إلى الصديق العزيز د. وائل المحترم؛ في الحقيقة أعجبت بأسلوبك لحل المشاكل الناس, لا أعرف ماذا تفكر عندما كتبت لك عزيز ليس المهم أن هناك برهانا على أني مريض نفسي وأعجبت بكلامك وأصبحت عزيز. في الحقيقة أريد أن أبدأ بالموضوع ولكن أقول لنفسي أن الوقت غير مناسب للكتابة فالوقت المناسب لي هو الليل في حالة السكون ولكن سأحاول بكل جهد أن أبين لك ما في رسالة بشكل واضح.
في الحقيقة إنني أعاني من مشكلتين ولا أعرف من أين أبدأ لك؟ بالأولى أو الثانية, فهما متلازمان معا مثل الجسد والروح أتصور أبدأ بالمشكلة الثانية.
المشكلة الثانية: في سنة 2003 تخرجت من الكلية, كلية العلوم قسم الفيزياء وذهبت إلى المستشفى لكي أتعين, لا أعرف بالضبط أحببت المستشفى أم لا ولكن أنا في طبعي مشكوك بالنسبة للاختيار، المهم ذهبت وتعينت في المتشفى, ولكن بأي شكل من الأشكال بشكل المريض النفسي, المجنون, أول يوم من الدوام في المستشفى قالوا لي هذا الموظف مجنون ليس كلمة مجنون وإنما الملامح والوجوه الموظفين تقولوا لي إنك مريض نفسي أو مجنون, أما أنا فأقول لنفسي أنني أثق بقدراتي أي طبيعتي للشغل أو القيادة أو الحركة أو الراحة عند الإنتاج.
في أول يوم قال لي مسئول المهندسين (إنك في حالة العداوة مع نفسك) المهم كنت في حالة العداوة مع النفس ولكن عرفت السبب وسوف أكتب لك لاحقا, هذا أول يوم ذهبت إلى قسم الرنين داخل المستشفى وقلت لرئيس قسم المستشفى سوف أشتغل في هذا القسم أنا كذا وكذا, فانزعج الطبيب وذهبت إلى مدير المستشفى لكي يشتكي كنت أعرف أني في حالة عداوة مع النفس ولكن ما بيدي حيلة كنت محصور الفكر، المهم دعاني المدير في غرفته.
المشكلة الدير اختصاصه العيون ولكن عنده بعض المعلومات النفسية, في الغرفة مدير ومعاون المدير وطبيب آخر أقول لهم نعم لقد أخطأت بحق طبيب الرنين وفوجئت لقد انحنى رأسي إلى الأرض لم أستطع التركيز وقلت بصورة هادئة لم أخطئ لم أخطئ وردا علي نعم نعم لم تخطئ لم تخطئ, وخرجت من الغرفة.
هذا أول يوم في المستشفى رجعت إلى البيت بصورة مضطربة جدا, المهم في اليوم الثاني ذهبت.... لقد شاع الخبر أنني شخص مريض وبدؤوا يعطفون علي لأنني إنسان مريض وتعبان, حوالي أسبوع من الدوام كل واحد يأتي وينظر إلي يستنتج أنني تعبان في الحقيقة حاولوا بكل جهد ان يواسوني وأن أغير حالي أي بمعنى آخر أن أكون غير حزين أي يساعدونني بكل شكل من الكلمات أو البنات أو المدح أو أو...
