الاسترجاز بالشيء وغشاء البكارةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...في الحقيقة أريد أن أقول من ضمن مشاركتي في هذا الموضوع أني قرأت أن غشاء البكارة لا ينقطع إلا بولوج جسم صلب ذو سمك كاف لداخل المهبل.. لذالك أقول لكل الفتيات لا داعي للقلق ولكن هذا لا يعني الاستمرار في ممارسة العادة الشيطانية. فأنا مثلا أتوب إلى الله سبحانه مرات ولكن أضعف وهكذا لغاية ما صارت نفسيتي زفت............. وأتمنى من الله أن يتوب علي توبة نصوح.مشكلتي الحقيقية هي أنني أحس أنني لست عذراء. أجل لست عذراء وهذا ما يجعلني أخاف أكثر فالمجتمع لا يرحم وخربانة خربانةأنا حصل لي استغلال جنسي لمدة حوالي عامين من عمري منذ كان عمري7 سنوات إلى التاسعة. أنا لا أتذكر شيء، أشياء بسيطة معقدة مثلا مرة هربت منه فنزل من قضيبه شيء كأنه قذيفة واعتقدته بولا والآن أعرف أنه القذف. وصرخ بعدها في وجهي وطلب مني الابتعاد في حين أنه ولا مرة من المرات السابقة رأيت ذاك الشيء ولا أحسست بشيء نزل منه فبلل عضوي الشيء الذي يجعلني شبه متأكدة أنه كان يولج.الشيء الآخر هو أن إذا كنت أنا المستلقية على ظهري وأراد هو أن يغير الوضع لا يترك جسمه ينفصل عن جسمي ثم يطلب مني مثلا(....) بل كان لا يفصل الشيء الذي يؤكد لي إيلاجه.وفي 14 من عمري تأخرت العمدة عني وظننت أن المكان قد غلق -لم أكن أفهم- فأدخلت أصبعي ولم أحس بالألم ولا حتى بنزول الدم. وبعد عام ونصف عرفت الغشاء واستطعت إدخال أصبعين والآن أستطيع إدخال 3 أصابع دون أن أحس بالألم ولا نزول الدم وطبعا لمسافة تقريبا طول الأصابع وأحس بتوسيع المهبل وخروج الهواء.هل أنا بكر ولا ثيب؟ وإذا كنت ثيب فهل أنا عذراء أم لا _هل أنا شريفة ولا لا؟هل أستطيع الزواج؟ طبعا لا ولكني أحيانا أتمنى الزواج بقريب لي وأتمنى أن يضربني ليلة الزفاف في حالة إذا لم أكن عذراء ضربا مبرحا لعل كل ما أشعر به من نقص وذنب وعدم طهارة يذهب مع إيلامه لي.28/1/2008