وما زلنا نحاوِلُ فكَّ عُقدَتِنا الكبيرَهْ
فلا صَدَّقتُ أنكِ لمْ تبيعي /
لمْ تضِيعي !
ولا أنتِ التي كانتْ تكَلِّمُني
على النحْوِ الطبيعي !!
تطارِدُنا مَشاوِيري المريرَهْ !
وتلْسَعُني خَطِيئاتُ الأميرَهْ !
يعذِّبنا الزمانُ ولا جَريرَهْ !
وما زلنا ....
نحاولُ فكَّ عُقدَتِنا العسيرَهْ !
طاووس "طواويس محتدة"
12,50 صباح السبت 18/9/1999
واقرأ أيضاً:
الصَـلصالُ وَلا ! / كـاذبَـةٌ؛ / من سفر سمعان : كـونشِرْتُو العودَةِ اللا عَـوْدَةِ / المعنى ! / حُكْمُ القاضي ! / الخطـأُ اللا خطـأ ! / حسبُكِ ! أني أحببتك ! / "بـلْ !" والذي يفهمُ يفهمْ !