أحتاج من يقرأ بشدة وإلا مشاركة6
أكرر ثانية تساؤلي عن ماهية المركزية التي تشير إليها؟ فأنا لا أراها إلا تحملا للمسئولية، فهل لديك من يتحمل المسؤولية؟؟
I will make this short and to the point, since you do not welcome English letters
Seems like you are getting tired with maganin.com
That is why it may be a good idea to delegate the too many responsibilities to a qualified and trusted person
Your job would only be minimized to supervision only
The "central" style is very characteristic of brutal and illegitimate governments
I wish maganin.com always stays free
Good Luck and God bless
4/4/2007
سلام عليكم د.وائل:
أعرف أنك لا ترحب بالرسائل بالإنجليزية لذلك سأكون مختصرة ومحددة الهدف.
يبدو أنك تعبت من موقع مجانين، ولذلك قد تكون فكرة جيدة أن تفوض المسئوليات الكثيرة تلك لشخص متميز وموثوق به، وينحصر دورك في الإشراف فقط.
نمط المركزية يميز الأنظمة الوحشية وغير الشرعية وأنا آمل أن يبقى مجانين دائما حرا.
حظ طيب وبركة من الله
4/4/2007
أهلا وسهلا بك يا "جيهان" ربما المشكلة أنني غير مفهوم، مجانين يا سيدتي العزيزة يهدف إلى عدد من الأهداف، من أهمها وأقربها من نفسي حفظ اللغة العربية وهذه المشكلة هي الأكبر ما تزال، يلي ذلك أن يكونَ الموقع مترابطا فيما بينه بشكل جيد يعني قدر الإمكان لا نضيع ما يمكن أن يفيد القارئ وهو يتصفح مجانين... وكأنما نصنع ملفات داخلية -من داخل الإجابة أو المقال، وهذا ما أحسبني حتى الآن قادرا على صيانته قدر إمكاني على الأقل في المشكلات، من المهم كذلك أن نؤصل ما نقول قدر استطاعتنا..... يعني من الآخر أنا مغروس في القراءة مغروس... لأنني أحتاج متمكنا من العربية ومن مفاهيم الصحة النفسية وتأصيلها الشرعي قدر الإمكان.
ماذا أفعل إذا كان المنتج البشري المصري معطوبا بداية من وعلى طول العقدين الأخيرين على أقل تقدير؟ بمعنى أننا ليس لدينا متمكنون من اللغة والشرع والتقنيات الحديثة إلا ما ندر.... هناك كثيرون جدا من الشباب واحدهم متمكن إما من هذا أو من ذاك وإن ندر المتمكنون من اللغة العربية، يا سيدتي العزيزة..... كان من الأفضل لي أن ألا أتوسع في مجانين قدر استطاعتي لأستطيع المواصلة لكنني ورطني ابن عبد الله في كثير من العبء فمثلا:
اقترح مرة إنشاء باب لفلسطين لندعمهم نفسيا واجتماعيا قدر استطاعتنا...... وكان ذلك من تداعيات رده على ابنتنا فجر، ووعد بأن يمطرني مواد لذلك الباب، وبالفعل أنشئ الباب وأنشئ جسر التواصل ولم يكتب ابن عبد الله حرفا له حتى وقت كتابة هذه السطور.
أعتقد أن الله سيوفقني لإيجاد من يستطيع تحمل هذا العبء من بين تلاميذي وزملائي من الأطباء النفسيين، ولكن هذا حتى الآن غير متيسر، المشكلة أن من تجدونهم على مجانين من مستشارين ليسوا هم النوع المتوفر والمألوف أو المفترض أن يكون ناتجا من التعلم في بلداننا.... هم ليسوا أطباء نفسيين تقليديين... وما يزال أمثال هؤلاء قلة أو قولي ندرة في مصر على الأقل، وأنا أتوسم خيرا في كثيرين منهم مثلا ابننا ملهم الحراكي وهو أحدث من انضم إلى قائمة مستشارينا ولعله يشارك هنا ليقول لي أنا مسئول عن باب كذا..... يعني أنا أحتاج إسهاما أكبر من المستشارين....
أشفق عليك من الصداع يا أستاذة جيهان وأعتذر لتأخري في التعليق على مشاركتك الطيبة تلك، وعذري هو أنني سافرت مرتين خلال الأسبوعين الأولين من شهر أبريل فأما حكاية السفرة الأولى فتجدينها في مدونات مقص السعدني، وأما الثانية ففي رابط مؤتمر العلاج بالقرآن الكريم، وأهلا بك دائما على مجانين.
ويتبع >>>>>>>: أحتاج من يقرأ بشدة وإلا مشاركة8
اقرأ أيضاً:
عائدا من ماسبيرو ذاهبا للجهاز / شيزلونج مجانين عند الطعمجي