اضطراب جنسي
أعاني من مشكلة كبيرة وهي أني أرغب بشدة ظهور زوجتي شبه عارية أمام الناس وذلك يمتعني جدا فكلما نظر إليها الناس اشتدت غريزتي وأصبح في حالة من اللذة فلا أدري أسبابها، وأنا صغير في سن المراهقة كنت أحاول أن ألمس جسم أختي وأقبلها، بسنوات عديدة رأيت أخي وهو يلعب على بنت عمتي التي عمرها أشهر وابنة خالي التي عمرها 4 سنوات وابنة عمي ذات الـ 3 سنوات وكان يحدثني عن الجنس ويزرع لي أفكارا غريبة حتى ظننت أن كل النساء مباحات حتى المحارم.
وبعد ذلك أخي اغتصبه شاب حتى بيوم من الأيام أصبح أخي الصغير يروق لي فأمثل النوم وأجامعه حتى أصبح ذلك الشيء شبه يومي، وبعدها بسنوات دخلت لغرفة والدتي التي تنام فيها أختي الصغيرة فرأيت أخي يلعب بصدرها حتى أعجبتني الفكرة فأصبحت أمارس نفس الرذيلة.
أختي أصبحت ضحية وبعدها أصبحت لا أستمتع بأي بنت إلا أختي وأتكلم عن مغامراتي معها بمواقع الشات وأستلذ بالموضوع حتى أني لم أجرؤ أن ألمس أي بنت بحياتي حتى تعرفت على بنت بمحلي وأنا أعمل خياط، صاحبت البيت وذهبنا أنا وهي إلى كوفي شوب وقبلتها، رأيت أن هذه البنت تروق لي وأصبحت أحب جسدها وليس هي.
ومرت الأيام وذهبت إلى منزلها من كثرة شهوتي وأهلها بالمنزل وقبلتها وأشبعت رغباتي، بعدها بفترة أمها أمسكت بها وهي تتكلم معي بالهاتف فاتصلت أمها بي فأخبرتها أني أريد خطبتها وأرسلت أمي وخطبتها لي، لا أدري لماذا خطبتها بعد ذلك ذهبت أنا وهي إلى كوفي شوب فترة الخطبة طلبت منها أن ترفع تنورتها وتبين ساقيها فرحت كثيرا لأنها مغرية أعجبتني الفكرة.
فترة خطبتنا كانت مليئة بالمشاكل لكني لم أفسخ بسبب حبي لجسدها وقبل الزفاف بأشهر كنا نتكلم عن ليلة الدخلة وشهر العسل والملابس التي سنذهب بها خارج المنزل فطلبت منها أن تكون جميلة ومغرية، فعلا بعد الزواج أصبحت أخرج أنا وهي بملابسها الفاضحة والمغرية وأستمتع بنظرات الشباب لجسدها الرائع حتى وصل بي المطاف بعد ذلك أن أتابع الأفلام الإباحية التي يجامع رجل غريب الزوجة أمامه فأعجبتني الفكرة فصرت أحاول أن أعرض الفكرة عليها بطريقة غير مباشرة أن أتكلم معها وقت النوم وتمثل علي أنها نائمة وأسألها عن من يجامعك فتروي لي قصص وأنا مستمتع فوصلت لمرحلة أني فعلا أرغب أن تجامع رجل غيري.
كثرت مشاكل بيني وبينها لاختلاف الرأي بالأمور العادية أصبحنا نتنازع يوميا وأرغب بطلاقها من كثرة المشاكل لكني حينما أتذكر إغراءاتها للناس أعود إليها بسرعة، والآن أنا خارج المنزل أبيت في مكان عملي بسبب المشاكل ولكني لا زلت أتحدث عنها بقنوات المحادثة وأحضر الأفلام الإباحية التي تخص موضوع الدياثة، أصبحت بدمي ولا أستطيع الاستغناء عن الدياثة وأستمتع كوني ديوث.
13/8/2013
رد المستشار
مناقشة عامة:
شكراً على استعمالك الموقع.
محتوى الرسالة يتجاوز ما يشاهده الطبيب النفسي أو أي معالج في مجال الصحة العقلية والنفسية في الممارسة السريرية تتحدث الرسالة في نصفها الأول عن بيئة عائلية واجتماعية لا وجود لأبسط القواعد الأخلاقية والإنسانية في التعامل بين أفراد العائلة يتحدث مستخدم الموقع عن اعتداءات جنسية لا حدود لها بين مختلف أفراد العائلة ولعب فيها دور المعتدي ولا توجد إشارة في الرسالة إلى أنه كان ضحية اعتداء جنسي طوال حياته.
النصف الثاني من الرسالة يتعلق بزواج وعلاقة بين رجل وامرأة يتجاوز الحدود المعروفة في الممارسة السريرية تم بناء هذه العلاقة على إعجاب جسدي بحت ولا بأس في ذلك في واقع الحياة، ولكن لا بد من أن تتغير قواعد اللعبة بين أي رجل وامرأة بعد فترة زمنية لا تطول في معظم الأحيان قواعد هذه اللعبة تتطور من علاقة صبيانية وغير ناضجة إلى علاقة بالغة وناضجة لم يحدث ذلك وعلى العكس تتطور الخيال الجنسي وبدأت المواقع الإباحية تهيمن على محتوى الرسالة وبإطار يتجاوز المعروف في الممارسة المهنية.
قد يشير البعض إلى أن مهنة تصميم الأزياء تلعب دورها في الإفراط في الخيال الجنسي لا يوجد أي دليل علمي يسند هذه الفرضية.
التشخيص:
لا توجد علامة على الإصابة باضطراب نفسي أو عقلي.
التوصيات:
٠ شكراً على استعمالك الموقع.
٠ أنت الآن في نهاية العقد الرابع من العمر وعليك التصرف بمسؤولية تجاه زوجتك وتجاه نفسك.
٠ ليس هناك أبسط من التوقف عن زيارة المواقع الإباحية والإفراط في الخيال الجنسي.
٠ لقد حان الوقت للتوجه نحو الواقع بدلاً من الخيال.
التعليق: أفادكم الله د. سداد جواد التميمي فقد كنت لبقا مع أني أعيب عليكم أن هنالك فئة مضلة للقراء لا تبتغي سوى إضاعة الوقت والترويج للمعاصى ككاتب الشكوى.. فلم أقرأ خلال شكوى غير محتوى لقصص جنسية بحتة يبتغي منها تجربة موهبته بالكتابة الجنسية وتسهيل الوقوع في الحرام على غيره من ضعاف النفوس ..
نرجو من سيادتكم التعامل بشدة مع الرسائل التي تحمل إيحاءات جنسية لئلا يعتقد بعض هؤلاء المأفونين أن هذا الموقع مرتعا لآمراضهم الغير نفسية