(1)
وأشعرُ أني أضيعْ !
وأشعرُ أني وضيعْ !
وأشعرُ أني فظيعْ !
أحبكِ ألقى شعُورِي يبقى وديعْ
دخلتِ على فنوَّرْتِ حتى ....
خشيتُ الصباحَ
أ لابدَّ أنْ تجعليني أخافُ الصياحَ
ولابدَّ أنْ تقنعيني
بأنا امْتلأنا جراحا
وأن نتركَ الحبَّ غضًّا ....
شهيدً ا مبَاحا
لأنا نخُصُّ زمانا جميلاً وراحَ !
(2)
ونوَّرْتِ حتى استراحَ الزمانُ فباحَ
وأقسمَ كيفَ وبالغَصْبِ راحَ
ونوَّرْتِ نورتِ حتى ....
لقيتُ الصباحَ
فأقسمتُ أنا ...
نخصُّ زمانا سيأتي
أحبكِ ما سوفَ يأتي :
سيبقى رياحا
تخضُّ الحقيقةَ حتى تبَاحَا !
وتلقي على الليلِ حتى سماحا !
(3)
أحبُّكِ ما سوفَ يأتي :
سيَجْعلُ " خوفو" مُطاحا
لأني أريدكِ عرشًا بَراحا !
أحبكِ ما سوفَ يأتي :
سيَجعلُ شَهدَكِ أنتِ..
..... مُتاحا !
أحبكِ أحلى الطواويسُ تأتي
فتلقى حبيبَكِ أنتِ
وتلقاكِ لسْتِ !!
فتبكي وتمشي على دينِ راحَ !
لأنكِ أسرَفْتِ بعدًا
وأسرفتُ راحَ !
وأشعرُ أني أضيعْ
أحبُّكِ هذا....
شعوري الوحيدُ المنيعْ
يُغازلُ أيامَ عمري ....
وحتما تطيعْ !
طاووس "طواويس محتدة"
1,22 صباح الأربعاء 13/10/1999
واقرأ أيضاً:
"بـلْ !" والذي يفهمُ يفهمْ ! / عُـقـدَةٌ ؛,؛ / وللسَّا ! ...... / الخِطابْ ! / غـُرْبالٌ !! / أسطورَةْ / نـَعُـدُّ النـجـوم ! / وحَيَّرْتُ / منَ المسؤولُ