قصاقيص مجانين69

قصاقيص مجانين68
أرسل أبو ميادة (مصري، مسلم، عاطل) يقول:
إعادة النظر في استشارة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أساتذتنا الكرام ودكاترتنا الأعزاء عيدكم سعيد وكل عام وأنتم بألف خير, أرسلت في شهر أبريل استشارة بعنوان ساعدوني في العودة إلى طبيعتي ثم بعد أسبوع رأيت أنني أسهبت في ذكر التفاصيل داخل مشكلتي كي أسهل على المختصين التشخيص الناجح فراستلكم طالبا التراجع ظنا مني أن الاستشارة لم تصل بعد إلى المستشار لكن للأسف وصلت وعرضت الاستشارة بعد شهر من الإرسال فأقدم التحية للبروفيسور سداد على الاستشارة القيمة التي أعطتني دافعا قويا لكن للأسف الشديد ولدت مشكلة جديدة وهي خشية أن يتطلع أحد معارفي على الاستشارة لأن ما ذكرته فيها من تفاصيل مملة عني باستطاعة أي شخص يعرفني أن يعلم أني المقصود وهذا عين الأزمة إذ ذكرت فيها أسراري التي لا يعرفها غيري, الحقيقة أنني منذ رأيت مشكلتي في الموقع وأنا في حيرة من أمري لا ينفك تفكيري عنها فقد كنت أستطيع أن أكتفي بالفقرة الأخيرة فهي مشكلتي التي أعاني منها
لذا فكلي خجل منكم أن أتقدم بطلب حذف الاستشارة مرة ثانية وهي التي بعنوان ساعدوني في العودة إلى طبيعتي وهذا رابطها ............

وإن كان الأمر صعبا إلى درجة ما فأرجو من حضراتكم أن تعدلوا على استشارتي وأن تقتصروا على الفقرة الأخيرة التي تبدأ من قولي: (وصلنا إلى مربط الفرس وأعتذر عن الإطالة)
فهي كافية في طرح إشكالي وتوضيحه

وفي الأخير أقول والله المنغصات في حياتي كثيرة لا أريد أن أضيف منغصا جديدا, أقر أن الخطأ مني تقبلوا اعتذاراتي ها أنا طرقت بابكم في أول مرة فساعدتموني وها أنا أطرقه ثانية فلا تردوني.

محبكم
أبو ميادة.
13/6/2018

الأخ الفاضل "أبو ميادة" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة استشارات مجانين، أعدك بأن أراجع استشارتك والرد عليها فإن لم أجد في الجزء الذي تطلب حذفه ما يشير المستشار إليه في رده على استشارتك فسنقوم فعلا بحذف ما تطلب حذفه....
16/6/2018

الأخ الفاضل "أبو ميادة" للأسف لا نستطيع الإطاحة بالمسار المرضي لاضطراب نفسجنسي يصف أعراض الخطل الجنسي غير المدروس بين رواد الإنترنت إضافة إلى .... الممارسات الجنسية 
وننتهزها فرصة لنذكر الجميع بالتحذير الموجود في صفحة إرشادات إرسال الاستشارة حتى لا يضطر أحد إلى طلب الحذف كما تفعل أنت الآن يا صديقنا العزيز.... ودائما دوما أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين.

وأرسل "-" (مجهول البلد والسن والوظيفة والعنوان) يقول:
مقترح

السلام عليكم
مقترحات بسيطة لزيادة وضوح وفعالية الاستشارات :
1. تقسيم حقول الاستشارة بدلاً من حقل واحد كبير يتم وضع عدة حقول كتالي:
1.1 مختصر الاستشارة.
1.2 الأعراض.
1.3 أي أمراض نفسية سابقة تم تشخيصها وفي عمر كم.
1.4 الأودية السابقة التي تم تناولها وجرعاتها ومدة العلاج السابق.
1.5 الأدوية الحالية التي يتم تناولها وجرعاتها.
1.6 أي أمراض عضوية حالية أو سابقة وأن وجد ما هي الأدوية التي تم أو يتم تناولها وخصوصاً الأمراض المزمنة.
1.7 أي تاريخ لأمراض نفسية في العائلة أو الأمراض العضوية الوراثية (كالسكري وغيره) .

