أرسل الأستاذ عوني الحوفي (مدير بجامعة الإسكندرية سابقا، 68 سنة) من مصر يقول:
عيد ميلاد (مجانين) الرابع
كل سنة وصاحب الموقع وجميع معاونيه ومشاركيه ومرتاديه وكتابه وقرائه بألف خير وصحة وسلامة وعطاء.
عوني الحوفي
15/8/2007
أرسلت الأستاذة ليلى (مدرسة، 34 سنة) من مصر تقول:
سنة رابعة مجانين وكلنا طيبين
كل عام ومؤسسي موقع مجانين دوت كوم وزواره- إلى الله أقرب وعلى طاعته أدوم,
تعرفت على هذا الموقع الرائع منذ حوالي ثلاث سنوات ولا أُبالغ إذا قلت بأن قراءتي لما يُنشر على هذا الموقع من استشارات أو مقالات.. الخ قد ساهم إلى حد كبير في تغيير نظرتي لأمور كثيرة مما كان له أثر إيجابي على حياتي بشكل عام,
هناك مواقع كثيرة الآن تُناقش الطب النفسي ومفاهيمه وتعالج بعض المشاكل النفسية كذلك ولكني -باعتباري قارئة غير متخصصة- أرى أن هذا الموقع يتميز عليها جميعاً بكل مستشاريه الأفاضل الذين أشعر بهم وكأنهم أحد أفراد أسرتي.
فأرجو لكم جميعاً المزيد من التقدم والنجاح المستمرين وأعانكم الله على مساعدة كل محتاج إلى من يسمعه ويشاركه في آلامه
وأهنئكم ببداية عام جديد في عمر الموقع أعاده الله عليكم بالخير ورزقكم بخيري الدنيا والآخرة.
15/8/2007
أستاذنا الفاضل الأستاذ عوني الحوفي وحضرتك بألف خير وصحة وسلامة وعطاء، نوَّرْتَ مجانين.... وندعو لك برضا الله.... ونسأله سبحانه أن يرضي أمثالك عنا فهو إن شاء الله فوزٌ عظيم............. هذا وقد أصبحت يا أستاذنا مُقِللاً في مشاركاتك على مجانين فهل قصرنا؟.....؟؟
المدرسة الفاضلة ليلى أهلا وسهلا بك على مجانين وكل عام وأنت إلى الله أقرب وعلى طاعته أدوم،.... أشكرك جزيل الشكر على ثنائك وأؤكد لك أن الموقع يعتبرك واحدة من أهله... وأرجو أن تستمرَّ قراءتك وأن تزيدي عليها المشاركة المستمرة على ما ينشر من مواضيع، ها أنا أرد على تهنئتك أنت وأستاذنا الأكبر عوني الحوفي بعد ما يزيد على أسبوعين من وصولهما سطح المكتب في جهازي وعذرا على التأخر في الرد، ولعلها فاتحة لأخرج بعضا مما لم أتمكن من قوله في عيد ميلاد مجانين الرابع.
أبدو بعد أسبوعين –بل يزيد- من بدء مجانين عامه الخامس وأنا من فرْطِ ما أحمل وحدي –غصب يا رب- قد بدأت بالفعل أفقد التركيز، ولا أدري لماذا أصلا لم أكتب كما كان يجب أن أكتب أنا في عيد ميلاد هذا المجانين! ما حكايتك يا وائل؟ لا أستطيع غير القول بأني ربما أكون "آخذًا على خاطري" من مجانين ولا تسألوني لماذا؟ لعلكم تخَمِّنون وتكتبون لي فأعرف أنكم تعرفون وربما يهوِّنُ ذلك من حمل المجانين.
