مشكلة الوسواس والرهاب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ هل صحيح أن المدرسة البيولوجية أو العضوية في الطب النفسي هي التي أصبحت مسيطرة الآن؟ وإذا كان هذا الكلام صحيح فما فائدة العلاج السلوكي والمعرفي؟ وهل نفهم من هذا الكلام أن كل تمارين ومهارات العلاج السلوكي والمعرفي ليست لها قيمة إذا لم يتناول الشخص العقاقير النفسية؟ وهذا يعود بي إلى سؤال آخر: هل لابد من تناول العقاقير النفسية لمعالجة اضطرابات نفسية كالوسواس القهري أو الرهاب الاجتماعي؟ وهل يستطيع الشخص أن يكتفي فقط بالعلاج السلوكي والمعرفي ومحاولة تطبيقها بشكل جيد دون أن يلجأ للعقارات النفسية؟ ويعطيكم العافية.25/05/2007