وبهذا الشكل تكونون ساعدتم المريض على التعبير بشكل أفضل والاستشارة أصبحت أوضح للأخصائي النفسي وللقارئ المتصفح للموقع. أيضاً لن تحتاجوا لوقت أطول في قراءة وتصنيف ومراجعة الاستشارات.
23/6/2018

الأخ الفاضل "-" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك ونصائحك وحرصك على تطوير وتحسين خدمة استشارات مجانين بالموقع.
كم هي رائعة وواضحة الفائدة مقترحاتك أيها المتصفح الرائع "-" الذي يبدو ذا دراية طبية عميقة حصيفة .... نتمنى أن تتوفر لدى كل متصفحينا هذه الروح الجميلة فضلا عن الوعي النفسي والثقافة الطبنفسية الواضحة في سطورك.

من السهل أن ننفذ مقترحاتك وسنفعل... لكننا مع الأسف لا نتوقع التزام الغالبية بحقول الاستشارة المختلفة ... ذلك أن كثيرين من مستشيري مجانين ما زالوا يستسهلون ويكتبون الاستشارة كلها في حقل عنوان الاستشارة ... وكثيرون يضعون لنا بيانات غير صحيحة خاصة عناوين البريد الإليكتروني وكثيرون يفعلون ما فعلته أنت من كتابة "-" مكان الاسم والسن والجنس والديانة ...إلخ.

لهذا سأضيف للمصمم على اقتراحك أن يكون ذلك التقسيم اختياريا حتى لا نثقل على المتخففين من النظام خاصة أن الجنون في جوهره ثورة على رتابة العقل وقيوده ونظامه... ونفر غير قليل من مستشيرينا ثائرون بالأساس على كل نظام.

ألف ألف شكر على مقترحك واهتمامك وأهلا وسهلا بك دائما على موقعنا مجانين.

ومن المملكة العربية السعودية أرسلت "أم أحمد" (38 سنة، مسلمة، بلا عمل) تقول:
استفسار

السلام عليكم
أريد أستفسر بخصوص ما إذا أرسلت استشارة إلى موقعكم هل إذا طلبت منكم حجب السؤال والإجابة توافقون ؟؟ لأن صاحب الاستشارة لا يريد سؤاله أن ينتشر
لذلك أرسلت هذا السؤال قبل أن أرسل الاستشارة

أرجو منكم الإجابة
وشكرا
8/7/2018

الأخت الفاضلة "أم أحمد" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، من الممكن طبعا أن نعطيكم الرد دون نشر الاستشارة والرد عليها... إلا أن ذلك معناه أن الرد سيتأخر أكثر من ستة أسابيع على أقل تقدير... وسأكون أنا دائما المجيب وليس غيري من المستشارين...

مستشارو مجانين الآن ومنذ بدأنا كلهم متطوعون لا أحد منهم يتقاضى أجرا عن مجهوده وبالتالي لا نسطيع تكليفهم بالرد دون عرض نصوص ردودهم ونصوص ما قاموا بالرد عليه من استشارات، ولما كنت أنا مؤسس هذا الموقع وخادمه وراعيه المالي الوحيد فإن الرد على من نستطيع من طالبي السرية يكون واجبي وحدي ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها وطابور الاستشارات أطول من طويل ... أهلا بك أرسلي الاستشارة على البريد الذي سأرسل لك رابط هذا الرد عليه وانتظري الرد على بريدك الإليكتروني ولكن لا تستعجليه.

ومن العالم الإسلامي أرسلت "ابنة آدم" (26 سنة، مسلمة، بلا عمل) تقول:
طلب
السلام عليكم..
أطبائنا الكرام د. وائل، ود. سداد المحترمين..
لكم شكري وتقديري، واعذروني للإسهاب، فإني لا أحسن الاختصار..
لقد حاولت الاتصال بكم كثيرا منذ العام الماضي، عبر الفيس بوك، وعبر بريدكم support@maganin.com ، وبريدكم doctor@maganin.com ، ولم ألق استجابة..

مشكلتي أنني أرسلت استشارة في العام الماضي من هذا البريد الإلكتروني، أجبتموني عليها _جزاكم الله عني خيرا، وحرصت على قراءة إرشادات الإرسال، فقرأت أن "من حق صاحب الاستشارة إخفاء البيانات التي قد تدل على شخصيته في حالة خوفه من أن يعرفه المتصفحون وذلك بالنسبة للبيانات التي ترد داخل تفاصيل المشكلة، وعليه في حالة الرغبة في السرية أن يذكر ذلك صراحةً.

- للموقع الحق كاملا في نشر كافة المشكلات التي ترد إلينا وعلى مرسل المشكلة تجنب الإشارات الدالة على شخصيته إذا أراد سرية البيانات وهذا بالنسبة للتفاصيل داخل المشكلة، أما البيانات الشخصية التي نجمعها عند طلب الإرسال فالموقع يضمن سرية هذه البيانات تماما".

