سأروي عليكم قصتين حدثتا على كوبري 6أكتوبر الأسبوع الماضي: الأولى كانت يوم خميس وهو من أزحم الأيام على الإطلاق في مدينة القاهرة. كانت الساعة الواحدة ظهرا عند منزل الكوبري المتجه إلى كورنيش العجوزة فوجئت بخنقة مرورية وتوقف السيارات وعندما اشرأبيت بعنقي تبينت وجود موتوسكلين شرطة يغلقان الطريق وكأنه كمين على الطريق الصحراوي. دون مبالغة. وفوق هذا فوجئت بأحد الكونستبلين يراجع أوراق القيادة أو الرخصة للمواطن الذي يقود موتوسيكلا. اقرأ المزيد
ربما أشياء ضائعة من ذاكرتي في دبي مثلما تضيع ذاكرة الإنسان مع الجميلات دوما فلا يتذكر كل الجمال بكل تفاصيله، الحمد لله لدينا ما نتذكر أيضًا من المهم مما كان في دبي...... في اليوم قبل الأخير لبقائي في دبي كان علي أن أقابل ثلاثة هم رفاعي وابننا عبد الله الشامي والمهندس جاد اقرأ المزيد
اليوم وأنا في طريقي في كفاحي اليومي وأنا في طريقي من بيتي إلى جريدة الوفد للإعداد لرسالة الدكتوراه، اليوم وأنا في المواصلات العامة، كنت أشعر أنني احتضن السماء، وأرقص بين السحب في رشاقة وحب وانتعاش وانطلاق ومرح... ما أجمل السماء في هذا الوقت من العام. فها هو الشتاء قادم بكل جماله ودفئه.... اقرأ المزيد
أرسلت نسرين إسماعيل (26 سنة، مبرمج، السودان) تقول: لسه جوانا شيء يعشق الحياة! دائما على هذه الأرض ما يستحق الحياة حين قرأت هذا المقال تذكرت الأثر النفسي الذي كانت تتركه هذه الكلمات على نفسي - اقرأ المزيد
أرسل محمد علي حشيش (37 سنة، مهندس، مصر) يقول: كان واحد من الناس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ الأخت العزيزة المناضلة.. أولا أحيي نضالك والذي هو نموذج لنضال الكثيرات يحاولن النضال وتحويل العجز إلى حرية. اقرأ المزيد
أمبارح كان عمري 20 لا 30 لا 33 ونص الصراحة مش فاكرة ولا بمعني أصح ما بقتش أعد خلاص، زهقت... التورتة ما بقاش فيها مكان لشموع يا ناااس...... أقولكم؟ يا ريت يكون قراء الموضوع من البنات فقط عشان أتكلم كده براحتي... وأتبحبح! اقرأ المزيد
لا مبالغة؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، دائما أتابع ما تكتبه وردودك على الاستشارات أيضا والتي في كثير من الأحيان تأخذها سبيلا للحديث عن بعض المشاكل العامة في المجتمع. كتبت فقط تأكيدا، وأقول للأسف لست مبالغا كما تمنيت بل العكس ربما لو فكرت أكتب ما عندي لم أجد الأسلوب الكافي للاختصار وربما كانت كوميديا سوداء ولم أعد أعرف أنه يمكن أن تتغير حياتنا ونحن على قيد الحياة حيث أنني أرى أن الأجيال القادمة والتي بدأت نبتتها حاليا أسوأ مما سبق فمن أين يأتي التغيير؟! اقرأ المزيد
كما وعدتُ، هذه هي آخر أربع أغنيات للأطفال داخلنا دون شرح، أو حوار لاحق، وبهذا أختم هذه المرحلة التي تدفقت وحدها بهذه الأراجيز التي أنبه – بداهة – قبل أن أقفل الملف أنها ليست شعرا. الغنيوة الأولانية (17) آنا من بعد ما كنت أي حاجة صرت مخلوق زيكمْ، قصدي يعني: كل حاجة اقرأ المزيد
الدهشة طريق إلى الله: طفلان –داخلنا- يتحاوران مازالت كتابة مقال سياسي بشكل مباشر، وفي الدستور، عصية على قلمي، كلما أمسكت لأعود إلى ما اعتدته سنوات توقف قلمي مثل "البغلة الحَرْنة"، (تعبير البغلة الحَرْنة في بلدنا، هو أول ما أوصل لي معنى "العصيان المدني"، ثم "إضراب التباطؤ"). أهدهده، وأرجوه، وأحايله بلا فائدة، أستبدل به غيره، فلا يخون اقرأ المزيد
.... ياه!! كيف أعود إلى الكتابة المباشرة بعد كل هذا التحايل طوال هذه المدة؟ ليس فقط ماذا أكتب، ولكن أيضا "كيف أكتب"؟ ولماذا كان هذا التحايل كله من 7-6-2006 حتى الأسبوع الماضي، بدأت بكتابة ما يسمى مقال في قصة، أو القصة المقال، ثم عرجت إلى أغاني للأطفال داخلنا مع حوار لاحق بين الشباب، ولم يصلني أي تشجيع أو نقد لكل تلك المحاولات التي استغرقت كل هذه المدة، اقرأ المزيد