اعتذار أنا صاحبة رسالةلا أفش شعري : صامتة وراغبة بالصراخ، و بدلا من البرد والخجل : أفش شعري ونصرخ معا وأخيراً أفش شعري: " بهدلة"أصبحت : منار " متابعة " مرحبا السلام عليكم الدكتور أحمد، أعتذر كثيرا، فلم أنتبه أنني كتبت عبارة "أني أصدقك"، كان يجب أن أقول أوافقك أرجو أن تقبل اعتذاري لقد وقفت كثيرا لكن في تلك اللحظة أمام كلمة أصدقك وأحسست بأنها ليس في مكانها، لكن ذاكرتي خانتني للأسف وهذه هي الفقرة التي وردت فيها كلمتي: "الأب الرائع والكريم اسمح لي أقول لك أني أصدقك عندما كتبت في ردكم الكريم": "والحق أنني اندهشت من جودة تعبيرك عن نفسك، ونصاعة أسلوبك، وجزالة ألفاظك، ولعلك إذا تطورين مع هذه المهارة يمكن أن يصبح لك شأن في مجال الكتابة الثقافية والأدبية فأنا فعلا كنت فتاة ذكية وليس مدحا لنفسي من دون وجه حق وهذه براهيني أرتبها بترتيبها" أعجبني ردكم كثيرا في حكاية أختنا التي عنونتم مشكلتها قبل النشر والكي، السخرية والنضج : مشاركة ومتابعة ومشاركة الأخ المهندس في القصة وحكاية الحفلة، وجدتني أضحك على الموضوع فطالما كنت أعاني بصمت، وها أنا الآن أعلم أخوتي ما كان خافيا علي وعلى الرغم من هذا لا يفهمون، ودائما يأتون وأعينهم ملأى بالحسرة من المواقف التي تحدث لهم كان الله في عوننا جميعا صدقا وجدنا في زمن بايخ أكرر أعتذر للدكتور أحمد عبد الله، تقبلوا تحياتي منار 18/1/2004
الابنة العزيزة منار، كل أضحى وأنت بخير، حقيقةً لم ألتفت كثيرًا لكلمة أصدقك، فأنا سعيدٌ بك وبمتابعتك الدؤوبة لنا تلك التي أرجو أن تستمر، وأن نتلقى من خلالها ليس فقط تعقيبا على إجابة هنا أو هناك ولكن أيضًا مشاركة أو رأي أو خبرة تحبين إفادة أصدقاء صفحتنا استشارات مجانين بها. تابعينا بأخبارك، ودمت سالمة لمجيبك. ويضيف الدكتور وائل أبو هندي الابنة العزيزة أهلا وسهلا بك، ونعتذر عن تأخرنا في الرد عليك، فقد كان هناك سفر الدكتور أحمد عدة مرات مرةً إلى دافوس ومرةً إلى بيروت، ثم بعد ذلك تعرض موقعنا مجانين، إلى عدة مشاكل تقنية بسبب مشكلات واجهها المضيف، فقمنا بتغيير المضيف واستهلك كل ذلك منا وقتا طويلا، وبينما كنا ملتزمين بالتحديث اليومي، أصبح الموقع لعدة أيام لا يقبل التحديث، فاغفري لنا تأخرنا عليك واسألي الله أن يزيدنا طاقة وتوفيقا من عنده وكل عام وأنت وكل زوار استشارات مجانين بخير.