ففهمت من "ذكر الرغبة في السرية ذكر ذلك صراحة" أن من حقي طلب حجب معلومات بعينها، فذكرت معلومات سرية، أشرت بوضوح إليها، وطلبت في متن الاستشارة ذاته حجبها، وهذا حق مشروع..خاصة أني كنت أعلم أن تلك المعلومات إن نشرت على الملأ، فسوف تسوء نفسيتي، وأعيش ندما وقلقا لا حد لهما..
ولكني وثقت أنها ستحجب!!..

وأذكر أني لم تقع عيني على بند ينص على أن الاستشارة بعد نشرها لا تحق المطالبة بحذفها، ربما أضيف هذا البند لاحقا، ولكن إن كان من قبل، فسامحوني على عدم التركيز، ولكني أذكر أني كتبت استشارتي بالاستعانة بالإرشادات..فلم تقع عيني عليه، ولو وقعت، لتوقفت كثيرا قبل الإرسال!

أعود لطلب التعديل، فقد استجبتم مشكورين لحجب البيانات الشخصية فقط، ولم تحجبوا ما أشرت إليه. كما أنكم عرضتم طلبي للتعديل مع الاستشارات، وذكرتم أنكم فعلتم ما طلبت في حدود ما لا يضر بالسياق، ورد المستشار..
ولا أدري إن كان ذلك خللا فنيا، أم نسيانا، أم غيره..
المهم أني في حسرة شديدة، وندم، وقلق منذ أشهر طويلة..

في لحظات مظلمة من الضعف، كتبت استشارة أشرت فيها إلى شخصيتي بوضوح، رغم تنبيهكم على تجنب ذلك، لم أفعله عمدا، وإنما خطئا..
وكتبت فيها عن أشخاص سأحمل ذنبهم في الدنيا والآخرة..
لقد حصلت على رد من مختصين ذوي علم وخبرة وكرم، وأنا ممنونة لهم، ويؤسفني إزعاجي لهم..
لكني دفعت ثمنا باهظا باستشارتي المجانية، فكلما تذكرت، يصبح قلبي فارغا إلا من الألم والندم..ذلك أني أشرت إلى شخصيتي بوضوح، لتنشر على الملأ، وأنا على أرض الواقع كتومة لا أحد يقترب من خصوصياتي أبدا؛ لا قريب ولا صديق..

فتلك الاستشارة سر بيني وبينكم وبين الله عز وجل، وإنه "إذا حدث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة"..كما في الحديث الشريف.
وفوق ذلك لا أسامح نفسي على الحديث عن الناس أبدا أبدا، وها أنا ذا أنشر عن أقرب الناس إلي على الملأ..
قد تعتبرون الأمر يسيرا، لكنه عسير على نفسي.
إن المستشير المكتئب في لحظة ظلام وضعف، قد لا يسمع ما يقول، ولكنه ما إن يعي فسيعيش ندما هو الآخر اكتئاب يحتاج علاجا..
فإن طلبت منكم حذف استشارتي، فلا تردوني، خاصة أني لم أقرأ حينها بندا ينص على منع هذا الطلب بين تلك الإرشادات، فإن زاغ بصري حينذاك، فسامحوني..أتذكر فقط أن النشر من حق الموقع، وقد حصل.

إنني أقدر جهد المستشار، ومجانية الاستشارة، ولكني لم أستطع دفع ثمن ذلك..
ذلك أني ازداد ألمي حقا، فأطلب منكم تقديم الضرر المحقق الواقع علي، على الفائدة المظنونة بقراءة المرضى الآخرين لاستشارتي..
والله إن الأمر علي عسير جدا..
وأعدكم أني مستقبلا في أحوال مماثلة، سأضع هذا في عين الاعتبار، حتى لا يكون سوء تقدير لأصحاب المعروف..

فلا تردوني خائبة، خاصة أني _آسفة_ قد حملتكم أمانة وسرا..
ومن ستر مسلما ستره الله، ومن فرج عن مسلم كربة، فرج الله عنه..
وأنتم أخبر الناس بالمكتئبين، وأنا منهم، ومع الاكتئاب فإن حالتي معقدة لا يعلمها إلا من يعلم السر وأخفى.

أرجو أن تطمئنوني أن وصلتكم رسالتي..
أرجوكم..
والسلام عليكم.
12/7/2018
الابنة الفاضلة "ابنة آدم" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك مع الموقع.
إذن لولا قصقوصة "-" أعلاه لكان كل هذا الإصدار من قصاقيص مجانين خاصا بالرد على المشكلة القديمة الجديدة على مجانين وهي طلب السرية بعد عرض الاستشارة أو أحيانا بعد إرسالها لأحد مستشاري مجانين ....

