أرسل وليد حمدوني (39سنة، صحفي في الإمارات، سوريا) يقول:
أقول لأهل مصر لا تحزنوا مشاركة2
ربما سأتأخر قليلاً أو كثيرا في الرد، أخي العزيز فقد فتحت بابا طويلا للنقاش وأشكر الموقع على اتساع صدره لكلينا، ولكنك أثرت لدي كثيرا من التساؤلات، التي لا أجد الوقت في الوقت الحالي للبت فيها أو التفكر العميق الذي تستحقه، أرجو منك إعطائي فرصة أطول مع عدم قفل باب الموضوع لأنه يستحق أن نناقشه وأعتذر لانشغالي الشديد هذه الأيام وربما نلتقي، في القاهرة حين آتي مضطراً إليها وراغباً بنفس الوقت في صيف هذا العام بإذن الله.. ومرة أخرى شكرا لك وللموقع مع رجاء الاحتفاظ بحقي في النقاش حلا المسائل المثيرة التي طرحتها.
إيميلي هو …………..@........mail.com
13/2/2008
الأستاذ العزيز وليد،
أهلا بك في مصر في كل وقت إن شاء، ومنتظر نقاشك الهادف الجاد وإن كنت لازلت عند رأيي بأنه لن يفيد نقاش إلا بعد معايشتك الوضع. علما بأن معلوماتي عن سورية أنها الأخت التوأم لمصر ومن زارها أو حتى شاهد المسلسلات الدرامية الخاصة بها سوف لن يفرق بين عمن يتحدثون هل هي المشاكل المصرية أم السورية مع فارق اللهجة العامية.
ليس فقط المشاكل، بل الحياة الاجتماعية ومظاهرها سواء شكل الأحياء وسكانها القدامى أو شكل العمارات العالية وسكانها الحديثين. ولا هذا لا عجب أن كانت هناك فكرة وحدة تمت وفشلت سابقا بين بلدين يفصلهما بلاد أخرى ولكنها الأقرب
أنتظر وأهلا بك مع دعواتنا لإقامة سعيدة على أرض المحروسة (من العين) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
واقرأ أيضاً:
محبو جنة الله...نحاول يومًا نُغَيِّر: الحصاد / مجانين 2008 ولا مجانين 1429؟؟ مشاركة1