المهم في الأسبوع الأول من الدوام في المتشفى هكذا, قبل ذهابي إلى المستشفى كان هناك جامعة Oxford البريطانية يريدون موظفين في حملة إحصائية في العراق, وأصحاب المقابلة كانوا أساتذة ودكاترة اجتماعيين ونفسانيين, دخلت إلى المقابل في المقابلة كان أستاذة ودكتور المهم لاحظو أنني في حالة قلق جدا وخوف، المهم في الحقيقة كانوا مقابلتين مقابلة الأستاذة أولا والثانية مقابلة الدكتور, في المقابلة الثانية غيرت كلامي والأستاذة لاحظت ذلك, المشكلة الأستاذة في المقابلة الثانية لا تستطيع الكلام إلا بإذن الدكتور، المهم لقد لاحظوا ذلك لابد أن أعتذر ولكني لم أعتذر, وكانوا ينتظرون أن أعتذر وفجأة كانت هناك مترجمة عراقية قلت لنفسي; يا إلهي إنها خريجة المرحلة الرابعة ماذا لو أساتذته في الكلية إنك غير جميلة ولهذا تقرئين أي نقطة ضعفك أنك غير جميلة وفجاة بدؤوا وجوههم وأشكالهم بالحركات إنك تعرف يا د.وائل.
المهم أخرجوني من الغرفة بالطرق الحركات, المهم عدت إلى البيت أقول لنفسي لم أعتذر ولم أقل شيئا, وأقول لنفسي ماذا حل بعد ذلك, المهم في اليوم التالي ذهبت إلى الدوام في المستشفى وأصبحت أكثر مضطربا من قبل, وبدأت أفكر في المقابلة أتذكر أنهم رفعوا رأسي ونصبوه وغير الدكتور البريطاني وجهه وكذلك الأستاذة البريطانية, بدأت أفكر فيهم أي في المقابلة حوالي أكثر من سبعة شهور والناس يقولون لي ماذا دهاك هذا كل بسبب المقابلة ومرة أقول لنفسي وأصدقائي لقد تذكرت د. صلاح في الكلية أو الأستاذ هفال في الكلية.
المهم كنت في حالة هوس وجنون ومحادثة مع النفس, المهم صرت في المستشفى حوالي ست أو أكثر في هذه الحالة, وفي يوم من الأيام فجأة قلت لنفسي نعم نعم عرفت السبب لماذا فعلوا ذلك لي قلت لنفسي والسبب لقد ت ذكرت الدكتور مولود وهو يدرس طرق التدريس أي اختصاصه باحث اجتماعي ولهذا كنت في حالة العداوة مع النفس ولهذا كنت مضطربا الحمد لله الذي عافاني, وبدأت أبدأ في التفكير في الفيزياء والكومبيوتر والعم, ولكن لم يدم نشاط الفكر إلا وقتا قصيرا جدا جدا جدا والسبب:
الموظفون بدؤوا يحاربونني نفسيا من رئيس الصحة إلى آخر موظف يوم بعد يوم شعرت بذلك ولكن; قلت سوف أتحمل وأتحمل يوم بعد يوم زادت المحاربة, والمحاربة النفسية كانت مثلا أحد المهندسين أو الأصدقاء يقول لي نعم قلت هذا وتتذكر هذا اليوم أو هذا الكلمة, شكل آخر يغيرون نبرة صوتهم عند الإجابة أو عند التعامل ويقولون لي أتتذكر هذا اليوم المهم لا أعرف كيف أصف لك, سوف أقول لك بعضا منها:
@ قلت لأحد الفنيين سوف أصل إلى منصب رئيس الصحة, يخابرون رئيس الصحة ورئيس الصحة واقف بانتظاري مع معاونيه في أحد الممرات وينظر إلي ويبتسم. @ مثلا قلت لأحد الأصدقاء أن رئيس الجامعة شخص ذكي, يخابرون رئيس الجامعة ويأتي وينظر إلي وهكذا. المهم بدؤوا كل الموظفين هذا الشكل وأنا أفكر في حالي يوم بعد يوم يرجعونني إلى الأعمال التي قمت بها في الأيام الأولى, وفي شهر آب 8 \ 2004 قالوا لي هناك دورة وأنت سوف تذهب إليها, وهذه الدورة في محافظة أخرى المهم ذهبت مع عدد كبير من المهندسين والفنيين, ولكن لم يكن هناك دورة الكومبيوتر كان هناك دورة موضوع آخر المهم كان فقط نصبا علي أي فخ, عندما رجعت إلى البيت أي من المحافظة رأيت ولاحظت من ملامح الموظفين أن هناك شيئا، المهم صارت المحاربة أو النصبة أشد أشد من القبل, عندما كنت في الدورة أي المحافظة الأخرى أتصور قالوا لجميع الدوائر عن المحاربة النفسية تصورت ذلك وكانت حقيقة حتى دائرة التربية.
