كان الجَدَلُ الْمُحْتَدِمُ على مائدةِ الليلهْ
فجًّا .......أجْوفْ
أتذَكَّرُ .......
كالرسمِ الْـ كُنتُ أخَبِّئُهُ
كالشمسِ بلا أحرُفْ
تُشعِرُ قلبَ الدنيا ؛
حين تكونُ الساعَهْ
لكن الرسمَ الـ كنتُ أخَبِئُهُ
نام مع البوابِ على باب المُتْحَفْ
قبلَ مجيءِ الساعهْ !!
ما كل طريقٍ يُخْلَفْ
لكن الطعنةَ ....... كانت في المنطقْ
حتى سُقراطُ سَيُخْفِقْ !!
حين تُشَالُ الشمسُ /
بكاملِ وَعْي الشمسِ
وَوَعْي الشيالين إلى مُتحفْ !!
كلُّ طريقٍ يخلفْ !!
كل شعورٍ كل وجودٍ /
يصبحُ فجًّا أجوفْ
كالجدلِ المحتدمِ على مائدةِ الليلهْ
فجٌّ أجْوَفْ
طاووس "طواويس ذاهلة"
السبت 6/5/1989
واقرأ أيضاً:
واضِـحٌ ! / لسـتُ أحـبـكِ / تـنويعاتٌ على وَتـَرٍ ضائـع / اطـِّلاعٌ / حَـيْـرَهْ! / لماذا أحبُّـكِ مثلَ العِـيـالْ !؟ / حَيِّ جمْهورِكِ يا كَلْبهْ / منطق