ميل للأنوثةشكرا لكم على هذا الموقع الجميل الذي ربما يكون نهاية لعذابي، أنا شاب عمري 30 سنة.... منذ صغري وأنا أميل للأنوثة........ هذا كله ولا أحد يعلم ما بنفسي أبدا، لا أدري منذ متى بدأ ذلك ولكني كنت أتذكر أني وقبل البلوغ كنت أرتدي ملابس أخواتي البنات سرا، وكنت دائما أتخيل نفسي البنت في أفلام الكرتون وأتمنى أني أكون البطلة في الكرتون، كبرت وكبرت معي رغبتي لا أدري كيف أو لماذا، ولكني منذ أن بلغت وأول مرة أرى فيها علامة بلوغي كانت عبارة عن استمناء في اليقظة ولم يسبقها احتلام وقد كنت أتخيل نفسي بنت وأنا أداعب قضيبي.في البداية كنت أتخيل نفسي بنت أو شاب مع بنت وأنا أمارس العادة السرية، أما الآن فنادر أن أتخيل نفسي مع بنت عند ممارسة العادة السرية بل وأحيانا أتخيل نفسي مع شاب، تعجبني كثيرا الاهتمامات الأنثوية كما أحب أن أخاطب بصيغة التأنيث وأعبر عن نفسي كأنثى... وطبعا هذا وجدته على الإنترنت ولم أستطع مصارحة أي شخص فيه بالواقع... حتى أني كلمت ودردشت مع كل شخص كلمني على الماسنجر وأطلب من أي شخص يكلمني على الإنترنت أن يكلمني بصيغة الأنثى... أحب كل ما للنساء وكل اهتماماتهم بشكل كبير، وأكره في المقابل معظم اهتمامات الرجال.في الفترة الأخيرة أحسست أني ابتعدت كثيرا عن الله وأن الله غاضب عليّ.... خفت كثيرا طبعا.... أنا دائما أحاول أن أبتعد عن لبس ملابس النساء خلسة أو أن أضع المساحيق التجميلية أو أن أتخلى عن التفكير بأني أنثى......... وغالبا يدوم ذالك بعض الوقت بل ويصل أحيانا إلى شهرين أو ثلاثة وبعدها يعود أقوى وبرغبة جامحة قوية جدا، عندما أتعرف على بنت تقل رغبي وتفكيري بأن أكون أنثى ولكنها لا تزول...... وفي مرة تعرفت إلى بنت ما لبثت أن ابتعدت عنها لأني وجدت بأني أغار منها وكأني بنت تغار من بنت أخرى جربت الجنس مع امرأة محاولا أن أثبت رجولتي ولكني وفي منتصف الممارسة الجنسية خذلني قضيبي ولم أعد أستطيع أن أكمل حتى أني لم أستطع أن أصل للقذف........ ولم أجرؤ على تكرار هذه التجربة... ولكني وعلى الإنترنت تعرفت إلى بعض الشباب فقط عن طريق المحادثة حيث أحادثهم كبنت بنت تحادث شاب، وقد مارست الجنس عن طريق الكتابة معهم ولكني كنت متحفزا بشكل كبير لدرجة أني فكرت بأن أغير جنسي إلى أنثى وأتزوج لأني طبعا أكره اللواط ولم أمارسه ولا أحبه أبدا...... ولكني في المقابل لا أريد ذالك وأخاف من عذاب الله أولا ونظرة المجتمع ثانيا.أتمني أن أصبح كأي شاب طبيعي وأتزوج ولكن هل باستطاعتي ذلك، وهل من الممكن أن أصل للنشوة الكاملة مع المرأة التي سأتزوجها، أرجوا أن تجيبوني فأنا بدأت أكره نفسي، بل أني أحيانا أبكي بحرقة كبيرة من خشيتي من الله ومن إشفاقي على نفسي، هل تستطيعون توثيق طبيب لي في مكان إقامتي (الكويت) أستطيع الذهاب إليه والوثوق به أو طبيبة لا فرق لدي المهم أن يكون موثوقا ويحافظ على أسراري، أجيبوني أجيبوني.لماذا أتحسن عدة شهور ثم أعود أكثر من السابق............. الحمد لله منذ مدة طويلة لم أرتدي ملابس نسائية والله أعانني على ذلك....... ولكن بقي تفكير........ هل ممكن الممكن أن أتحسن أو هل أفقد الأمل، هل أذهب لطبيب أم لا؟؟ولو أردتم أي استفسار أنا جاهز، ماذا أفعل؟أرجوكم23/11/2006