لماذا يرفض أن يصفعني؟! بدأت قصتي من فترة سنة أو أكثر، أنا يا سيدي فتاة في عمر 25 أنهيت دراستي الجامعية والآن أعمل في الجامعة تعرفت على شاب وارتبطت به قلبا وقالبا وكانت هنالك علاقة جنسية هائجة بيني وبينه وكانت علاقتنا تتلخص بممارسة الجنس ولكن من الدبر حتى لا أفقد عذريتي.المهم يا سيدي.. في السنة الثانية بالجامعة أي من قبل ثلاث سنوات استطعت أن أجد مواقع جنسيه تبث أفلام عن التلذذ بالصفع وأصبح هذا النوع من الجنس هو كل ما أفكر فيه، وهو الطريقة الوحيدة للوصول إلى الذروة الجنسية وعندما أمارس الجنس مع صديقي أتوسل إليه توسلا مريرا حتى أكاد أن أذرف الدموع راجية إياه أن يصفع مؤخرتي. حتى أن يقوم بذلك و إلى أن أصل إلى الذروة الآن يا سيدي أتمنى من شريكي أن يتفهم هذا الموضوع وأن يقوم بضربي ضربا شديدا أرجوك يا سيدي انصحني هل أنا الغلطانة أو هو؟؟؟فهو يرفض تماما أن يقوم بذلك ويقول أنه يخاف علي ولكن أنا............. سؤالي ماذا أفعل؟ هل أحاول إقناعه بمشاركتي أو أرتدع عن هذا العمل؟2006-10-05
الابنة العزيزة؛أهلا وسهلا بك على موقعنا مجانين.سؤال غريب سؤالك هذا يا ابنتي! تسألين هل أنا غلطانة إذا كنت أريد من رفيقي في الجنس أن يصفعني على مؤخرتي كثيرا أثناء علاقتنا الحميمة! تخيلي أنها علاقة حميمة تلك التي تطلبين منه أن يصفعك على مؤخرتك بشدة وقسوة وكثرةٍ ما استطاع! فيا ترى هو الغلطان إن كان يخاف عليك من ذلك ويرفض أن يفعله؟ هل أنت تستحقين الصفع على مؤخرتك إلى هذا الحد يا ابنتي! وهل لهذا مثلا علاقة بأنك تؤتين من الدبر حفاظا على البكارة – لا والله بارك الله فيك- وتشعرين ربما بالذنب لذلك؟ أم أن لديك نوعا من المازوخية؟ والمازوخية هي أحد أشكال اضطرابات التفضيل الجنسي Disorders of Sexual Preference ، وهو الشكل الوحيد من تلك الاضطرابات الذي نجده في الإناث إضافة إلى السادية، وهناك بالتأكيد من تجد في الربت الخفيف على المؤخرة مثيرا لها أثناء الجنس لكن أن يصل ذلك إلى مرتبة الصفع الذي يراه رفيقك مبالغا فيه ولا تقبله نفسه فمعنى ذلك أنك بحاجة إلى علاج نفسي واقرئي ما تقود إليه الروابط التالية: حب الألم واستعذابه: مازوخية جدا ؟أنا مازوخية وزوجي حنون.كيف أكره المازوخية؟المازوخية بين الدين والعلم.هل هي مازوخية أم طبيعية؟هل أنا طبيعية؟ أم مازوخية؟ هل أنا طبيعية أم مازوخية (متابعة).أحسب أن الصورة الآن واضحة بالنسبة لك، وكما تعرفين فالمستشار مؤتمن وأنت في حيرة أراها أنا بلا ثمن. وسامحيني يا ابنتي فإن أستشار في أمر كهذا، وأنت لا تتحدثين عن زوج وإنما عن رفيق في الحرام تسمينه صديقك، الذي تمارسين معه الجنس بصورة هائجة!، هذا في الحقيقة يزيد عن ما أحتمل!