المهم لا أريد التفكير بها, واشتدت المحاربة أيا كان النصبة إلى آخره, في الحقيقة قلت لنفسي أتصور أنهم سوف يفصلونني وينشرون اسمي في الجرائد لأني كنت مضطربا في بداية الأمر وأن مدير المستشفى عنده المعلومات النفسية ومرة قلت لنفسي والأصدقاء أن هذا أمر رئيس الصحة والسبب لم أكن أشتغل وأني كذبت عليهم كنت راغبا في التربية.
المهم صاروا ينشرون كلماتي وأفعالي إلى المحافظة كلها عن طريق التلفزيون والإذاعة, أعرف أنك تسأل كيف هذا؟ كما قلت لك لقد تكلمت عن رئيس الجامعة فخابروا رئيس الجامعة أي نفس الطريقة، أتذكر في يوم من الأيام قلت لأحد الموظفين أن أخي يعمل في المستشفى هو مخرج الأغاني فأجاب لي أخوك وهز رأسه قال نعم أجل وذهب إلى الإدارة وبعد زمن كان هناك شخص واقف ينتظرني وهذا الشخص الموظف في الإذاعة هز رأسه لي ورحل.
المهم قلت لنفسي سوف يفصلونني وهناك محاربة نفسية لي والسبب كلما أتذكر مدير المستشفى الذي عنده المعلومات النفسية, ذهبت إلى مقابلة عمي أنه محامي وعنده أصدقاء كثير في الدولة قد يساعدني أن أنقل من المستشفى إلى التربية لأني سمعت بصورة غير مباشرة أن رئيس الصحة لا يريد نقلي, المهم قال لي عمي قل كلمة معقولة لقد قلت له أنهم يفعلون بي هذا وهذا وكذا وكذا فغضب جدا بالإضافة إلى ذلك أخي قال لي أنك سوف تفصل ولنتشتغل في دائرة أخرى وقلت لعمي إنني لم أسرق أو عملت عمل فاحش, فقال لي عمي اذهب إلى المحافظة هناك صديق لي هو مسئول الشؤون الداخلية للمحافظة; المهم ذهبت ولم أجد زميل عمي والسبب أن هذا الشخص كان قد اتصل بهم وسأل عني قبل أن أراه، المهم عدت إلى البيت وفي اليوم التالي ذهبت إلى المستشفى وقال المدير إنك تذهب إلى المحافظة لتشكو عني فقلت لا لا ولكن أنا طالب لحقي.
المهم رجعت إلى عمي وعمي قال لي إنهم يحاربونك نفسيا هل أنت تعبان فقلت لا لا في الحقيقة كنت أخاف لأنه هو إنسان متوتر وإنه هو نصف مشكلتي هذا موضوع آخر, المهم قال لي غدا اذهب إلى المحافظة المهم كانوا المسئول والمحافظة نفس الشيء.
تذكرت الدكتور مولود في الكلية (مدرس طرق التدريس) وذهبت إلى بيته عندما رآني تصور عندي شيء بسيط أقول له كان هذا شكل استقباله لي المهم كان شكلي إلى درجة الجنون وقلت له القصة مثل ما قلت لعمي فقال لي نعم نعم أجل ساعتان أتكلم له وكان يريد أن يقطع الموضوع، أي الكلام هذا وهذا وقال ولم يقل ونطقت باسم مدير المستشفى قلت عجبا عجبا عجبا إنه إنسان مثقف وهو مدير وأستاذ في كلية الطب أنه يقول لي لقد كان هذا كله قليلا أي داخل المستشفى, عندما سمع الدكتور مولود (مدرس طرق التدريس) اسم مدير المستشفى فأجاب هذا الذي اختصاصه العيون فقلت نعم, فغير الدكتور مولود (مدرس طرق التدريس) وجهه لي وقال لي إنك مجنون المهم قال لي كيف يفصلونك إنك خلاص انتهيت......
