أعاكِسُ ../
في الهاتفِ الـْ في يديكَ !
ومنْ قبلِ ما تـشتريـهِ
أعـاكـسُ فيـهِ !
وتقـدِرُ تـدخلُ /
أقـدرُ أدخـلُ /
أيَّ مكانٍ أريـدُكَ فيـهِ /
أزورُكَ فيـهِ !
أنا مـنْ أعـاكسُ فيـهِ
أنا يا حبيبي على غيرِ تيـهِ
وأعـرِفُ جـدًّا
تـألُّـقَ صوتي !
وكم تـشتهـيـهِ !
وأعـرفُ جـدًّا
تـسَرُّعَ حِضني لكي تـحتويـهِ
وصـوتـُكَ فـيـهِ
وأعـرفُ أيضًا بأنكَ تعرفُ أني :
أعـاكِـسُ فيـهِ
لِـذلكَ كمْ تفـتـديـهِ !
وكم تبتغيـهِ على شفتيـكَ
وإنْ كنتُ أرضى ببينِ يديـكَ !
أعاكِسُ في الهاتفِ الْـ لي لديْـكَ !
طاووس "وإلواهُ قالت:"
1,17 صباح السبت 19/11/1999
واقرأ أيضاً:
مـَكـانـَكِ ! / شراعٌ أم ضياعٌ ؟! / مـالـكُ الأحـلامِ / تـصدِّقُ أو لا تـصـدقْ ! / غـريـبـهْ ! / غـريـبـةُ دارٍ ! / هـلْ تـنـكِـرْ ؟ / صـائـدُ الأحـلامِ ! / الـوَشْـمُ / مِـنْ أجـلِهـا !