طبَعْتُ الجريدهْ
فقومي اقرئيها !
فَـ"منشيتُ" أولِ صفْحهْ
أحبكِ /
في صفحةِ الفنِّ ...:/
كمْ أوحَشَتْنا رسومُكِ/
أينَ الرسومُ الجديدهْ ؟
وفي صفحَةِ الطقسِ.../
غابتْ علينا غيومُكِ/
كوني السيولَ المديدهْ
وفي كلِّ صفحهْ :
أحبكِ/ أنتِ العَنودُ العنيدهْ
أحبكِ/ عندَكِ نسْخهْ !؛
فقومي اقرئيها
لآخرِ ما قلتُ فيها
وآخرُ سطرٍ: أوَقِّعُ :
واللهِ إني أحبكْ
وعيْني الجريدهْ !
طاووس "طواويس عاشقة"
2,33 صباح الأحد 5/9/1999
واقرأ أيضاً:
فِقْـهُ التي....؛ / فـقـهُ الدنيا ! ؛ / فِقهُ الكلامِ الأخيرِ....؛ / دخــولٌ / حصـارٌ !! / نــارٌ ! / لا إجابهْ ! / ما السبَبُ ؟! / سكرَة ! / طواويس عاشقة1