|
| 
|
ماما تثيرني جنسيا حاسس بالذنب- مشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كالعادة أبدأ بشكر موقعكم والعاملين به
أولا لأخي الصغير رامي
أوجه تعاطفي معك يا رامي لا تقلق وركز تفكيرك في أنها والدتك اللي ولدتك بس أنت لسه صغير في سن مراهقة عندما تشعر أنك راجل كامل وناضج قادر على الخطوبة والجواز سوف يلفت نظرك دائما بنت العشرين وأتمنى لك التوفيق في زوجة صالحة في المستقبل إن شاء الله
ثانيا لأخي حسين
دي مش أول مرة أشوف على مجانين ردود جافة بصراحة كلمة (نعمت هانم) دي كانت قاسية أوي يا حبيبي دا لو طالبة مثلا عندها 18 سنة سمعتها أكيد ستجعلها تشعر بالضيق عموما أنا شاكر ليك بس الحماس يقل شويا - أشكرك مرة أخرى وما تزعلش مني أنت شكلك ما شاء الله شاب متدين ومحترم جدا بس كملها بلباقة الحديث
ثالثا لأختي نعمت بدون ألقاب!!
أشكر الدكتورة نعمت على مجهوداتك في هذا الموقع الرائع بس أقول لك حاجة في شركتي في الخليج ما فيش ألقاب لكن في تقدير بين الناس يعني أنا أنادي مدير الشركة باسمه.. مرة في موقع إسلام أون لاين استلموا رسالة قاسية جدا فكان الرد منهم على القسوة فيما معناه نرجو تحسين الأسلوب في المرة القادمة وسنقابل السيئة بالحسنة وذلك من وجهة نظري كان أملا في إزالة أي رواسب في القلب يعني تعليقي إن الرد يكون أفضل بدون الدخول في التفاصيل من طرف حضرتك تحديدا بس طبعا.. لكن تيجي من حد تاني زي كده مثلا تكون أقل حساسية (وإلا شغلنا تبقى إزاي نرد على بعض) يعني ممكن حسين بدون ألقاب برضه!! يرد دلوقتي على قصة الألقاب ويكون هو كمان مستشار بالصدفة!!
طبعا الله يكون في عونك بس استحملي القراء شويا ويكون ردك دايما خفيف يعلم بصحيح وما يسيبش أي رواسب
جزاك الله كل خير
12/9/2005
ملحوظة: تكرار كلمة بدون ألقاب للفكاهة لا أكثر.. عشان ما خليش في رواسب في القلوب
أشكركم جميعا وشكرا للموقع على عرض رسالتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
17/8/2005
رد المستشار
العزيز "حاتم" والله ولا ألقاب ولا حاجة
أنا آخر أحد في العالم يهتم بالألقاب... وعادة ولو أنك لن ترى توقيعي على كتاباتي أوقع باسمي مجرد -نعمت- فقط لا غير....
الحمد لله أنك لاحظت أن كلمة نعمت هانم كلمة مستفزة ولو أني لم أنسَق وراءها وأنا دقة قديمة... عمري 50 سنة..... ممكن نتقبل تناديني يا نعمت....
حين يكون هناك احترام فيم يلي ذلك.... أما يا نعمت هانم وكأنك "بتهزأ الست بتاعتك على نظام: أنت يا ست هانم ياللي مش فاهمة حاجة"... فهذا ما لا أقبله ليس لأنك صغير وتصلح لي ابنا ولكن لا أقبله من أي شخص
ولقد شعر من حولي أنه كان يجب على أن ألزمه حدوده : المنقذ من النار.... ولكني لم أشأ أن انقاد وراء حظ النفس وكل ما أردت أن أفعله أن ألفت نظره لكم التجاوز في أسلوب النداء
أما أن تناديني أنت وكل الأصدقاء باسمي فهذا يشرفني لأنه يجعلني أشعر أني قريبة منك ومنهم..... وبيننا ألفة
نادني يا سيدي كما يحلو لك... مادمنا في خطوط الاحترام
أشكرك، لكن مين حسين ده؟؟؟؟
نعمت
ويتبع >>>>>: غشيان المحارم بين الجهل والإغواء م.مستشار
ويتبع >>>>>: ماما تثيرني جنسيا: حاسس بالذنب مشاركة2
تعليقات الأعضاء