الخائف أن يكون شاذا: هل أنا شاذ أم وسواس؟ م

 الخائف أن يكون شاذا: هل أنا شاذ أم وسواس؟
 ماذا يحصل معي هل أنا شاذ أم وسواس؟
 
 أود أن أضيف أنه عندما أرى الزميل الذي كان ما شاء الله جميلا وقتها كان ينبض قلبي، ولكن لم أكن أكن له أي مشاعر عاطفية أو جنسية أو جنسية كنت أشعر أنني مدفوع للتودد له، والأفكار كانت تأتي لي غصبا عني ولست أستجلبها
 
 خائف أنني كنت أحبه وكنت مثليا، أفضل الموت على ذلك كذلك لم أكن أغار عليه أو أتمناه حبيبا والعياذ بالله شيء مقزز كيف لي أنا أنا بالذات أن أفكر هكذا طول حياتي لم أكن هكذا، والآن عندما أراه أحزن كثيرا ويضيق صدري ليس بسبب أنني أحبه والعياذ بالله، بل بسبب تذكري الماضي والأفكار تجاهه وقتها، ولكن وقتها كنت أحب فتاة وأنجذب كعادتي عاطفيا وجنسيا للإناث والله الآن لا أستطيع أن أواعد الفتيات لسببين:
 السبب الأول هو أنني الآن أنجذب لوسامة بني جنسي ولا أنجذب لهم لا جنسيا أو عاطفيا ولما أرى إنسانا جميلا ينبض قلبي ليس إعجابا إنما توترا بسبب الأفكار التي تأتيني
 السبب الثاني فكرة تقول لي كنت تحبه وأشعر أنني كذلك والحزن والخوف في صدري وأناقش الفكرة لكن هيهات لن تصمت خاصة وأنني خائف من خلل الميول الجنسية خاصة هناك فتاة قالت أحببت فتاة تدرس معي ولكن أنا مختلف عنها فالحب شعور جميل وليس ضيقة وأنا وقتها لو كنت أفكر مثلا في مواعدته والعياذ بالله كنت قلت إنني أعاني من خلل الميول
 
 أسئلتي:
 ١- هل وقتها كنت أحبه أم لا رغم أنني متأكد أنه لا والأفكار تجاهه لم تكن مستجلبة ولم أتخيله لا في موقف رومانسي ولا عاطفي، ولكن وقتها أفكار تقول لي إن ابتسامته جميلة وأنا أردد كل يوم إنني أحبه مثل أخي وما سبب الأفكار؟
 
 هل أنا شاذ والعياذ بالله أنا أموت كل يوم بسبب الأفكار فقط عندما أفتح عيني من النوم تأتي الأفكار،
 وأنا حسب ما أعرف الشذوذ في 17 عاما اختيار وأنا استحالة أن أختاره أرجوكم أنقذوني!!
 14/2/2023