أرسلت rara (طالبة، 17 سنة، مصر) تقول: لا أعرف كيف أبدأ فيداي لم تنفكا ترتعدان منذ أربعة أيام والحكاية كالآتي: لقد تربيت في إحدى دول الخليج وحينما عدنا للاستقرار في مصر كنت أشعر بالوحدة الشديدة وبسطحية تفكير كل من في سني, ولاحظ ذلك أحد أساتذتي وبدأ يساعدني -مع العلم أني كنت وقتها لا أتجاوز الحادية عشرة باختصار طفلة بديل حصان- بدأ أستاذي يعلمني كيف أقرأ, كيف أنتقي المحتوى, كيف أتذوق الشعر, كيف ألعب الشطرنج. اقرأ المزيد
النتائج من 1 إلى 1 من إجمالي 1