم من جديد انا صاحب استشارة سابقة اسمها فيتيشي أو مازوخي لا ادري ما انا!
قرأت ردكم على استشارتي هذه التي نشرت في موقعكم قبل سنة
وسوسة في أمر واحد أو عدة: دوما وسواس
مجرد خيال جنسي لا مازوخي ولا فيتشي !
وكان الرد جميل وعادي خصوصا انه اثبت أنني لم اصب بشيء لكن من واجبي لفت نظركم إلى أمور جديدة قد طرأت معي، منذ ذلك الوقت وبعدها بأسبوع بدأت توترات أمنية في منطقتي التي أعيش فيها بسوريا وانتقلت إلى بيت احد أقاربي من جهة عائلة أبي وكان لديهم فتاة في قدر سني تقريبا كنت أتمنى تلك اللحظة التي نكون فيها لوحدنا حتى اقبل قدماها او يدها على الأقل، ولكن لم استطع بسبب كثرة عدد الساكنين في البيت لكن رغم ذلك كانوا يضعون الأحذية في المطبخ، ووقت جلوسهم كنت اخذ جزمتها المصنوعة من الجلد الأسود وأبدا بلحسها وتقبيلها من الأسفل حتى الأعلى وحتى داخل الجزمتين.
وأصبحت اقضي العديد من الأوقات وأنا افعل هذا الأمر حتى قبل خروجي من البيت للمدرسة، أتخيلها كأنها هي من تلبس هذه الجزمة وأنا أقوم بالتذلل لها وحتى بعد عودتي من المدرسة كنت افعل هذا، -إنها فتاة شديدة الجمال- المهم جاء الوقت ووجدتها تقوم بوضع المناكير لأصابعها، فأنا تظاهرت بأنني أريد أن أجرب إذا كان الأمر صعب لهذه الدرجة وبالفعل أعطتني المناكير، ولحسن حظي كانت حمراء لكن ما كنت انتظره هو أن أقبل يدها بعد الانتهاء، لكن أخوها كان معنا في الغرفة، لكن بعد ذلك وفي نفس اليوم صارحتها بأن الكثير من الرجال يعشقون أقدام وأيدي المرأة لكنهم لا يصرحون فاستغربت الأمر، ولكنها سرعان ما سألتني: انظر ل يدي وأقدامي أهي جميلة؟؟
وبالفعل صارحتها وقلت لها نعم جميلة جدا، وجاءت عندي نفس الليلة وسألتني السؤال مرة أخرى فقلت لها هل لك أن تريني حتى أتأكد??، فأرتني وطلبت منها أن أقبل يدها فسمحت لي وبالفعل كان لي ما أريد، وبعدها أصبحت تستشيرني في مواضيع اللبس إذا كانت تريد الخروج في نزهة مع صديقاتها وكنت كثير النظر لأرجلها، كل هذا كان في مدار 3 أسابيع بعدها انتقلنا لأحد الشقق أنا وأخوتي في منطقة أخرى.
المهم في القصة أنني بعد التفكير مليا بالأمر الرائع هذا، وجدت أني فيتيشي لأنني تعقلت بجزمتها جدا حتى أفرزت سائل المذي، مع العلم أنا لا افرز المني إلا أوقات الاحتلام، وكما قلت لكم لم أمارس العادة السرية من قبل، لأنها تؤدي للشذوذ حسب ما سمعت، المهم لم اكترث وأكملت لأنني لا أريد العود لدوامة هل أنا شاذ أو مازوخي؟
مرت الفترات وتأثرت بالكثير من الأمور التي تجري في بلدنا، ولشدة متابعتي للأخبار تراجعت نتائجي الدراسية، وكان هذا بعكس ما أخبرتكم به، فقد كنت متفوق دراسيا جدا، أما هذه السنة تراجعت، ربما بسبب أن الصف الذي أنا فيه الآن نتائجه لن تؤدي إلى أي شيء وهو ليس بالمهم..."الصف العاشر"، لكن وأثناء دخولي لحسابي الوهمي الذي قلت لكم عليه سابقا والذي أرى فيه صور الfemdom أصبحت الكثير من الصور إلي تأمر السيدة خادمها بالماكياج ولبس ملابس المرأة الخادمة وهنا كنت أثار جنسيا لدرجة كبيرة.
