دور العلم الناقد في فهم وتفسير وتطوير الظواهر، والعلاقات، وصناعة التغييرات.. يكاد يكون ملغيا من حياتنا جميعا.. لصالح الانطباعات، والاندفاعات، والحماقات، والخرافات، وكليشيهات العلم المزيف!!!
نظرة واحدة لأغلب المتداول في الفضائيات، والجرائد، وصفحات التواصل الاجتماعي تؤكد لك هذا، والجهل يقتل..... يقتل.. يعني.. مفيش كلام!!!
فهم الثورات ممكن ينظر إليه من عدة زوايا، وفي ضوء عدة علوم، ومنها علوم بينية، وعابرة للتخصصات.. ومنها ما يسمى ديناميات الجماعات!!!
هذا العلم يتعرض لهذا الموضوع الهام جدا لنا.. منذ القرن التاسع عشر.. على الأقل، وربما نجد دراسات أقدم.. وما تطرحه هذه الدراسات يفسر بجلاء، بل يطرح أكثر من تفسير لما نعيشه طوال سنتين، وحتى ما يحصل هذه الأيام!!
سؤالي:
هل لديك أية معلومات عن هذا الموضوع؟؟
لماذا لا نبحث، ونستحضر العلم ودوره في حل مشكلاتنا، وفهم أنفسنا، وحياتنا، وهل لنمط التدين الشائع لدينا دور في هذه الإعاقات؟؟
شكرا
2/2/2013
ويتبع >>>>>:مسار الثورة : اللعب في الشاسيه
واقرأ أيضاً:
مسار الثورة : سكة السلامة!!!/ 22 يناير مسار الثورة : عامان من الحلم، والدهشة/ 30 يناير مسار الثورة: الشعب أقوى من السلطة/ مسار الثورة: اديني عقلك