منْ أجلِ عيـونِـكِ لو تـدرينَ أموتُ !
ويَـدُكُّ جِـبـالَ القـولِ سُـكـوتُ !
يـا تَـعـبي !
أ أقـولُ أحـبُّ ؟ فمـا سـببي ؟
يـا تـعـبي !
مـا الـكَـرْزُ ومـا التـوتُ ؟
لا ينفـعُ هـاروتُ ولا ينفـعُ مـاروتُ
فـأنا فيـكِ منَ الحـبِّ أمـوتُ
لـيسَ يُـناسبني الـتابـوتُ
يـخنُـقُ أعـصابي
واللحْظةُ/ مَحْضُ اللحظةِ بالمُرِّ تفوتُ !!
لكني
من أجلِ عيونِكِ أنتِ أموتُ !!
طاووس "وإلواهُ قالت:"
1,2. صباح الخميس 18/11/1999
واقرأ أيضاً:
مـَكـانـَكِ ! / شراعٌ أم ضياعٌ ؟! / مـالـكُ الأحـلامِ / تـصدِّقُ أو لا تـصـدقْ ! / غـريـبـهْ ! / غـريـبـةُ دارٍ ! / هـلْ تـنـكِـرْ ؟ / صـائـدُ الأحـلامِ ! / الـوَشْـمُ