إغلاق
 

Bookmark and Share

الاسم:   محمد 
السن:  
20-25
الجنس:   ??? 
الديانة: مسلم 
البلد:   الوطن العربي 
عنوان المشكلة: من أنا؟ : قلق الهوية الجنسية 
تصنيف المشكلة: خلل الهوية الجنسية Gender Disorders 
تاريخ النشر: 14/03/2005 
 
تفاصيل المشكلة

 
من أنا؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

 أنا أعيش في أسرة فيهم .....و..... و.......  سوف أتكلم عن كل فرد بالتفصيل الأب أبي إنسان قوي الشخصية قاسي جدا تزوج أمي وكان وقتها لديه طفلا من امرأة أخرى كان قد طلقها لسوء أخلاقها وقد تركت ولدها لأبي ليقوم بتربيته وطبعا أبي تزوج امرأة أخرى وهي أمي وأنجب منها أنا وأخي الصغير وقامت أمي بتربية ابن زوجها وكأنه ابنها

إن أبي من النوع الذي يقف بجانب القوي خوفا من لسانه وكان ابنه هو القوي وأمي هي الضعيفة حتى الآن وأنا عمري ...................

أشعر بشيء ما يخنقني عندما أجلس معه على الطعام بالرغم من أنه قد تحسن معنا كثيرا

بعدما ......................لكني لا أشعر بالراحة معه أحس إنني أجامله فقط لأنه ........ ويصرف على تعليمي بل أصبح الآن يحبني أكثر من كل إخوتي لأنني تفوقت بالدراسة وحصلت على شهادة جامعية ممتازة

كلما كان يتشاجر مع أمي كنت أحس أن قلبي يتسارع بشدة لدرجة أنني الآن وأنا عمري...... يتسارع قلبي كلما سمعت صوت مشاجرة حتى ولو تكن لي علاقة بها

أمي امرأة حساسة جدا ..........

وقد كنت أنا وهي علاقتنا مثل علاقة الأصدقاء فكنت أحكي لها كل شيء وكذلك هي طبعا بشذوذي لم أخبرها لأنها لو علمت متأكد أنها قلبها سيتوقف فهي مريضة بالقلب

 أخي كان يعيش في عالمه الخاص فطلباته كلها مجابة من أبي فهو المظلوم من وجهة نظر الناس وقد تركته أمه, أنا لا أنكر أنه ظلم في هذه الحياة بطلاق أمه كان ولدا طائشا يختلق دائما المشاكل وقد كان العبء الأكبر على أمي وعلي فمشاجراته المستمرة مع أمي كانت تجعله يستسهل أي طلب مني وأنا طبعا لا أستطيع الرفض كنت أقوم يكوي ملابسه وتحضير الطعام في أي وقت يريد أخي الصغير كنت بمثابة الصديق الحقيقي لأخي الصغير كونه كان القريب مني فالفارق السني بيننا سنتان بينما الفارق مع أخي الكبير 7 سنوات كان أخي يخاف ليلا ويطلب مني مسك يديه عندما ينام بل حتى عندما كان يستيقظ باكرا في 5 ليدرس كنت أستيقظ معه حتى لا يشعر بالوحدة مع أن أمي لم تكن مقصرة معه ولكن لا أعرف سبب تعاطفي معه

أنا ربما أطلت في الكلام لكني أردت أن أوضح بدقة الوسط الذي أعيش فيه وكأن المشكلة أرادت أن تبدأ منذ ولادتي عندما اختار أبي اسما لي وكان هذا الاسم يستخدم للذكور والإناث مثل اسم نور آسف لا أريد ذكر اسمي الحقيقي كانت أمي تقوم بتربتي تربية مثالية طبعا مثل ما كانت تظن كانت تمنعني من اللعب في الشارع بل تقتصر صحبتي مع أولاد أصدقائها وللصدفة كانوا جميعهم فتيات حتى عندما كانت تذهب لوظيفتها صباحا كانت تضعني عند امرأة كانت لديها فتاة كبيرة تجبرني على الر قص معها كان وقتها عمري5 سنوات مازلت أذكر كيف كنت أبكي عندما كانت تقوم بتشغيل المسجلة وترقص أمامي