السؤال هنا: لا أعلم هل هو أنني مثلي ولدي شذوذ جنسي مستتر أم أنا وصلت لتلك المرحلة من تمني الإذلال الكبير والتي تسمى المازوخية الآن؟؟
أكملت وأصبحت أتابع الصور والفيديوهات لكن وصل الأمر أنني أصبحت أفضل فيديوهات الـ lesbian femdom مثل تفضيلي للمقاطع التي يتواجد بها سيدة أنثى وخادم ذكر، ولكن عندما دخلت لموقع arab femdom وجدت الكثير من القصص وأنا أثار بالقصص صراحة اكتر من الفيديو ولا اعلم لماذا وخاصة بالقصص التي يكون الرجل المازوخي فيها يلبس لباس المرأة، ولكن المصيبة الكبرى بدأت عندما قرأت هذه القصة، شعرت بنشوة كبيرة جدا.
أول القصة كان عادي جدا مثله مثل أي قصة فيمدوم أخرى وبعدها أمرت الفتاة الشاب بان يلبس لباس نسائي لكن وهنا المهم تم إدخال شاب على القصة وقد قام هذا الشاب بممارسة اللواط مع بطل القصة "التي من المفترض أن الرجل المازوخي أو الذي يحب الخضوع وهو في هذه الحالة أنا" يفرض نفسه بدلا من البطل عند القراءة..وقام هذا الشاب باذلاله ومن ثم تم إدخال شاب آخر على القصة، وأمر هذا الشاب بطل القصة أن يكون امرأته، أنا وبعد الانتهاء وجدت نفسي في النشوة، لكن بدأت المشكلة هنا، وصرت أقول في نفسي عند قراءتي لماذا كنت مثار من ناحية الرجل؟ هل انا ثنائي ميول الجنس؟ كيف سأكمل حياتي؟ كيف سأتزوج؟
وبعدها نسيت الأمر وأكملت متابعة الصور وبعد الانتهاء من السنة الدراسية أصبحت متفرغ تفرغ تام للأمر هذا ولم أكن أعلم أن الشك سيعود لي مرة أخرى وبالفعل تابعت الموقع مرة أخرى وتمتعت بقصصه ومررت مرة أخرى على هذه القصة ورأيت أن النتيجة نفسها، وعاودتني الشكوك. وأصبحت أرى صور اللواط على الانترنت حتى أرى هل هنالك من محفز جنسي، لم أجد الصراحة لكن تذكرت أنني لم افرض أنني ثنائي الميول فسرعان ما توجهت إلى صور جنس لكنني لم أثار أيضا، طبعا رأيت العديد من فيديوهات الجنس الطبيعي ومنها ما أثارني لكن ليس بدرجة كبيرة مثل الفيديوهات التي تثرني كل الفيديوهات كانت femdom فأحبطت معنويا، قلت في نفسي يجب أن أبتعد عن كليهما الجنس وال فيمودم، وخاصة وقت رمضان، وبالفعل نجحت في ذلك تقريبا لكن بعد رمضان سرعان ما عادت وبدأت أرى نفس الموقع ونفس القصة أعدتها كل ساعة حتى أرى النتيجة لكن الإثارة كانت نفسها.
