1- البحْثُ عنِ السماء! (1) لماذا يا تُرَى أبقَى مَعي؛ ولا أَدَعُ البكاءْ؟؟!! وَبيروتُ التي.. ضَحِكاتُها ملءُ السماءْ رأتْني دامِعًا...فَاغْرَوْرَقَتْ دمْعًا معي!! بِحُزْنٍ وَاعْتِزازٍ وَانْتِشَاءْ!!! وَما تَعِبَتْ تُفَتِّشُ أضْلُعي وتقْضُمُ يا حبيبةُ إصبعي وَتبكي حُرْقَةً تبكي معي وَتسْألُ هكذا عنكِ...! فليسَ البحرُ عينيكِ....! وليسَ الليلُ عينيْكِ...! ولا بيروتُ غَطَّتْها السماءْ! (2) وَتسألُ هكذا عنْكِ؛ لماذا يا حزينُ أتيتَ؟! اقرأ المزيد
ليسَ التفكيرُ! (1) ليسَ التفكيرُ بما يجري إلا ظَنُّ الجاهِلِ أنْ يَدري! ليسَ التفكيرُ بما يجري؛ يا حُلْوَةُ إلا... بلْبَـلَةً للفِّكْرِ! (2) عَنْـكِ... عنكِ سأحمِلُ لا تنتَظِري! أنتِ خبيئَـةُ مِسْكي! وأخافُ عليكِ منَ القَمَرِ! لا تنتَظِري الليلَ.. ولا تنتَظِري! (3) ليسَ التفكيرُ...!!/ .... أنا أدرِكُ بالشِّـعْـرِ وأنا اقرأ المزيد
الطـريقَـةُ! (1) هِيَ الطَّريقَـهْ!؛ فعلاً إذَنْ...... هيَ الطـريـقـهْ!! وأفْـتَحُ النورَ الذي يلي هُنا؛ على حَقيقَـةِ الحقيـقَـهْ! هيَ التي اتَّخَـذْتِ أنتِ يا صَديقَـهْ! هيَ الطَّـريـقـهْ! (2) وَلي أنا يا كمْ تَعَـذَّرَتْ طَريـقـهْ! لـكنَّ أنتِ ها الطَّريـقَـهْ وَصاعِدٌ على مَوَاسيرِ الهَوَى وَنازِلٌ أنا.../ بِغَـيْرِ ما طَريقَـهْ! اقرأ المزيد
ورَقَةٌ منَ الفقهِ السرِّيِّ!! (1) وجـائـزٌ ما بيننا إذا.. تَمَـدَّدَ الحنينُ هـكذا! وَأصبَحَ القرارُ جُبْنًـا مُـنقِـذَا! وَنُـفِّـذَ الهروبُ نُـفِّـذا؛ فجـائزٌ لنا إذنْ إذا؛ بأنْ نُـمَـدِّدَ الجنـونَ هـكذا! ما بيننا...!! (2) ما بيننا...!! يَحُـلُّ لي الولوجُ في البابِ الذي إذا؛ اقرأ المزيد
منْ بابِ المياسَـةِ! (1) سألْـتُها مُمَـايِسَـا: أنـا أحـبُّ بالعَـرقْ إلى الغَـرَقْ؛؛ إلى الغـرَقْ! ولا أحِـبُّ أغْـتَسِلْ بلا مُـبَـرِّرٍ ألـقْ! فهلْ تريْـنَ أغْـتَسِلْ؛ قُبَيْلَ أمْ بُعَـيْدَ يا تُـرى؟؟ (2) سألتـها مُمـايِسًا!: فَتمْتَمتْ؛ أنا أحِـبُّ بالعَـرَقْ ولا أفَضِّـلُ الماءَ لامِسَـا!! لأنَّـهُ يُسَبِّـبُ الغـرَقْ!! اقرأ المزيد