المشكلة يا د.وائل العزيز لقد رجعت إلى الدكتور مولود (مدرس طرق التدريس) كي أقول له أنهم يحاربونني نفسيا أعرف هذا أعرف تفكير مدير المستشفى عنده معلومات نفسية ولكن أنك أنت كنت السبب في العداوة مع نفسي في أول يوم في المستشفى وكذلك المقابلة البريطانية ويا ما قلت لي إرشادات المدرس أي كنت أفكر في الكلية بشخصية المدرس داخل رأسي ولابد أنك تعرفني أي أنت الرجل الوحيد أي الشاهد الوحيد لكي تحل عني الأزمة صرت أضحوكة الناس في المدينة.
نعم عندما تكلمت مع الدكتور مولود (مدرس طرق التدريس) بكل صراحة عن الأخطاء أي أنا لا أخاف أن أذهب إلى الطبيب النفسي أو أراجع بالعكس فأنا على ثقة تامة أو من المؤيدين من الذين يؤمنون بالعلاج النفسي. ولكن لا أريد القول في المستشفى أنني بحاجة إلى الطبيب النفسي أو مع زملائي.
المهم أتذكر طلبت المساعدة من أحد أصدقائي في الكلية وذهبت إلى لقاء شخص وهو مير الإعلام المركزي لإذاعة إخوان المسلمين في المدينة وهو إنسان متدين لقد كنت أحبه كثيرا في ذلك الوقت وهو عنده خبرة في المجالات النفسية يمكن أن تعرفه (إسماعيل رفندي) وهو مسئول إحدى المواقع الإسلامية في الإنترنيت (شبكة الدعوة الإسلامية), المهم لقد تكلمت مع إسماعيل رفندي نفس المواضيع التي قلت لـ(مدرس طرق التدريس).
بالإضافة قلت لقد قال لي (مدرس طرق التدريس) إنك مجنون.. لا أعرف لماذا لم ينطلق لسان كي أقول له أنهم يحاربونني نفسيا يقولون لي إنك تعبان, ولكن إسماعيل رفندي قال لي عندك مرض (قلق وسواس) أشار إلي بواسطة الكمبيوتر لأن كان معي في غرفة إسماعيل رفندي زميلي وقال لي إنك محتاج إلى جلسات وقلت أنا مستعد وقلت بشأن المستشفى قال إنك تأخذ راتبك المهم الراتب.. ولكن صديق قال لي إنهم يحاربونك ليس السبب أنك مريض, المهم بطريقته انقلب علي مثل البقية وأسمع التلفزيون أنه يتحدث بكلمات التي قلت في اليوم مثلا أقول المطر لأحد الأصحاب (في الليل أن إسماعيل يقول كلمة مطر), وقلت لزميلي هل السبب يحاربونني لأني ذهبت إلى الفنادق مع العاهرات (لقد كان وقت أيام خروجي من المقابلة البريطانية) أن التلفزيون يتحدث عن الزنى أصبح تلفزيونين.
في كل ليلة أذهب إلى بيت الصديق وأقول له لقد فعلوا هذا وكذا, (وإن أخو هذا الصديق طبيب) فكل كلمة أقول له يذهب ويخبر أخاه الطبيب, لقد قال لي هذا الصديق لا تعطي استقالتك اذهب إلى التربية كان هذا هو الغرض الذي قال لي مدير المستشفى الذي عنده المعلومات النفسية أن هذا كان قليلا وأيضا هناك مدربة التربية.
المهم مرة قلت كلمة أقاربي في المستشفى, وحتى الأم والأب والأخوة والأخوات صاروا نفس البقية. المهم ذهبت إلى دائرة التربية فجاء كلمة التي قلت في المستشفى ودائرة التربية مع المدرسين أصبحوا نفس البقية \المستشفى\. المهم قدمت استقالتي 10\10\2004 بعدما تأكدت أن دائرة التربية أفلت مني وصرت أبكي وأبكي وأبكي.
