تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: شكرا و؟
التعليق:
fiogf49gjkf0d
بداية أشكرك د. سداد للرد ولكن لا أدري لم وجدت نقدا في الرد وخاصة حينما رأيت هذه الجملة (عليك الاختيار ولا حاكم على الإنسان غير الله سبحانه عز وجل)
أحب أن أقول لسيادتك أنه هذه الجملة التي ذكرتها هي ما توقفني وما تجعلني أمر بأصعب أوقات حياتي وتجعلني أشعر بحزن شديد جدا لا أدري إن كنت فهمت ذلك من رسالتي أم لا ولكن لا بأس أن أوضح ذلك لسيادتك أنه
لو أن ممارسة الحياة المثلية مباحة في الدين ومنبوذة بالمجتمع لضربت بالمجتمع عرض الحائط ولما اهتممت نهائيا بهذا المجتمع أيا كان مكانه ولكن كيف لي أن أتوقع رضا الله عني وأنا أفعل أو أقوم بشيء كهذا بل أني أحيانا يكون سبب حزني الشديد عدم تقربي من الله وعدم خشوعي في الصلاة ولا قراءة القرآن
لا أعتقد أن كلامي مع سيادتك قد يغير من وجهة نظرك للأمر ولكن سأطلب منك أن تفكر أن يكون أحد أبنائك وربما أكبرهم بمثل سني ووجدت أن هذا كلامه هل ستقبل له أن يكون أداءه العقلي راشدا أم سيكون من سيادتك محاولات أخرى لمساعدته
ما زلت مستشاري العزيز في هذا القدر العالي من نظري وما زلت أحترم كلامك كثيرا وحتى إن كان مخالفا لآراء الكثير ولكن أتمنى أن تنظر من نفس منظوري وحالتي
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 20/11/2013 08:35:27
العنوان: شكر وتعليق
التعليق: لا أزال أقول عليك الاختيار وأظنك لا تنوي أن تلحق الأذى بأحد من الناس. أقول أيضاً الله أعلم بعباده مني ومنك.
الرد على الاستشارة من منظور علمي أولاً ومن منظورك أنت أيضاً. تفحص الرد جيداً واتخذ القرار وتمسك به.
وفقك الله ورعاك.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 20/11/2013 13:07:41
العنوان: شكروتعليق (دائما أجد هذة الجملة أفضل عنوان لكتابة التعليق اعذرنى لنقلها منك )
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أحترم جدا بك د.سداد متاعبتك الدائمة والمتواصلة حتى من خلال التعليق وأشعر بأنه علي أن أكتب دائما ردا بتعليق حتى تعلم بقرائتي لردك ولكي أبين لسيادتك أن كلامك تمت قرائته وعلي أن أشكرك عليه
كوني أن ألحق الأذى بأحد لا شك بذلك ولا أنوي أن أكون علاقة مزيفة وأن أفكر تفكيرا ذهانيا كما شرحت سيادتك ولكن حتى هذة العلاقة لو كانت مع رجل كبير بالسن كما أتمناها أتذكر كذلك آخرته وأنه عليع أن ينهي شيئا كهذا وأتمنى لة حسن الخاتمة كما أتمناها لنفسي
بل أحيانا أتمنى أن أجد شخصا مثليا كبيرا بالسن كي أحاول أن أوقفة عن الممارسات وأكتفي فقط معة بعلاقة أجتماعية وعاطفية جيدة ولكن هل هذا ممكن لا أدري..
أعتقد أن علي أن أتحمل هذه النوبات وهذه الرغبات وأتحمل هذة العقلية الصراعية ولو أنه سيظل معي هذا الاكتئاب وهذة الرغبة بالموت فلا بأس بها فأصبحت أعتقد أنها تشعرني بعدم الخوف من أي شيء يحدث لي وأصبحت أستحسن هذا الشعور شيئا فشيئا ولكني أتمنى أن أحافظ على هذه المرحلة التي تفصلني في لحظات حزني المريرة بين تمني الموت وتنفيذه وأعتقد أن ما يوجد لدي من إيمان وأحاول زيادتة قد يساعدني وربما كذلك كتابتي لكم وبهذا المنتدى
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 21/11/2013 11:31:40
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com