جَـوازٌ يَجُـوزُ جِـدًّا! وَجـائزٌ في مَـرَّةٍ... أنْ تَـدخُـلي... عَـلَيَّ منْ بابِ الهَـوَى! وَجـائزٌ في مـرَّةٍ...؛؛ أنْ تكذبي!!!!... عَـلَيَّ منْ بابِ الهَـوى! وَجـائزٌ أني مُـسامِحٌ... كبيرٌ في الهَـوَى! لكنَّني... وَحَـقِّ ما خِـلالَـكِ اسْتَوَى! وَفارَقَ الزمـانَ وَاحْتَوى! وَجاعَ ثُمَّ جـاعَ رَوَّى وَارْتَوَى! أحِـبُّ منْ بابٍ كبيرٍ شاهِقٍ!!! مُـنَزَّهٍ عنِ القُـوَى اقرأ المزيد
وَجـائزٌ في لَحْـظَةٍ... أنْ تَـلْمَسي قلبي... فَتجري بي دمُـوعي! وَيُصْبِـحُ الرجوعُ في الكلامِ!!/ عادتي!! التي لهـا رجُـوعي!! فطـالما الموضوعُ أنـتِ! طَـيِّـبٌ أنــا!!/ وَطَـيِّبٌ خُضُـوعي! وَما لديكِ... كـلما أذوقُـهُ؛؛ يشْتَـدُّ كمْ يشْتَـدُّ جُـوعي!! فما الذي يَـداكِ قالَـتَا...؟/ فَصـارَ حُجَّـةً لَـذيـذَةً! اقرأ المزيد
راحت وأعلنت الغيابا فأصابني الغم استيعابا ،،، فخاصمت روحي حدادا وكل ألوان الخطابا ،،، ولاشيء أفعل صباحا مساءا سوى الترقب !يابا ،،، حزين عليها صبابة وكم تأذى الفؤادا.. ءءء ،،، وعقلي يطرح سؤالا لماذا قررت هذا ..؟.. ،،، وهل فاجأتني عقابا أولم يعجبها حوارا ،،، أم تقسو على نفسها لفقير أظهرت !عجابا ،،، اقرأ المزيد
هل هوَ الكَبْتُ؟؟ (1) ولماذا لا نتَذَكَّـرُ شيئًا؛ منْ جُمْعَـتِنا الثانِيَـةِ الحُـلْوَهْ! معَ أنَّ النشْوَةَ كانتْ تِلْوَ النَّشْوَهْ! لا أتَذَكَّـرُ شيئًا يا حُلْوَهْ لا أتَـذَكَّرُ حتى إنْ كنتُ سَمْعْتُ أذانَ الجُمعَهْ! كنتُ إذا أنظُرُ في عينيكِ.../ أكـادُ أذوبُ منَ الرَّوْعَـهْ! وإذا أسمعُ أنفاسَكِ لاهِـثَةً! أتَبَخْتَرُ مفتوناً...!! ما بينَ الزهْـوَةِ والزَّهْـوَهْ! لكنِّي لا أتَذَكَّـرُ جُـلَّ تفاصيلِ الجُـمْعَـهْ! اقرأ المزيد
شمسٌ مُخْـتَلِفَةٌ! (1) تَتَـعَرَّضُ للشمسِ الأشيـاءْ؛ فتفيضُ جَـمالاً.. وَخَضـارًا.. وَبَـهـاءْ! لـكنَّ الشمسَ.. "كَسَـيَّدَةٍ!"!.. لا تَتَعَـرَّضُ للأشيـاءْ! (2) أنـتِ الشمسُ الأقـرَبُ للأشـيـاءْ شَمسي المُـخْـتَلِفَهْ! وَجُنَيْنَتِيَ الغَـنَّـاءْ؛ وَحبيبَـةُ قلبي المُتَّـصِفَـهْ؛ بِجميلِ صِفاتِ الحِـنَّـاءْ! اقرأ المزيد