أرسل محمد علي حشيش (37 سنة، مهندس، مصر) يقول: حتى تتحقق الأحلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ أختي العزيزة المناضلة... اقرأ المزيد
أرسلت رارا (17سنة، مصر) هتطلع بينا.. إن شاء الله مع الجميلة دبي لثاني مرة1مشاركة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دكتور وائل، لن أطيل عليك ولن أختلف معك كثيراَ, كل ما أريد قوله هو أن هناك ما يمكن أن يضفي بصيصا من الأمل, اقرأ المزيد
أنا بجد مش عارف أقول لك إيه أول مرة أطبع مقالة من على موقع في النت وأقعد أقرأها أكثر من مرة، أنا بشكرك بجد على الكلام اللي أنا استفدت منه جدا جدا بس فيه نقطتين مش عارف أتخطاهم خالص: 1- موضوع أني أتعلم الثقة من الآخرين ذوي الثقة بالنفس وتطلبي مني أن أضع موضوع الغيرة جانبا وهذا يتناقض تماما مع شخصيتي (وأنا اعرف أن هذا من عيوبي الجامدة ولكنها غير مؤثرة بالنسبة لمن حولي) اقرأ المزيد
ن أحدث جدالات المصريين ما اشتعل في أعقاب عرض مسلسل درامي عن الملك فاروق الأول والأخير حيث انقسم الناس ما بين مترحم على أيام "مولانا المعظم"، وبين لاعن له ولعصره، ووسط الضجيج تضيع الحقيقة كما هي العادة في مصر المحروسة التي لا تقطع عوائدها!! والحقيقة أن مصر عاشت في عصر فاروق حياة هي نموذج للدولة الضعيفة المحتلة والمجتمع القوي المضطر بالتالي لإدارة شئونه بنفسه تعليما وصحة وتصنيعا.. إلخ. اقرأ المزيد
كنت في طريق عودتي إلى المنزل في حوالي الثانية ظهراَ بالقرب من أحد النوادي الشهيرة في محافظتي على بعد كنت أجد فتاتين في الخامسة عشر على الأكثر، وقد أمسك رجل بيد أحدهما وأخذ يجذبها بكل بقوة وهو يشير إلى سيارة أجرة كي تتوقف ويحاول أن يجعلها تركب وهي ترفض وتحاول أن تتملص من يده وقد انخرطت في البكاء وهي تقول له اتركني أنا لا أعرفك. اقرأ المزيد
أرسل المهندس محمد علي حشيش (37 سنة، مصر) يقول: أخي العزيز دكتور وائل؛ تحية طيبة وخالص الدعاء لكم بالتوفيق. بالطبع يسعدني ويشرفني أن أتشارك معكم في الحوار وفي النقاش ومحاولة فهم العلاقات الإنسانية من خلال الإنترنت. الموضوع متشابك جدا وقد كتبت إليكم في مقالة "مدونة" عن إحدى خبراتي الشخصية المباشرة في الصداقة عبر الإنترنت وكذلك اتخذتها فرصة لإيضاح علاقتي بالإنترنت والتي تبلغ الآن 12 عاما وهي نفس عمر الإنترنت في مصر والوطن العربي اقرأ المزيد
هل يمكن أن أنسى رسالة الشاب الذي كان ينكح أخته فلما أفاق ضميره هداه عقله العشريني، ونصحه الناصحون بالسفر إلى العراق ليموت شهيدا، وتنحل مشكلته!! تذكرته وأنا أتابع الجدل الدائر حول الغرقى من شبابنا الذين هربوا من أوطان تلفظهم إلى أوهام تلاحقهم عبر حكايات الأقارب عن الذين وصلوا إلى بر الأمان حين وطأت أقدامهم شاطئ الشمال بعد أن عبروا المتوسط بطريقة أو بأخرى!! اقرأ المزيد
في شهر إبريل الماضي وأنا أطفئ شمعة ميلادي الخامس والأربعين، جاءني هاتف بأن تلك هي سنتي الأخيرة في الدنيا التي أحبها فأخذ أصدقائي يستشهدون بفيلم لأنجلينا جولي كانت تجسد فيه شخصية مذيعة جاءها نفس الهاتف ثم تبين لها فيما بعد أن شخصيتها الأولي هي التي ستموت ليكتب لها ميلاد ودور ومعني جديد لحياتها. اقرأ المزيد
مع الجميلة دبي لثاني مرة2 دبي البلد صباح الأحد 18/11/2007 في حياة ريجنسي دبي هذا هو يوم السفر والساعة تقارب التاسعة صباحا..... وكان لدي من مساء الأمس اتصالا من مصر عرفت خلاله أن أحمد ابني الأصغر (ثانوية عامة) قد غَيَّرَ رأيه –أو غيَّرْتُ رأيي- ويريدني أن أشتري له بناطيل من نوع الجينز.... اقرأ المزيد
آنستي الحبيبة عزة.. أشكرك شكرا جزيلا.. لقد كنت طوال سني عمرك القليلة أنيستي, لقد ملأت علي حياتي, بعد أن كنت وحيدة.. لا أنيس ولا جليس كنت أسكن في غرفتي الكبيرة وحدي ويطوي الليل صفحته علي فيحبسني بالنوم وأظل حبيسة إلى أن يحررني النهار مؤقتا, فأغسل وجهي وأتوضأ وأصلي وحدي بعد أن يكون الكبار بصلاة الفجر على وقتها, ثم أربط شرائط من الستان على شعري الغجري والذي كنت أتأوه كثيرا عند محاولات أمي لترويضه.. ليس من الألم, بل من الوحدة. اقرأ المزيد