أود أولاً شكركم على هدا الموقع المفيد، جزاكم الله عليه خيراً.مشكلتي هي أني كنت أمارس العادة السرية وأنا عندي 12 سنة ولم أكن أعرف أنها محرمة، وفي نفس الوقت أن لها مضار على غشاء البكارة لأني في الأصل لم أكن أعرف بوجوده حينها! والحمد لله أني تركتها منذ عرفت أنها محرمة ومدى الضرر الناتج عنها. لا أطيل عليكم، أنا الآن مخطوبة وفرحي يوم 13\12\2008 إن شاء الله وأنا خائفة أني قد آذيت نفسي، للعلم أني عندما كنت أمارسها لم أدخل شيئاً داخل فتحة المهبل نهائياً، والحمد لله، وأني كنت أمارسها سطحياً بضغط من الخارج وعمري ما قربت من الشفرتين، وكنت أفعل نفس الشيء حتى أثناء الحيض. حاولت أن أكشف على نفسي لكن الفتحة ضيقة فلم أستطع رؤية شيء، خفت ولم أحاول ثانية. سمعت أن لون الشفرتين غامقاُ- أسود- تقريباً عندما يكون الغشاء غير موجود، ولونها عندي وردي فاتح جداً. أرجوكم الرد السريع.ولي طلب آخر؛ مستقبلاً إن شاء الله ربي يرزقني الأولاد الصالحين، كيف كأم أجنبهم هذا الشيء سواء كانوا بنات أو أولاد. أنا لا أضع اللوم على أهالينا لكن نحن مجتمعاتنا العربية بصدق لا يوجد فيها صراحة بين الآباء والأبناء، فكيف نتعامل نحن مع الأولاد؟. وشكراًًجزاكم الله خيراً عني وعن الجميع.1/12/2008
أهلاً بالأخت الكريمة،وعذراً للتأخر بسبب خطأ غير مقصود، ونبارك لك زفافك ونرجو الله أن يكون زفافاً ميموناً مباركاً.ما وصفت ما كنت تقومين فيه أثناء العادة السرية لا يؤثر أبداً على الغشاء ولا يؤذيه، وما ذكرت من تغير لون الشفرين لا أصل له.ولتجنيب أطفالك العادة السرية هو الاعتراف بالرغبة الجنسية كحالة طبيعية للكينونة الإنسانية، وبناء علاقة صحيحة بينك وبين أبنائك قائمة على الثقة والتفهّم لرغباتهم وآمالهم وأحلامهم بعيدة عن الكبت الجنسي، عبر تثقيف جنسي تدريجي يناسب المستوى العمري، وألا تكون المواضيع الجنسية خطاً أحمراً شديد الحساسية والإحمرار!..وطالعي هذه العناوين على مجانينخائفة جداً لأني على وشك الزواج خبرتي الجنسية الأولى مع زوجيهلع الغشاء.. حرااااااااااام تابعينا بأخبارك.. أتمنى لك حياةً.. جديدةً.. سعيدةً..