أنا يا صائدَ الأحلامِ عصفـورَهْ !
ولي لُـغـةٌ لـدى عُـشِّي
على الجيـنـاتِ مـحفورَهْ !
ويـحفظُهـا على غَـيْـبٍ !
ويحيـيهـا !!
يُـلَحِـنـُهـا ..... يـغـنِّيهـا
فيبقـيني : مـُهـدَّدةً ومغـرورَهْ
ولا أحدٌ سِواهُ يفُكُّ أسـطـورَهْ !
أنـا أصـلـى حـبيبـتُـهُ /
وفي الأسفار مـسحـورَهْ !
أزقزقُ ما أزقـزقُ قلتُ عصفـورَهْ
أنا يا صـائـدَ الأحـلامِ معـذورَهْ
فـلا أحـدٌ سيقرئني
سِـوى واحـدْ !!
ولا أحـدٌ يطيرني
سِـوى واحـدْ !!
ولا أحـدٌ ………!!
سِـوى واحـدْ !!
أنا يا صائـدَ الأحـلامِ معـذورَهْ
أزقـزِقُ ما أزقزقُ /
قلتُ عصفورهْ
طاووس "وإلواهُ قالت:"
2,3.صباحا حتى 6,5. مساء الإثنين 15/11/1999
واقرأ أيضاً:
نـونُ الـنِّـسْـوَهْ / بِـتُّ وحـدي / ضـُمَّـنـي ! / مـَكـانـَكِ ! / شراعٌ أم ضياعٌ ؟! / مـالـكُ الأحـلامِ / تـصدِّقُ أو لا تـصـدقْ ! / غـريـبـهْ ! / غـريـبـةُ دارٍ ! / هـلْ تـنـكِـرْ ؟