رجلٌ تُـحْفَةْ!!
أعـرِفُ حينَ أحبُّـكِ أعـرفُ/
أنَّ الرجُـلَ الآخـرَ تُـحْـفَـهْ!
الرجلُ الآخـرُ في القِـصَّـةِ تُـحْـفَـهْ
(يتَـخَـيَّـلُ حينَ يكـونُ وحـيداً؛
وأنـا مَـعَـهـا!!؛
يَـتَـخَـيَّـلُ أنَّ العـقْـلَ سَيُـرْجِعُـها!
وَعـليـهِ فـلا حـاجَـةَ لـلَّـهْـفَـهْ!
سيعُـودُ وبالعَقْـلِ يُـواقِـعُـها!)
رجـلٌ تُـحْـفَـهْ!
لـكـنَّ أصِـرُّ على أنْ أقْـطَـعَ عُـرْفَــهْ!
وَأوَرِّيـهِ مُخَـبَّـأةَ القـرْدِ الـمُـلْـتَفَّـهْ!
وَأظـلَّ إلى أنْ أكـسِرَ أنـفَـهْ!
طاووس "أغنيات للوقوف"
12,1 صباح الجمعـةِ 17/11/2000
واقرأ أيضاً:
لَـنْ أبْـقَى !! / صِـيـانَـةُ الأنفِ ! / خُـصـومَـةٌ ! / مَناةَ الثالِثَةَ الأخْرَى / تشْخِيصٌ للرجلُ الثلجيُّ! / خِـرْقَـةٌ للرجلِ الثَـلْجِيِّ ؛!