أحبطت جدا لان هذا ليس من شيمي، وبحياتي لم أشعر بميل نحو صبي من عمري أو فوق ولم ينتصب قضيبي أبدا عند سلامي على أي رجل فلماذا هذه القصة، علمت أن الخلل بالقصة فقررت أقرا غيرها لأرى النتيجة وتضمن صبيان شباب أيضا يكون بطل القصة هو المفعول به لم ينجح تخيلي للأمر عند تخيلي الفاعل -فقط المفعول به- وبالفعل استثرت جنسيا، هنا بدأت بالبكاء بعض الشيء، لكن هذا لم يكن يثيرني لولا أن بطل القصة يلبس ملابس أمراه، وخاصة إذا كانت ملابس خادمة، فأصبحت أثار بتخيلي ألبس ملابس المرأة أمام الرجل أثارة خفيفة وأمام المرأة أثارة قوية، طبعا كل هذا في خيالي وقرأت العديد من القصص والنتيجة نفسها وهي الإثارة الجنسية.
لكن الأصعب من هذا هو تمني وضع الماكياج على الوجه، يعني أعاني مرض يدمج بين المازوخية باعتبارها صارت متأصلة في نفسي مع لبسة الجنس الآخر وأحيانا تتعداها إلى المثلية ربما.
لكن بالأحرى هذا ما يجول في عقلي وأحاول نفيه، يعني معي مرض وسواس الشذوذات الجنسية بدرجة أصبحت كبيرة منذ شهرين والصراحة سؤالي لكم إذا كنت أعاني فعلا من هذه الشذوذات هو من أكبر الأعراض عن وسواس المثلية، لكن الذي استغربته فوق كل هذا ما زالت حياتي طبيعية مع الجميع، ولم يتغير بها شيء، ما قلته كله يحدث في خيالي فقط، صوتي الضخم ما زال نفسه وجسمي الضخم ما زال نفسه، معاملتي مع الناس من حولي هي نفسها لكن هذا بقي طي الكتمان ولا يعلم احد إلا انتم لكني أخاف أن يؤثر هذا سلبا عن حياتي والمجتمع من حولي في المستقبل.
المهم حاولت في رمضان وبعده أن أتخلص منها بعبادة الله والتناسي لكن دون جدوى، لا أستطيع أن أحاور أحد من عائلتي بهذا الأمر أو أن أطلب مقابلة مع طبيب نفسي لأن عائلتي متشددة ومحافظة، وإذا علمت بالأمر ستكون أكثر ورطة في حياتي تعقيدا، مع العلم ما زلت أثار جنسيا عند أفلام فيتشية القدم وأفلام الفيمدوم للآن، وكانت الأمور نفسها، لكنني قررت آن أقضي عليها، ليس لدي أخت كما تعلمون فأصبحت سرا ألبس ملابس أمي، وكان هناك إثارة خفيفة، هنا زاد الأمر سوءا للأسف، فقدت ثقتي بنفسي وصرت أقول بيني وبين نفس أنني ثنائي ميول الجنس لكن بمجرد أن أرى نفسي على المرأة كانت شهوتي تضعف.
وظل الأمر هكذا لفترة إلى أن قررت العودة لاختبار نفسي مرة أخرى، وصراحة الاختبار صعب، لا يجب أن يقال الأمر عامة لكن مضطر حتى تعلموا لأي درجة وصلت مشكلتي، لقد وضعت أصبعي في فتحتي الشرجية، ليس للشهوة بل للتأكد، لكن هنا لم يكن لدي أي إثارة أبدا، ورغم ذلك إلى الآن ما زلت أمارس الاختبارات، وأدخل مواقع في الانترنت للجنس واللواط.