أتذكر سنة 2002 و2003 عندما بدأت العمل كمستشار إليكتروني ضمن فريق نفسي اجتماعي في موقع الإسلام على الإنترنت والذي اشتهر بموقع إسلام أونلاين كيف كان المسؤولون عن إدارة القسم الاجتماعي يتحرجون جدا من طلب حجب إحدى الاستشارات التي أجاب عليها أحد المستشارين رغم أن العمل في تلك المؤسسة كان مدفوع الأجر وبكرم خليجي... وكان هذا يحدث أيضًا رغم وجود ما كان يسمى ببنك الإجابات المؤقتة وهي الردود التي كانت لا تعرض على الصفحة العامة وإنما على صفحة خاصة لا يراها إلا صاحب الاستشارة وعند الدخول بكلمة سر معينة... إذن فطلب حجب استشارة بعد أن أجاب عليها المستشار وتم نشرها أمر ليس هينا أبدا حتى ولو كانت الاستشارة مدفوعة الأجر!! فما بالك بالاستشارة التي يجيبها المستشار متطوعا ؟؟!! ....  كما يحدث الآن من مستشاري مجانين.

كذلك فإن خدمة الإجابات السرية محدودة للغاية في موقع مجانين ... ويمكنك المقارنة بين موقع كانت تدعمه دولة نفطية ثرية وكان أجر الرد على استشارة واحدة سواء كانت للنشر أو سرية يبلغ 50 دولارا ... بموقع لا يدعمه إلا الله وجهد مستشاريه ؟؟ وأجر الرد على الاستشارات فيه هو دعاء المستشير والقائمين على الموقع ... إذن بالنسبة لمجانين الاستشارات التي لا تنشر محدودة جدا وسبب ذلك هو أن مجيبك الآن هو الوحيد المسؤول عن هذا ولا أستطيع الرد على كل من يطلبون السرية لأنهم أكثر من طاقتي.

وأما البند الذي ينص على أنه لا تحق المطالبة بحذف الاستشارة بعد نشرها فقد كان موجودا منذ أطلقنا الموقع سنة 2003 ولكنه حديثا أعطي لونا آخر لنص الكلمات هو الأحمر وربما هذا ما جعلك تنتبهين إليه الآن وليس أول مرة قرأت فيها شروط إرسال الاستشارة.

الابنة العزيزة "ابنة آدم" أرسلت لك على بريدك الإليكتروني المرفق منذ الجمعة الماضية 29 شوال 1439 الموافق 13 يوليو 2018 ما نصه : "السلام عليكم
جمعة طيبة
من فضلك أرسلي لنا نسخة مدققة لغويا من المشكلة كما تحبين أن تعرض !" ....

وحقيقة هذا ما لم نقدمه لأحد قبلك يا ابنتي ولسبب يعلمه الله... لكنني حتى هذه اللحظة يوم الثلاثاء 17 يوليو لم أتلق من أي رد فأرجو أن يكون المانع خيرا...
طلبنا أن تكتبي أنت ما تريدين أن تكون عليه استشارتك وساعدينا بتدقيقه لغويا .... كما كنت البادئة بدقة الكتابة ... بعيدا عن إخافتنا من عقوبة إفشاء السر يا ابنتي نحن لا نعد بالسرية بادئ ذي ببدء، بل لقد ذكرنا كما قلت أن "للموقع الحق كاملا في نشر كافة المشكلات التي ترد إلينا وعلى مرسل المشكلة تجنب الإشارات الدالة على شخصيته إذا أراد سرية البيانات وهذا بالنسبة للتفاصيل داخل المشكلة، أما البيانات الشخصية التي نجمعها عند طلب الإرسال فالموقع يضمن سرية هذه البيانات تماما..." فنحن يا "ابنة آدم" موقع مجانين نقول أن لنا الحق كاملا في نشر ما يرد إليه من مشكلات ولا نعد أصلا بالسرية ثم إذا طلعت لنا مشكلة طالبي السرية كان علينا تناولها حالة حالة.

بعيدا عن ذلك التخويف إذن ساعدينا في صياغة أكثر تجهيلا لقصة اكتئابك وتعبك النفسي عامة ساعدينا يا "ابنة آدم" وعسى ربنا أن يعجل لك بالتعافي وساعدونا ولو بالدعاء يا مجانين.

واقرأ أيضًا: 
تسمية الموقع مجانين : هل هذا مستوى بروفشنال؟ / كيف أصبح مستشارا لمجانين؟ / قصاقيص مجانين