منذ صغري وأنا أساعد أمي في أعمال المنزل أنا أمسح وأجلي وأفعل كل شيء كنت دائما أحاول تخفيف العبء على أمي كونها لم تنجب فتاة تساعدها، طبعا كنت أكره صحبة أبي فقد كانت كلمة حمار هو اسمي لأي غلطة كنت أقوم بها وأمام أي شخص بل العكس تظهر مواهب أبي بالشتائم أمام الزوار

كبرت ودخلت المدرسة وكان لدي أصدقاء من الجنسين لكن في المدرسة فقط هواياتي كانت مثل الفتيات أحب الدمى والرسم والفنون التطبيقية حتى أني حصلت على جائزة في الفنون، وكان عمري وقتها 11 سنة تصور كانت قمة سعادتي عند نهاية الامتحان أن أرجع إلى البيت وأشغل المسجلة وأنظف غرفتي بينما كان أخي الصغير يذهب للعب مع أصدقائه كنت أحاول أن أكون شخصا مثاليا حتى لا يقال عني أي كلمة سيئة بينما أخي الصغير كان يحارب أهلي من أجل اللعب في الشارع طبعا كان تصرفه الصح وليس تصرفي كانت أحاديث الجاارت تستهويني كانت حركاتي ناعمة ليست مثل باقي الشباب إلا أنني كنت وقتها اشعر بشيء مختلف نحو الفتيات أي مثل باقي الذكور أشعر بالإثارة لرؤيتي فتاة بلباس البحر إلا أن حصلت الحادثة التالية

وقتها كان عمري 13سنة عرفت من احد الأصدقاء كيفية إنجاب الأطفال وذلك عندما كنت في الصف التاسع, وقتها لم أكن بالغا وعندما علمت بالأمر ذهبت وسألت أمي وأظن أنه لا يوجد شخص يملك الصراحة التي تحدثت فيها مع أمي وقالت لي نعم هكذا نفعل حتى نستطيع إنجابكم وهنا كانت الطامة الكبرى بقيت أبكي طوال الليل ومن يومها صرت كلما أرى رجلا أقول في نفسي هذا يفعل كذا مع زوجته كنت أحس أن الرجل هو المسئول عن العملية الجنسية وأن المرأة هي الضحية وما زاد الأمر سوءأ أنني كنت في الصف التاسع من الطلاب الصغار الذين لم تظهر عليه أي علامات بلوغ وهذا كان يجعل أكثر من طالب في صفي يقبلني من خدي ويقول لي يسلملي الناعم وهنا بدأ شعوري يميل نحو بني جنسي أستمر تقبيل الفتيان لي حتى عمر17 بالرغم أن هذه القبلات غالبا عابرة أي بسرعة ومن الخد وبالرغم من أنني كنت أحاول منعهم إلى أن جسدي النحيل كان غير قادر على ذلك ولكن كان ذلك يروق لي رغم منعي لهم

وبالمناسبة أنا من المتفوقين في دراستي ولكن ما حدت عند بلوغي غي ال14 كنت أحاول أنا لا أظهر ثخن صوتي بالعكس أحاول أن أقوم بتنعيمه حتى لا يقال عني إنني كبرت وسوف أصبح مثل الرجل يمارس الجنس بل أنني كنت ابكي من كل شخص يقول لي أن انفي قد كبر المهم دخلت الجامعة وكانت خارج مدينتي وبدأت الاعتماد على نفسي ولحسن الحظ كانوا جميع أصدقائي من الفتيان المتدينين وفي هذه الفترة كنت أدعي ربي دائما أن أصبح فتاة كنت أسمع كثيرا من القصص عن التحول الجنسي لبعض الشباب كنت أتمنى أن اصحي من النوم لأرى بقعة دم في ملابس الداخلية مثلما حدث مع قصة قرأتها لشخص كان شابا وتحول إلى فتاة وفي السنوات الأخيرة لم تعود لي الفكرة لأني اقتنعت أنني أنا شاب أو ربما لم يعجبني أن العب دور الأنثى مانا كيف الرجال يتحكمون بحياة الأنثى ربما ليس كلهم ولكن لا أعرف بصراحة لا تعجبني الدنيا منذ صغري(استغفر الله)

