أبو الموسوسين العرب
الأستاذ الحبيب د. وائل، لعلك تكون أول أستاذ لي في الطب النفسي ولو أني في دولة وأنت في دولة، والسبب هو كتابك القيم الوسواس القهري (عالم المعرفة) الذي كان له ما له من أثر علي في مسيرتي في الطب النفسي، وبعدها مراسلاتنا ودعمك لي، ومحبتي لك ولو أني لم أرك إلا من خلال كلماتك.
أبو الموسوسين العرب؟؟!!
لعل هذا اللقب جاء لارتباطك في مخيلتي مع كتابك الرائع الوسواس القهري، لا أقصد به أني لمحت وسواسا من خلال كلماتك، بل أقصد أنك وباللهجة السورية أبو الشيء هو الشخص القادر على تدبيره وعلاجه.
يقول لفلان: يا فلان أنت قادر أنت أبوها!!!
دائما إذا هززت شجرة الورد شممت عطرها
واعذرني
ابنكم
أبو الوساوس
ملهم الحراكي
يا سلام عليك يا ملهم أفندي أخذتها جدا إذن وحسبت أني أصدق أنك وجدت وسوسة في كتاباتي أو سلوكي على مجانين ولم يكن الأمر أكثر من مزحة معك يا ملهم...
أظنك انتهيت يا ولدي من التقدم لامتحان ما أو ما شابه، وإن شاء الله موفقا كنت ودائما تكون، وقلت في أولى رسائلك لنا بعد انقطاع رجعنا لمجانين الحلوين... إذن عودٌ أحمد... وتعال إلى المهم يا ولدي ماذا عن مدى استعدادك ومن تختار من زملائك لتأسيس فريق مجانين السوري؟ معنا الآن من سوريا حسب أولوية التطوع أ.لمى عبد الله والدكتور عبد الرحمن إبراهيم وأنت يا ملهم فهل ترى من المناسب أن تبدأ في التفكير في مجانين سوريا؟ ولا الأغلبية عندك عاقلون من ذوي الدم الثقيل؟ لا أظن... ماذا ترى؟
واقرأ أيضاً:
عذرا ممنوع والحرج مرفوع / عقلاء الشارع أخطر من المجانين