ولأنكِ كنتِ امرَأةً مختـلِفــهْ
كنتُ أميرًا مسْحورا !
كنتُ أشيلُكِ في زَهوَهْ
أفتتِحُ المُدُنَ المَأسورَهْ !
ولأنكِ كنتِ منَ النشْوَهْ
تتبِعينَ العُصْفورَهْ !
كنتُ أحِسكِ أسطورَهْ
وأنا ألِدُ الأسطورَهْ
ولأنكِ كنتِ منَ الجنـَّـهْ
وهَرَبْتِ قبَيْلَ الحِــنـــَّهْ !
وذبَحْتِ العصْفورَهْ
سُدَّتْ أبوابُ الجَنهْ
وَتَبَقَّـتْ أسرارُكِ.../
منْ بعدِي محْظورَهْ
منْ يَفتتحُ المُدُنَ المسحورَهْ ؟
أصبحتِ امرأةً عاديَّهْ
وأقلَّ منَ العادي !!
وتساقطَ مجدي بِيَدَيَّ
في مدُنِ الأولادِ !!
ولأنكِ كنتِ امرأةً مختلِفهْ
وحَجَجْتِ إليَّ ..../
على قدَمَيكِ بِلا وَصْفـهْ
تبْتُ على عرَفهْ !!!
وسألتكِ مرتعِشًا :
منْ كانَ البادي ؟؟؟
طاووس "طواويس محتدة"
12,22صباح الخميس 7/10/1999
واقرأ أيضاً:
حُكْمُ القاضي ! / الخطـأُ اللا خطـأ ! / حسبُكِ ! أني أحببتك ! / "بـلْ !" والذي يفهمُ يفهمْ ! / عُـقـدَةٌ ؛,؛ / وللسَّا ! ...... / الخِطابْ ! / غـُرْبالٌ !!