أحس أن الدنيا كلها مصالح لا يوجد حب خالص أسمع جارتنا المتزوجة كيف تتكلم عن زوجها ومن ثم يأتي زوجها ليتكلم عنها استغرب كيف تسير هذه الحياة أنها للقوي فقط وأنا لست كذلك يقول لي أبي أنت ستموت في مثاليتك وبالفعل

ومنذعمر10كنت أتمنى الموت حتى قبل شعوري بالميل نحو الشباب كنت أقول لأهلي ما الذي يعجبكم في هذه الدنيا أني لا أريدها ورلا أريد ما فيها من متاع الآن وبعدما كبرت مازلت أتمنى الموت لكني الآن أخاف من عقاب الله بسبب شذوذي أحيانا أقوم بتسجيل صوتي لأسمعه فأرى بالفعل انه ناعما وأحاول أن أجعله خشنا لكنن أفشل ووقتها أحس أن الدنيا تخنقني خصوصا عندما اسمع بعض التعليقات على صوتي التي تحطمني المشكلة أنني أحس بملل مع أصدقائي الذكور لا اشعر بالسعادة معهم وبنفس الوقت لم تعد أحاديث الفتيات تروق لي والتي معظمها فارغة أحس أنني لم اعد انسجم مع احد بل أفضل الجلوس في المنزل وبالرغم من كثرة أصدقائي إلا أنني كما قلت لك أنهم جميعهم متدينين ولا يذهبون إلى الأماكن العامة

 أما النموذج الثاني من الشباب الذين يقضون حياتهم في الشوارع ومع الفتيات فانا لا أنسجم معهم أحسن أنني لوحدي أو أنني أفضل ذلك حتى أنا الآن عمري 24 وأخاف من الله كثير أن يعاقبني علي شعوري هذا فأنا أصلي وأتقرب دائما من الله وكما قلت لم أمارس أي فعل جنسي لكنه مجرد شعور أحسه عندما أرى رجلا جميلا أو مفتول العضلات أرجو مساعدتي فقد تعبت كثيرا صرت أتمنى الموت

علما أني لا أستطيع الذهاب إلى أخصائي نفسي بسبب حالتي المادية فانا مازلت اعتمد على والدي في مصروفي بسبب دراستي بعد تخرجي من الجامعة ملاحظة منذ صغري كان يروق لي أن أتخيل مثلا أن أمي ماتت أو أي شخص عزيز أو أنا نفسي قد مت وأتخيل ردة فعل الناس علي وشفقتهم ومن ثم ابكي وبعدها اضحك على نفسي أقول لماذا افعل ذلك

ملاحظة من الممكن أن أعجب بفتاة لكن دون أن أتخيل ممارسة الجنس معها كذلك عندما أتخيل ممارسة الجنس مع رجل أفضل أن أتخيل جسمي جسم فتاة أعرف أن كلامي مقرف ولكن أرجو منكم أن تعتبروني ولدكم رغم أن ذلك لا يشرفكم


قرأت كل ردودكم على رسائل الشذوذ المشكلة أنا في كل رسالة أرى جزءا مني وبالتالي لم أجد العلاج لحالتي

 أنا أرجوكم قولوا لي من أنا

11/2/2005

وأرسل لنا صاحب الرسالة من خلال باب المشاركات يقول

أرجوكم

أرسلت لكم البارحة بتاريخ شباط رسالة بعنوان من أنا على خانة استشارات مجانين وحاولت اليوم أن أرسل لهم لكنهم اعتزوا عن الرد حتى موعد آخر وأخاف في هذه الفترة أن يورد الرد على مشكلتي وعندها سيذكر كل شئ عن حياتي

