أحسُّ بأنكِ قادمَةٌ في الطريقْ
فأبقى :
على غيرِ ريقْ !
لَعلِّي إذا ما أتيْتِ
أذوقـكِ أنتِ !!!
فأسْقى :
على وَجْنَتيْكِ الرحيقْ
لعلي منَ الجوعِ شيئا أفيقْ
وألقى :
على راحَتيْكِ الحنانَ الرقيقْ
وأرفضُ أي زفيرٍ !
إذا كنتِ أنتِ الشهيقْ
أحسُّ بأنكِ قادمةٌ في الطريقْ
طاووس "طواويس مشتاقة"
2,25 صباح السبت 25/9/1999
واقرأ أيضاً:
حُـبٌّ مُؤَدَّبٌ ! / شعـائِـرُ ! / لـدْغَـةٌ ثمَّ لدغةٌ ! / لوْ غبتِ / جَـريٌ بسرعةِ الضوءِ ! / قولي العبارهْ ! / طواويس مشتاقة / خِـطْـبَـةٌ ! / مــتى ؟