مالك يا دكتور؟ أنا أرى حضرتك لا تستطيع الاسترخاء نحن الآن في شرم الشيخ في أغسطس وحضرتك أكثر ما يشغلك هو الإنترنت وسرعته! وتبدو مهموما بشكل دائم، صحيحٌ أن الموقع رائع وجذابٌ وسابقٌ غيرَه في عالمنا العربي في مجال الطب النفسي ولكنك بهذا الشكل لن تستطيع أن تواصل..... يا......كم قال لي أحمد عبد الله هذا الكلام... ولم أسمعْ... والله لا سمعت ووعيت وعجزت عن التنفيذ.... ماذا أفعل لا أدري فهل منكم من يشور؟
أذكر ليلة عيد ميلاد مجانين أنني كتبت لك يا ملهم وقلت لك اكتب... وقد ضيعت نص الرسالة غالبا... لا لا انتظر... هذا هو النص من مُرْسلات Sent Items مجانين بوستا:
بالتوفيق، لكن الملف المرفق ليس هو "شوية ثلج بهالصيف" وإنما واحد قديم لمتابعة قطعة ثلج أيضًا نشرت على مجانين
راجع يا ملهم يا ابني
أصِّل يا ملهم يعني اربط بثقافتنا الإسلامية المتنوعة.....
يعني متنساش تقرأ فقه دينك، وفقه مجتمعك،
أنت حتى الآن أفضل مما أطلب منك كثيرا
ودائما تفاجئني بعلمٍ واسع وبصيرة نافذة، وقدرةٍ فائقةٍ على التفهم، ما شاء الله فيك نعمٌ كثيرة
وأنا فقط أذكرك بأن هذا فضل الله
فزدنا فضلا مما أعطاكَ الله، واقرأ الطب والفقه والحديث والتفسير
وأرسل إلي النسخة النهائية من بحثك
لأن موضوع بحثك هذا سيكون أحد أهم مراجع بحثٍ مقالي يجريه واحدٌ من تلامذتي الكبار، عن السلوك العدواني في الطفولة وأنا أحد المشرفين عليه
أنت ولدٌ سكر، والليلة يا ملهم، عيد ميلاد مجانين الخامس، وأنا لست سعيدا به، بمجانين، وتعبانُ منه وربنا شاهد ومقصرٌ بسببه في غيره وفيه...... لماذا لا تكتب أنت يا ملهم؟؟؟
يعني احكي حكاية مجانين من عندك،
وبسرعة الليلة هننشر بكره!
ودع الحوار مفتوح!
12/8/2007
وآخذ من النص يا ملهم على نفسي أولا أنني كنت فاقد التركيز إلى درجة أنني زدتُ مجانين سنة.... ولم أنتبه ولا نبهني أحدٌ قبل ابنتي هدى الصاوي... فلها الشكر على تركيزها معنا.... ويا رب الجميع على مجانين يكونون في مثل تركيزها مع مجانين وبوستته!
كما آخذ عليك يا ملهم يا ولدي أنك لم تكتب! ولم تعتذر عن الكتابة ويبدو أنك لم تفتح بريدك الإليكتروني إلا متأخرا.. ما علينا.... أنت لم تكتب وأنا لم أكتب ولا أذكر حتى إن كنت أشرت للموضوع في مدونتي الأرض بتتكلم عربي
ثم كتب ابننا عمرو عماد وكتبت المستشارة أ.أميرة بدران، وكتب ابن عبد الله، ولم تكتب يا ملهم ولا كتبت الدكتورة داليا مؤمن.... مع إن كله بثوابه!
مجانين الحمد لله يسير بخطًى ثابتة وإن أبطأ في المسير، فرغم أن البطء غير مناسب غالبا في هذا الزمان إلا أنه أحيانا يكون الخيار السليم، لكنني أنهكت من هذا الولد وأخاف من عامه الخامس، فهل يا زوَّار تطمئنونني بشأنه؟
أشكرك يا أستاذ عوني وأشكرك يا أخت ليلى على استثارتي لكل هذا البوح وأهلا بكما وبالجميع على مجانين وكل عام وأنتم بخير.
ويتبع :............ عيد ميلاد مجانين الرابع متابعة
واقرأ أيضاً:
ماذا قدم موقع مجانين؟/ يوميات رحاب شكرا مجانين/ مجانين في عيدها الثالث/ على باب الله: عيد ميلاد جديد