أرجوكم عدم ذكر المعلومات الشخصية التي وردت في محتوى الرسالة وإظهار فقط الأسطر10 الأخيرة

أنا لم أستطع النوم طوال الليل لأنه إذا قرأ أحد أصدقائي المشكلة سوف أتفضح خصوصا أنني ذكرت كل شئ عن حياتي

المشكلة بسبب اندفاعي نسيت أن أطلب في رسالتي عدم ذكر كل شئ عن حياتي

خصوصا أنني كلما رأيت شخصا أذكر له عنوان هذا الموقع وشدة إعجابي به

وعندها إذا قرأ مشكلتي سيعرفني فورا ويعرف وقتها أنني شاذ

أرجوكم لقد أوقعت نفسي في مشكلة كبيرة لا اعرف كيف نسيت

أرجو مساعدتي

لا تعرفوا مدى سعادتي عندما أرسلت مشكلتي على أمل أن يرسل لي الرد

لكن الفرحة سرعان ما تعكرت عندما تذكرت أنني نسيت أن أطلب منكم عدم ذكر كل شئ عن حياتي

أعرف أنني أربككم ولكن أرجوكم أنا سأموت من القلق

13/2/2005

 
 
التعليق على المشكلة  


عزيزي: محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

في السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل تحدث تحولات في علاقته بأمه وأبيه تنتهي بأن يتقمص (يتعين - يتناهى) الطفل الذكر الدور الذكري (إعجابا بأبيه وخوفا منه ومنافسة له في ذات الوقت), ويتحول حبه لأمه إلى حنين نحو الجنس الآخر (الأنثى) يحمله في داخله لكي ينشط في فترة المراهقة ويزداد مع الوقت إلى الدرجة التي يدفعه إلى الزواج ليشبع هذا الميل الفطري ولكي تعمر الحياة في النهاية بهذا التزاوج, وهذا ما يحدث في الحالات الطبيعية ( من وجهة نظر المدرسة التحليلية ). أما في الحالات المرضية - كما حدث معك - فإن الطفل يفشل في تقمص دور الأب نظرا لكراهيته له أو شعوره بالظلم من ناحيته أو ارتباط الذكورة بالقسوة والوحشية أو الابتعاد العاطفي للأب, وفي ذات الوقت يتعاطف الطفل مع النموذج الأنثوي المتمثل في الأم نظرا لأنها مظلومة أو محبوبة أو طيبة.

فنظرا لقسوة والدك وظلمه لأمك وقسوة أخيك الأكبر وظلمه لأمك أيضا فقد كرهت النموذج الذكري وخضعت له خوفا وفزعا وتعاطفت مع النموذج الأنثوي الرقيق الطيب الجميل, وقد دعم هذا التعاطف وذلك الاقتراب وجود فتيات كثيرات من حولك من بنات العائلة وكثرة لعبك معهن ووجود تلك الفتاة التي كانت تراقصك على أصوات الموسيقى, وقد بدا هذا مبكرا في الأنشطة التي كنت تقوم بها في المنزل فقد كنت تساعد والدتك في الأعمال المنزلية وتلبي لأخيك الأكبر حاجاته وتحنو على أخيك الأصغر, وظهر أيضا في المدرسة حيث ساعد صغر حجم جسمك ونعومة بشرتك على أن يعاملك زملاؤك على أنك أنثى فهم يقبلونك من خدك ويمتدحون نعومتك, ولو كنت سمحت لهم بأكثر من ذلك لفعلوا ولكن الله سلّم.

وأحيانا يلعب الأبوان دورا لاشعوريا في تغليب هوية جنسية على أخرى لدى أحد أبنائهم, وفي حالتك مثلا فهناك الأخ الأكبر ذكر والأخ الأصغر ذكر أيضا وهنا ربما تصبح عند الأم رغبة لاشعورية بأن يصبح لديها ابنة (أنثى), وهذه الرغبة اللاشعورية يحققها لها أقرب أبناءها لها ويبدو أنك فعلت هذا.

