(1)
حـبيبُـكِ هذا حبيبٌ خطيـرْ !
زمـانُـكِ عِـنـدَهْ
سيبـقـى عـبيـرْ
وشـوكُـكِ من أجلِ ورْدَهْ
سـيبقـى حـريـرْ !
فهل تستطيـعيـنَ بُـعْـدَهْ ؟
وهل تـستطيعـيـنَ رَدَّهْ ؟؟
(2)
لـماذا تـَوَرَّطْـتِ فيـهِ ؟
تأخرتِ عندَه
ولم تغضبيهِ
وصدقت وعدَه
ولم تحذريهِ
تـَوَسَّـدتِ زِنـدَهْ
فذُوِّبْـتِ مـنْ مستحيـلٍ
إلى مستحيـلٍ يـلـيـهِ
وسافرت من ألف تيهٍ
إلى ألفِ تيهِ
تـورطـتِ فـيـهِ !
وطَـلْسَـمتِ أنتِ المصـيـرْ
حبيـبُكِ هذا حبيـبٌ خطيـرْ !
طاووس "وإلواهُ قالت:"
3,2. صباح الجمعه 19/11/1999
واقرأ أيضاً:
مـَكـانـَكِ ! / شراعٌ أم ضياعٌ ؟! / مـالـكُ الأحـلامِ / تـصدِّقُ أو لا تـصـدقْ ! / غـريـبـهْ ! / غـريـبـةُ دارٍ ! / هـلْ تـنـكِـرْ ؟ / صـائـدُ الأحـلامِ ! / الـوَشْـمُ / مِـنْ أجـلِهـا ! / أعـاكِـسُ !