كتاب "دكتور لا مؤاخذة" ...بقلم د. شادي خيري حكيم كتاب يأخذك لجولة ترى منها الطب وأهله من جانب آخر .. قد تكون قرأت في أدب الأطباء .. ووجدت من بين سطورهم بعض المعلومات عن الطب وأهله.. وقرأت للأطباء أيضا في الأدب البعيد عن الطب.. لكن ها هنا تختلف الرؤية.. خمسون زاوية ورؤية مختلفة.. اقرأ المزيد
ربيعُ وجودِنا برهانُ إلاّْ فهلْ ذهبوا لعُدوانٍ وكَلاّ وما عَرفوا نواميسَ ارْتقاءٍ هو اللهُ الذي فينا تَجلّى اقرأ المزيد
سيهرش مُشرَّد في شعره، ويقول لك إن أصعب ما في الحياة هو قمل العانة، وسيمسح طفل مخاط أنفه ويقول لك إن الحصول على الشوكولاتة هو أصعب ما في الحياة، وسيقطب صاحب اليخت حاجبيه، ويشكو صعوبة صيد الأسماك هذه الأيام. أما أنا..... أنا؟! لا أعرف ما أريد حقا. لم أرد ارتياد كلية الطب، لكني لم أرد دراسة جامعية أخرى، ولم أرد الزواج لكني وضعت خاتم زواج في عنقي، ولم أرد الأطفال؛ لكن رحمي انتفخ بهم مرتين. ربما أردت ... اقرأ المزيد
لصوصُ وجودِنا منّا وفينا وأيّ غنيمةٍ جلبتْ مُشينا توحّشَ خلقُها والباءُ طارتْ فأضحى الشرُّ قانونا مُبينا اقرأ المزيد
لن أعتذر.. أأعتذر عن إغضابك.. لكنكِ تغضبيني أكثر.. ****** عصفورٌ منعَ عن عُشٍ.. ونيلٌك عن عشبي الأخضر شريان منع عن قلبب.. يؤلمني أكثر بل أكثر.. ****** تؤلمني ابتسامتك الحلوة.. أشفاه قُدَّت من مرمر لزهور الكون وأنجمها كبتول طاهرة المنظر.. ****** وأصبت دقاته "قلبي".. وقطعت الشريان الأبهر.. وجعلت القلب يتألم.. ومنعتيه حتى من المعبر.. ليراه أحدهم كي يُشفى.. ويشد بلبِّه لهمئذر.. ****** لن أعتذر عن اغضابك أبداً لأنك قد أغضبتني أكثر.. سعيد حايك/ 2016 اقرأ المزيد
جارتي جارتْ وقاستْ لوعةً ولّعتْ نفسا وصبّا مُستجارا فكّرتْ ثمّ اسْتطابتْ فكرةً تملأ الفكرَ وجوما وافتكارا عبَرتْ نحو ضفافٍ وارْتأتْ عبرةً ضاعتْ عبيرا واعْتبارا اقرأ المزيد
إن كنتِ أنثى .. فلا تبالى... أنت ِ مجرد عدم.. أنت ِ مستباحة العرض يا عزيزتى ..نعم فأنت ِ أنثى ولذكر الحق في مغازلتك.. وفي اقتحام حياتك الخاصة, وفي إرسال النظرات لك, والتودُّد غير المحمود لك, وقد يصل الأمر إلى ما هو أبشع من ملامسة المشاعر إلى الجسد ... حقه .... هو نظر إليكِ فشاهدكِ.. لما تجعليه ينظر إليكِ كوني سراب من أجله ومن أجل أن يستريح هو وحيوانيته... كوني خيال حتى لاتكوني ملموسة.... لا ولا حتى خيال.. قد يراكِ فى أحلامه اقرأ المزيد
مجموعة من قصص نراها ونسمع عنها ونتعايش مع بعضها, هي بستان مختلف في شجراته ونبتاته, تجد من كل مكان حكاية ومن كل طبقة رواية, اختلف الأشخاص والأحداث والأماكن والزمن أيضا, تعيش مع كل قصة على حدة, وفي كل موقف تجد في نفسك أفكار تختلف عن ذي قبل وتجد شخصيتك أيضاً, ولن تتوقف مع الكلمات فهي ليست جبالا صلبة الشكل, لكنها لها إحساس, وتجد في الجمل مشاهد, وتصور للموقف كأنك تراه حقا, رسم الكاتب رسم بارز بالكلمات تتحسسه عيناك وهي تدور حول الأحداث أو كأنه عمل درامي مكتوب. اقرأ المزيد
ذات يوم في محطات الوطنْ ضاع وجهي ولساني والهويهْ اقرأ المزيد
هل في رحيلِكَ مرَّةً أخرى اكتشافٌ للمجرَّة في صلاةِ العائدينَ من الجديدِ إلى الجديدْ اقرأ المزيد