وأيا كانت التفسيرات لما حدث ومدى قبولك أو رفضك لها إلا أننا الآن أمام حالة نسميها "التخنث" Transsexualism وهي تعني أن جسمك من الناحية التشريحية جسم رجل ولكنك من الناحية النفسية تحمل مشاعر الأنثى وبالتالي تميل عاطفيا وجنسيا إلى الذكور في هذه المرحلة من حياتك.

ومن حسن الحظ أنك كنت ملتزما دينيا ولم تكن لك أي ممارسات جنسية مع الذكور لأن ذلك كان من شأنه أن تتعزز ميولك نحوهم وتنقلب إلى حالة جنسية مثلية Homosexuality . ومن الأشياء الإيجابية أيضا أن لديك ميلا بدرجة ما نحو النساء (تثار لرؤية فتاة بملابس البحر) وهذا يسهل تحويل وتقوية مشاعرك نحوهن مع الوقت.

وفي هذه المرحلة حاول أن تهتم بنجاحك المهني حتى لا تبتلعك رغباتك نحو نفس الجنس, وحاول أن تفكر بواقعية فأنت لن تستطيع الحصول على ما تريد من الحياة بهوية أنثوية, لذلك لا يبقى لديك إلا تضييق الخناق عن التعبير الجنسي نحو نفس الجنس وفي نفس الوقت إتاحة الفرصة لتوجه تلك الطاقة الجنسية المحبوسة نحو الجنس الآخر.

قد يستغرق ذلك وقتا وجهدا منك ولكن هذا الوقت وذلك الجهد على الطريق الصحيح, فالجنس له وظيفتان: الأولى استمتاعية والثانية إنجابية, وحين تلتقي الوظيفتان على طريق واحد تتحقق السعادة, وأنت مثل أي إنسان ستحتاج إلى أن يكون لك بيت وأسرة لتنعم بالاستقرار والدفء العائلي خاصة أنك افتقدت هذا في أسرتك.

وأعتقد أنه من الصواب التفكير في الخطبة إن كانت حالتك المادية تسمح بذلك لأن ذلك من شأنه توجيه مشاعرك (العاطفية على الأقل وهي موجودة كما ذكرت) نحو أنثى, وسيلي ذلك نمو المشاعر الجنسية نحوها بالتدريج, خاصة إذا أغلقت الباب أمام التعبير الجنسي المتجه نحو نفس الجنس. وعليك أن تعتبر ذلك ابتلاءا لك وعليك أن تنجح فيه وتحتسب الجهد والمعاناة عند الله.

ولأنك لا تستطيع الذهاب لمتخصص يساعدك في مثل هذه الظروف أنصحك بقراءة "ب
رنامج علاج الشذوذ الجنسي في المجتمع العربي والإسلامي" في باب مقالات متنوعة  على هذا الموقع وستجد فيه الكثير من العناصر التي تساعدك على تحويل ميولك العاطفية والجنسية في الاتجاه الصحيح, وهو برنامج للعلاج الذاتي.
وأسأل الله لك التوفيق


 ويضيف الدكتور وائل أبو هندي  الأخ العزيز أهلا وسهلا بك على موقعنا مجانين وأشكرك على ثقتك، أعتذر لك عن تأخرنا الطويل عليك، رغم إرسالك المشكلة من بوابة استشارات مجانين، وليست لدي إضافة بعد ما تفضل به أخي الأكبر الدكتور محمد المهدي، غير إحالتك إلى الروابط التالية لتعرف منها معلومات أكثر عن اضطراب الهوية الجنسية:
اضطراب الهوية الجنسية : التحول الجنسي
صبيك .. ماني .. شنو : فجوة لهجات ومعلومات !
السادية والمازوخية وخلل الهوية الجنسية
اضطراب الهوية الجنسية:خلل التناغم الجنسي  
الهوية الجنسية والتحول الجنسي : مشاركة  
صابرين إلى صابرينه خلل التناغم الجنسي( الروح/جسدي)  


وأهلا وسهلا بك دائما على مجانين  فتابعنا بأخبارك. 

 
   
المستشار: د.محمد المهدي