أنا ديوث على زوجتي
أنا عمري 46 سنة متزوج من أكتر من عشرين سنة وعندي 3 أولاد أما زوجتي فعمرها 43 سنة ونحن نعمل موظفين في وظائف حكومية.
مشكلتي أني لا أغير على زوجتي بالعكس أنا أشعر بالإثارة عندما يحاول أحد الرجال التحرش بها وأحاول بكل طريقة أن آخذها في أماكن مزدحمة حتى يتحرش بها أحد وهذه هي الطريقة الوحيدة التي تثيرني عليها وتجعلني أمارس معها ومن غيرها أشعر ببرود وفتور شديد ناحيتها.
أنا أعرف أنها تشعر بهذه الرغبة عندي من يوم أن كانت خالتها وابن خالتها يزورونا وقابلتهم بملابس خفيفة على أساس أنهم من الأهل وظللت طول الجلسة أتابع نظرات ابن خالها لها وهو شاب في منتصف الثلاثينات لم يتزوج بعد وبمجرد انصرافهم سحبتها من يدها ودخلت بها غرفة النوم وظللت أمارس معها حتى كانت تهرب مني وتدفعني حتى أبتعد عنها ومن بعدها وهي تقول لي كلما مرت فترة بدون أن أمارس معها (أنت مالك اليومين دول تعبان ولا عايز ابن خالتي يزورنا) وهي بهذا تلمح لي أنها تعرف أني ديوث عليها وأريد أن يشتهيها الرجال حتى تثيرني أنا أيضا.
ومنذ فترة تعرفت عبر الإنترنت على شاب غير متزوج تكلمت معه عن مشكلتي مع زوجتي كنوع من الدردشة مع شخص لا يعرفني على الحقيقة ولن أخجل من التكلم معه وبدأت أرسل له صور لزوجتي بعد أن أقوم بإخفاء وجهها ولكن مع الوقت تأكدت أنه أمين على هذه الصور ومع زيادة صداقتي به بدأت أرسل له صور زوجتي وهي بملابس النوم وكان يثيرني جدا عندما يتغزل في جسدها أمامي ويعبر لي عن رغبته في النوم معها وظل يجرؤني عليها حتى أمارس معها اللواط؛
وبالفعل سمعت كلامه وحاولت أن أمارس معها في دبرها لكنها رفضت وشتمتني واتهمتني بالشذوذ وهددتني أنها ستفضحني إذا حاولت أن أفعل بها هذا مرة أخرى فعدت إلى الممارسة العادية وإن كنت في كل مرة أمارس فيها مع زوجتي أتخيل أن هذا الشاب يشاركني فيها.
المشكلة أن هذا الشاب يلح علي حتى أعرفه على زوجتي لأنه لا يعرف اسمي الحقيقي ولا مكان سكني ولا يعرف حتى رقم تليفوني فكل اتصالي به عن طريق الإنترنت وهو سيغويها بطريقته طالما أني لا أمانع أن أشارك زوجتي مع شخص آخر صحيح أني رافض لهذا لأني مكتفي بالتخيلات أو بتحرش الرجال بها أمامي في الأماكن المزدحمة إلا أني خايف أن أضعف ذات يوم وأسمح له بالتعرف عليها ليغويها.
بقي أن أخبركم أني تعرضت في صغري لنوع من التحرش الجنسي من أحد جيراني الذي كان في سني حيث حاول عدة مرات إدخال قضيبه في دبري لكن لم يحدث إيلاج كامل وتوقفت عن هذا الأمر بعدها ولم أعد أرغب في هذه الممارسة فهل لهذه الحادثة القديمة علاقة بكوني ديوث على زوجتي؟
وهل تنصحونني بأن أصارح زوجتي بمشكلتي هذه لعلها تحاول معي إيجاد حل لها أم أكتفي بكلامها المخفي الذي تشير به من بعيد إلى أنها تعرف لكنها لا تتكلم معي بشكل مباشر وصريح.
ولكم الشكر والتقدير
14/03/2014
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
هناك أكثر من تفسير لاستشارة لا تطلب في نهايتها حلاً لمشكلة على العكس من ذلك أنت لا تستوعب بأن السلوك الذي تشير إليه يفتقد المعايير الأخلاقية المتعارف عليها في جميع المجتمعات تشير في نهاية الفقرة القبل الأخيرة إلى "لأني مكتفي بهذه التخيلات" ومنها يمكن تعميم هذا البعد على استشارتك برمتها بأنها امتداد لخيال جنسي لا علاقة له بالواقع.
كلمة ديوث كما تعلم مبتذلة وتعني القواد، القواد المحترف لا يستعمل هذه الكلمة لوصف خدماته التي يعتبرها تجارة مشروعة تعم بالفائدة على الجميع!!! لكن اليوم نرى هذه الكلمة أصبحت من معالم المواقع العربية الإباحية الرخيصة المبتذلة يزورها من يفتقد إلى صفات شخصية قوية، ولا يمتلك القدرة على مواجهة تحديات الحياة وتطوير نفسه الاحتمال الكبير هو أنك تمتلك الكثير من الوقت لتوسيع خيالك الجنسي والجلوس أمام الكمبيوتر ومن ثم مراسلة الموقع على أمل أن تستلم الرد الذي قد يوسع من هذا الخيال أو تستعمله للسخرية من موقع مجانين.
لا علاقة بين التحرش الجنسي الذي تشير إليه في الرسالة وميولك إلى تكون قواداً.
التوصيات:
٠ يمكنك كتابة هذه التخيلات ومشاركة مواقع إباحية أخرى بها ومن يدري ربما سيتم عملها كفيلم إباحي.
٠ إذا كنت حقاً أبا لثلاثة أولاد فربما حان الوقت أن تنتبه إلى احتياجاتهم واحتياجات زوجتك وتطوير نفسك ثقافياً وأخلاقياً.
٠ لا تراسل الموقع ثانية لأنك لا تعاني من مشكلة نفسية.
وفقك الله.
واقرأ أيضًا:
زوجتي بين يدي المهندس !
زوجي يطلب مني خيانته مع آخر
زوجتي: يثيرني تخيلها مع الآخر!
زوجتي على حُجْرِ صديقي!
التعليق: أستاذ كامل أرى أن مشكلتك جانب منها يكمن في ضعف شخصيتك وعدم شعورك برجولتك وأن جزءً كبيرا من الحل يكمن في توفير مناخ يشعرك ويرد إليك ثقتك بنفسك أتمنى مساعدتك
أخوك محمد من القاهرة