المهم صرت أبحث عن العمل وإنهم على نفس الحال, وفي عام 2\12\2005 التحقت بالقوات الأمريكية وأصبحت مترجما قلت في بداية الأمر قلت لهم الصراحة سوف أذهب إلى الطبيب النفسي بعد أن أخذ الراتب لقد كانوا متفاهمين معي جدا ويحترمونني جدا الحمد لله الذي خلق السموات والأرض أنعم علي بهذا الشغل الترجمة.
في أحد الإجازات ذهبت إلى (بغداد) سافرت من الشمال إلى وسط العراق وكان الحرب والقتل في جواري بالإضافة إلى الخوف من قطاع الطرق, إلى أن قابلت أحد الأطباء النفسانيين أي طبيب دوائي وليس معالج نفسي، حقيقة كان طبيبا رائعا جدا كان يقول لي الكلمات التي أريدها أنا وقال لي إذا أنت راغب أن أخطط حياتك سوف أفعل ولكني لي معالج نفسي <لم أتحدث أمام الطبيب الدوائي عن المستشفى كي لا أعقد الأمور كنت راغبا الطبيب كي أناقش معه قبل المستشفى وقبل الكلية أي تطهير النفس فقط > الحمد لله تم.
ولكن يا عزيزي د.وائل إنك تعلم الطريق خطر جدا في الوصول إلى (بغداد). كنت أرى ابن عمي مع الجيش أيضا هو مترجم.
المهم في نهاية هذا العام قلت لابن عمي إذا قال المستشفى أنك مجنون فأنت هو أنتم تقولون هذا نفس الشيء وكشف أسراري في المستشفى والمدينة وإن الإنسان أسرار, رأس مال الإنسان أسراره, كنا في المطعم نأكل وقلت له ابتعد عني أرجو منك أن لا تتكلم معي بصورة رسمية فقال حسن حسن.
عندما عدت إلى البيت في أحد الإجازات قال لي أمي أنا مريضة تعال معي إلى المستشفى وكان وقت الليل وذهبت معه ورأيت في المستشفى ابن عمي آخر فقال لي ابن عمي كلمة تبدأ الحرف الأول بـ(س) المهم بعد ذلك كان يقصد كلمة السر أي الأسرار, المهم عرفت بعد ذلك أن أمي كانت غير مريضة لأن كنت أتمشى في حديقة المستشفى وإن بعض الممرضات قال لي أن هذا مجنون وإحدى الممرضات هربت مني كيف يهرب الناس من المجنون, أي أن أمي أخذتني إلى المستشفى بغرض آخر هذا كان في عام 2006 .
إلى حين هذا اليوم يقولون لي أتتذكر قلت هذا وفعلته، بالمناسبة في عام 2007 حوالي شهرين ذهبت إلى إحدى المدرسات محاضر أي مؤقت وليس مدرس كانوا يفعلون نفس الشيء بي مثلما فعلوا في عام 2004 \2003 في المستشفى مثلا يأتون بالأشخاص الذين قابلتهم في المستشفى مثل السواق والأشخاص وغير ذلك إلى وقت هذا اليوم إن أخي الصغير يقول لي الكلمات التي قلت لها في المستشفى ولا أعرف السبب لماذا لا يتوقف, وأقول له لماذا تفعل هذا بي أنا أخوك سوف أحميك من الذي يقول لك أنك مجنون أو تعبان وأنك تعرف لم أكن أرغب في المستشفى ولكن كلا, حتى أقول له أن أحدا يعطيك المال النقود ويقول لك افعل هذا بأخيك.
المهم يا عزيزي يا د.وائل أنك تفهمت الموضوع أرجو منك أن تعطيني حلا أي كيف أتخلص من هذه المشكلة وأن لا أغضب حين يقولون لي أتتذكر هذه الكلمة أو العمل وإلى آخره, وأنا الآن أكره البيت ولا أريد الذهاب إلى البيت أرجو منك الحل المناسب لي. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
20/6/2007 |