أريد أن أخبركم ما أحس به، كان هناك بعض الإثارة في الجنس لكن بعدها فكرت، هل الإثارة كانت من خلال الجنس أم من خلال أنني تصورت نفسي مكان تلك المرأة؟؟
حتى الآن لا أعرف الجواب، وفي فيديوهات اللواط إثارة كانت خفيفة أول الفيديو، والغريب بالأمر أيضا أنه هناك كان إثارة قبل بدء الفيديو نفسه لدرجة انتصاب القضيب حتى قبل ما أرى الفيديو كان القضيب ينتصب وأيضا قبل ارتدائي للملابس النسائية يكون هناك إثارة قبل أن أرتديها بمجرد اللمس فقط، هل بسبب الإثارة الجنسية أم بسبب الحماس فقط؟
أيضا لا أعلم هذا الأمر الغريب، الآن وصلت لنتيجة وهي المقاومة فقط!! مقاومة الأفكار ومقاومة الاختبارات ومقاومة الشكوك لكن لا استطيع أن أقاوم فيديوهات الفيمدوم بكثرة، لكن خففت منها قدر الإمكان، وحتى كل ما تأتي فكرة الملابس النسائية أقاومها، لكن إلى متى؟!!
وحتى أتأكد من أنني أثار فقط بملامسة الملابس النسائية جربت هذا الأمر العديد من المرات وبدون أن ألبس الزي النسائي، بل فقط عند ما المسه كانت الشهوة موجودة لكن بارتدائه الشهوة تزيد وبرؤية نفسي على المرأة كانت الشهوة تختفي
أيضا عند التخيل بأنني أنا المفعول به أثناء القصة تخف الشهوة وتختفي لكن عند تخيل أحد آخر مكاني الشهوة تكون موجودة، أليس هذا الأمر بغريب؟
فما رأيكم؟
ماذا أعاني؟ هل الأحداث في سوريا كان لها أثر في نفسيتي حتى أثرت على ميولي الجنسية؟
كيف أتخلص من الميول الثنائية إذا كانت موجودة؟ وكيف أتخلص من هذا الوسواس؟
هل الكبت الجنسي هو السبب..؟؟
قرأت على الانترنت العديد ممن عانوا مشاكل قريبة وأخف من مشكلتي لكنهم قالوا بعد الزواج سيتغير الأمر، هل فعلا هذا من الممكن الحدوث معي أم أنه أمر مستعصي؟
أنا قلت لكم أني كنت أعاني وسواس الصلاة والوضوء والكثير من الوساوس لكنني تغلبت عليها بفترة وجيزة لكن هذا الوسواس طال أمده فما هو الحال؟
وإذا كانت مخاوفي صحيحة أيضا ما هو الحل؟
حسب ما رأيت أنت تطور أوضاعي النفسية خلال سنة برأيك، هل سأتحول لثنائي جنس وبعده شاذ تماما؟ أم أن الأمر سرعان ما سيزول؟
وإذا كان الحل هو الزواج حسب ما قرأت على النت من بعض من كانوا يعانون تلك المشاكل؟ فكيف سأقضي حياتي وأنا أمامي فترة طويلة جدا حتى أتزوج؟
هل من الممكن أن تتحول خيالاتي والقصص الشاذة التي أقرأها إلى حقيقة وأصبح شاذ؟
أنا خائف من التحول لإنسان صاحب ميول شاذة صراحة، إلى متى سأبقى أقاوم؟ ألن يأتي ذلك اليوم الذي سأستسلم فيه لشهوتي التي أخاف عليها أن تصبح شهوة شاذة؟
ما هذه الأمور الغريبة التي تحدث معي؟ ما سببها؟
أرشدوني هل أنا ثنائي ميول الجنس أو شاذ؟؟؟؟؟
يا حبذا لو اقرأ عدة ردود من الدكاترة الكرماء والأخص الدكتور وائل والدكتور سداد
وشكرا، شكرا لكم
15/08/2013
رد المستشار
ابني العزيز؛
شكراً على استعمالك الموقع ودعواتي لك بالسلامة والنجاح.
طرحت عدة أسئلة كلها تتعلق بالقلق من طبيعة هويتك الجنسية وتوجهك الجنسي. هناك فراغ عاطفي وفكري واجتماعي في حياتك أشبه بالدوامة التي لا تعرف كيف تخرج منها. الغالبية العظمى من المراهقين والمراهقات يبحثون ويجدون أبواب الخروج من هذا المعتقل النفسي وبسرعة ويتطلعون إلى مواجهة التحديات ويسعون إلى منافسة اقرأنهم وتطوير أنفسهم.
