حتى حَـتَّى لو أنتِ بَـعِـيـدَهْ! حُـبُّـكِ في عيْـنَيَّ قَـصـيـدَهْ! وَأنا..... أتَـفَـرَّجُ مِـنِّي؛ فَـألاقِـيـكِ كما ظَـنِّي؛! زاعِـقَـةَ الضَّوْءِ/ اقرأ المزيد
منْ أثقَـلِ أثقَـلِ أوزاني لِشُـعُـورٍ دونَ الأوزانِ عيناكَ ككَفَي قرصانِ في حفنَةِ موجٍ سَرَقاني منْ عمقِ براثِنِ إصراري منْ صُلْبِ كياني سَلَباني عيـناكَ وجَفْنٌ مـحْترِقٌ.... وشُعـاعٌ عاتٍ أنهاني عيـناكَ وعُمْقٌ ضَمَّهُما في نظرةِ شوقٍ جَعَلاني من أثمنِ أثمنِ ما عندي صِرتُ إليْكَ بلا أثمانِ! (2) عيـناكِ شريدانِ الْتقيَا فوقَ عيوني فاخْتلساني مني لمْ يُبْقِ بريقـهُما حتى جِـذْرًا في بستاني اقرأ المزيد
لو رملٌ فوقَ المـرجـان ِ... لتـراكـمَ فوقَــهُ مرجـانُ لو مِـلحٌ ذوِّبَ في عَـذبٍ ... لاسْتـوطَنَ فيهِ الحِيتـانُ (1) ما أحلي أنْ يَلـفُـظَ نـارًا ... فوقَ البركانِ البركانُ ما أشهى أنْ يَصرُخَ جوعًا ... بينَ الـرُّمَّــانِ الـرُّمـانُ ما أحلى أنْ ندخُلَ بحْرًا ... مَجْهولٌ فيهِ القرصانُ أنْ نشْغَلَ ضِلْعَي ميزانٍ ... لا تَظْهـرُ فـيـهِ الأوزانُ (2) شَـوقٌ أختاهُ بلا عَصْـفٍ اقرأ المزيد
(أ) مُنْذُ قديمٍ وجديدْ في البحرِ هناكَ بعيدْ يوجَدْ يا أطفالي "درْفيلْ " عاشَ سنينا وهو وحيدْ يتصَفَّحُ تاريخَ العالَمْ يتسَلَّحُ بالمكْرِ الدائمْ والخيرِ الظالمْ يَحْترِفُ التمْثيلْ ويهيمُ بِدورِ الفيلْ منذُ قديمٍ وجديدْ وهو يَتُوقُ لدورِ الفيلْ! (ب) وتزَوَّجَ "درفيلُ" امرأةً بَحَرِيَّهْ كانَ يُريدْ: اقرأ المزيد
(أ) يُحْكَى أنَّ: سمْعانَ المبسوطَ الشبْعانْ لم يتمَنَّى إلا أن يبقى سمعانَ المبسوطَ الشبعانْ (ب) يحكى أن السيِّدَ سمعانْ في القاربِ كانْ من غير مكانٍ من غير كِيانْ فهوَ يَميلُ إلى/ حيثُ يكونُ الوزْنُ أخَفَّ لِيَعْتدِلَ الميزانْ! (ج) وتزَوَّجَ سَيِّدُنا سمعانُ وأنْجبَ/ سمعانينَ ومبسوطينَ وشبعانينَ/ ومَيَّلَهُمْ إلى حيثُ يكونُ الوزنُ أخَفَّ/ وفي الواقِعِ كانَ يُشَدُّ وليسَ يَمِيلْ! لكنَّ القاربَ في عينيْهِ يظلُّ جميلْ!! حلوًا وجميلْ!! مادامَ السمعانَ المبسوطَ الشبعانْ (د) يحكى أنَّ اقرأ المزيد
(أ) وكانَ حَليلاً طويلاً وسَبْعَا وكانتْ تباركُ فيهِ التسَبُّعَ خفضًا ورفعا وكانتْ _ كسيِّدَةِ الغابِ طبعَا _ تسَخِّرُ كلَّ النساءْ ولم تكُ تفْعلُ غيرَ البقاءْ ولمَّا يجئُ المساءْ يَلُفُّ الخواءُ الخَواءْ! (ب) وفي ذاتِ مرهْ رأي السيِّدُ السبْعُ أمرَهْ ففكَّرَ ما كلُّ هذا الخواءْ؟ تساءَلَ لم تكُ تعـلَمْ! تكَلَّمَ لمْ تكُ تفهمْ فقرَّرَ أن يحكُمَ البيتَ مرهْ وأصدَرَ أمرَهْ بتحْريرِ كلِّ النساءْ اقرأ المزيد
(1) هذا اليومُ مليءٌ بالألوانْ! إلا اللونُ الأسودْ ليسَ يُـلاقي اسْتِحسانْ! هذا اليومُ: تفاصيلُ فتافيتِ زمـانْ فوقَ تُشَتِّتُني! بِـزمانْ! لكنْ يَحْمِلُـني! أقصِدُ يحضِرُني!! منها اثْـنانْ: منْ أرْوَعِ ما كانْ: (2) هذي النَّظْرَةُ عالِقَـةٌ في العيْنْ! ماذا تَقْصِـدُ بالضَّبطْ؟! أ تُـريدُ أُجَـنْ! أَ أقولُ كما وكَمَـنْ؟! ليسَ كما ليسَ كَمَـنْ!! أتُـريـدُ أُجَـنْ!؟ اقرأ المزيد
عُرْيٌ وسماءْ! (1) أجمَلُ ما في اليومِ/ العُرْيُ المسؤولَةُ عنهُ الشمسْ حينَ يُوَرِّينا الأشياءَ نُنَطِّقُـها باللمْـسْ أنـتِ وأنتِ..... وأمْـسْ وغَـدٌ منزوعُ اليأسْ وحياةٌ كالهمسْ!! بلْ أنتِ وأنتِ و"بـسْ بِـسْ!" (2) أجملُ ما في اليومِ/ العُـرْيُ الـْ تَحياهُ/ وترضاهُ الروحُ مع النفسْ نَتَعَـرَّى بِجمالٍ جَبَليٍّ فنُـحِـسْ لا حَـرَجٌ منْ همسْ! نَتَعَـرَّى ونَـمُسْ!! اقرأ المزيد
حاجَةٌ وحُجَّـةٌ (1) يحتاجُ الطاووسُ إلى/ بعضِ الماءْ!! كيْ يَتَمَكَّـنَ منْ شُرْبِ الأشياءْ!! يَحْـتاجُكِ يحتاجُـكِ!! تحتاجُ الأشياءْ تَزدانُ كلا تَزدانُ هباءْ (2) بعـضُ الماءِ يَـعُـزُّ إذا اقرأ المزيد
أغنيتانِ أبيَضتـانِ! (1) يا فُـلَّةَ المدائنِ البعيـدَهْ ويا قريبَةً منَ السماءْ يا قِبْـلَةَ المذاهِبِ السعيدَهْ يا قِبْـلَةَ السمـاءْ دومًا هيَ الجـديدَهْ!! دومًا هيَ الوحيـدَهْ!! دومًا هيَ البعـيدَهْ!! دومًا هيَ السماءْ! 10,45 مساءً (2) ما آخِـري وأوَّلي هُـراءْ أكيـدَةٌ إذَنْ هيَ السماءْ!! وتَـذْكُـرُ الدعـاءْ كمْ كنتُ فيكِ ألْمَـسُ السماءْ كمْ كانَ فيكِ يَعْـذُبُ الدُّعـاءْ اقرأ المزيد