مُـسْـتَـحِـيـلَـةٌ !!
يـقـولُ حـبـيـبي
ويعـرِفُ طبعًا طِبـاعَ الـنسـاءِ
بـأنـي أنـا مـسـتـحـيـلـهْ
وأنَّ الأنـوثـَةَ لو سابَـقـتْـني
سـتبـقـى أمـامي هـزيـلـهْ !
وأني تـَجَاوزتُ حـدَّ الـبـهـاءِ
ومـنْ غـيـرِ أيـَّةِ حـيـلَـهْ
كـسرْتُ المَعـايـيـرَ وحـدي !
ولمْ أبقِ شيئًا
لكلِّ النساءِ الكَلِيلَـهْ
ويـَنْسَى حـبـيـبي
مُـقـدِّمـةً جَـدُّ صُـغْـرَى
مـُقـدمـةً جَـدُّ كـبْـرَى !
ويُـغـفِـلُ حـدَّ الـقيـاسِ !
أنـا مـسـتـحـيـلـهْ
لأني أحـبـُّكَ فـوقَ الـقيـاسِ !!
وحِضْنُكَ وحدُكَ يـأتي مَقـاسي !!
أنـا مـسْـتـَحِـيـلـهْ
لأنكَ أنتَ مَـعي !! مستحيـلـهْ !
لأني أخذتُ الطواويسَ وحـدي !
ولمْ أبقِ شيئًا
لكلِّ النساءِ الكليلـهْ !
طاووس "وإلواهُ قالت:"
12,36صباح السبت 23/1./1999
واقرأ أيضاً:
بــراءَهْ! / مسحوره! / فـصْلُ الـكلامْ / عُـبُـورٌ / أخصُّكَ بالبديـههْ! / شـَجـاعَـةٌ! / حكاياتٌ عنِ العَسْكَرْ / أريدُ الصُّراخَ! / أنا لا أحبـُّك! / خائفةٌ! / ثعابينُ منْ؟؟