الشكوك حول التوجه الجنسي والهوية الجنسية شائعة في عمر المراهقة ولكن سرعان ما يتخلص المراهق من هذا التوتر المعرفي في معظم الحالات ويعمل على البحث عن من يحبها وتحبه وتقوية شخصيته ومهاراته الفردية.
من جراء ظروف عائلية وبيئية غير مستقرة، وبفضل وجود الانترنت هذه الأيام يستمر المراهق في السكن في سجن انفرادي ولا يهتم حتى بالبحث عن أبواب الخروج من المعتقل. يتصور الغالبية العظمى من الشباب هذه الأيام بأنهم أكثر حظاً من آبائهم وعالم الفضاء خير جليس لهم ولديهم المقدرة على البحث عن الإجابة لكل استفسار وبسرعة البرق. هذه خديعة حضارة اليوم، وهذه هي مشكلتك وأنت في عمر السادسة عشر تتطلع إلى قراءة روايات من تأليف أوغاد مهمتهم التضليل والسخرية من الآخرين. ليس هناك ابسط من تحويل اهتمامك إلى قراءة روايات من الأدب العالمي الرفيع التي تساعد الإنسان على التطور فكرياً وعاطفياً وهناك الملايين منها. هذا ما يفعله الغالبية العظمى من الشباب في عمر المراهقة، وهذا ما عليك أن تفعله. توقف عن قراءة مثل هذه الروايات الضحلة وابدأ بتطوير نفسك من الآن.
لا شك بأن الحرب الأهلية في سوريا لها تأثيرها السلبي على كل إنسان، ولكن مشكلتك تكمن في سلوكك الشخصي الذي لا بد من تغييره. تسعى دائما في البحث عن هوية جنسية من فتشيه ومازوشية ومثلية وثنائية التوجه. المثلي التوجه أو المصاب بخطل جنسي لا يكترث بآراء الآخرين ويبحث عن المتعة في محيطه. تراه في غاية الاقتناع بأن لا باب إلى بيت المتعة إلا عن طريق سلوكه الجنسي ولا يراسل موقع مجانين وغيره، ويسخر بكل من يقول له بأنه شاذ جنسياً.
عليك بالانتباه إلى تطوير نفسك في كافة المجالات والابتعاد كلياً عن المواقع الإباحية و مواقع الخيال الجنسي. متى ما فعلت ذلك ستودع الشكوك إلى الأبد حول الهوية الجنسية والتوجه الجنسي.
وفقك الله ورعاك.
ويتبع >>>>>: مجرد خيال جنسي لا مازوخي ولا فيتشي ! م1
التعليق: أنا صاحب الاستشارة حمزة :
سؤالي هو كيف سأنجح في مقاومة هذه الشهوة ؟؟ كيف سأبتعد عن هذه المواقع؟؟؟ بالتأكيد أنت تعرف أنه من الصعب على المراهق ؟؟ أنا ابتعدت عن المواقع لمدة وأصبخت أقلل منها كثير لكن إذا أتت الشهوة ؟؟ مالعمل ؟؟
هؤلاء الشباب الذين تخلصوا من شكوك الهوية الجنسية والميول الجنسية ...كيف استطاعوا ذلك ؟ وما هي آلية البحث عن طريقة للخروج من هذه الدوامة ؟
لكن ما لم تقله لي يا دكتور صراحة هو هل ما زالت هذه الأمور الشاذة خيالية ؟؟ أم تعدى هذا الأمر حتى أصبح في نفسيتي وأصبحت لي بعض الميول ؟
ردي هو فقط طلب للتوضيح
وشكرا لكم وسأبتعد عن هذه الفيديوهات قدر استطاعتي جزيت خيرا