(1)
تَتَمَـدَّدُ ..../
ما بينَ قصائدِهِ الأسطورَهْ !
ضاحِكةً .... مستبْشِرَةً .... مغْـرورَهْ !
شاحِـبَةً .... قاهِرَةً .... مَقْـهورَهْ !
تَتناثَـرُ ..../
بينَ قصائدِهِ الأسطورَهْ !
(2)
يَمتَـدُّ النورُ المسحورُ /
منَ العينينِ الصِّدْقَيْنِ..../
إلى العينينِ الصـدقينِ..../
تَـجـوزُ الأسطـورَهْ !
يَمتَـدُّ الطعمُ السَّرِّيُّ ..../
منَ الشَّفتينِ الصِّدقينِ ..../
إلى الشَّفَتينِ الصِّـدْقينِ ..../
نَـذوقُ حَنينَ الأسطورَهْ !!
(3)
حقٌ .... حقٌّ .... !
والـلـهِ الأسطورَهْ !!
فلماذا حينَ يكفُّ النورُ ..../
عنِ الطَّعْمِ..../
تَـكُفُّ عنِ الزَّقْـزَقَـةِ العُصْفُورَهْ !
ولماذا .... ترقـدُ ..../
خائِفَـةً.... مأسُـورَهْ !!
فَيَخُـورُ خُـوارُ الأسطورَهْ !
(4)
فقهُ الأسطورَةِ فوقَ الشِّعْـرِ..../
وفوقَ الصُّـوَرِ المسحـورَهْ !
فِقْـهُ الأسطورَةِ يَملأني
وَيُقـيمُ.... مَسَـلاَّتِ الروحِ المَطْـمورَهْ
شامِخَةً شاطِـحَةً أسطورَهْ !
فقهُ الأسطورَةِ..../
فوقَ الفقهِ لـديَّ..../
لأني أومِـنُ بالأسطورَهْ !
والأسطورَةُ لا تقبلُ أيَّ..../
نشـوزٍ في الصُّـورَهْ !
قلتُ وكمْ كمْ قـلتُ..../
وإنْ هيَ إلا ....
تَـذْكِـرَةٌ للعُصفورَهْ !
طاووس "فقه الطاووس"
1,22 صباح الأحد 5/3/2000
واقرأ أيضاً:
فِـقْـهُ التَّحَيُّـزِ !؟ / فـقـهُ الوُقوفِ ...! / فِقـهُ الشوقِ ! / فِـقْـهُ القُبْحِ ! / فِـقْـهُ الـْ " قَـدْ ! " / فـقـهُ الرضـاعةِ ! / فِـقْـهُ الخِـلافِ .. ! / فِـقـهُ المُحَاوَلَةِ ..... ! / فِـقْـهُ الذَّنْـبِ ...! / فـقـهُ الفقه !!